عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 2012-10-25, 12:16 PM
محب مالك الاشتر محب مالك الاشتر غير متواجد حالياً
عضو نشيط بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-10-13
المشاركات: 177
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبيبي يا حسين مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
كلامكم فيه نظر , لأمور :
أولا : العلماء المذكور أسمائهم أعلاه , ثلاثتهم يقرون بعدم تحريف القرآن .
وهذه أقوالهم :
العلامة المجلسي قال :
(( ( إن الخبر قد صح عن أئمتنا (ع) أنهم أمروا بقراءة ما بين الدفتين وأن لا نتعداه بلا زيادة ولا نقصان منه حتى يقوم القائم فيقرأ الناس القرآن على ما أنزله الله تعالى وجمعه أمير المؤمنين , وإنما نهونا (ع) عن قراءة ما وردت به الأخبار من أحرف يزيد على الثابت في المصحف ؛ لأنه لم يأت على التواتر وإنما جاء بالآحاد , وقد يغلط الواحد فيما ينقله ) .
وقال : (فإن قال قائل كيف يصحّ القول بأن الّذي بين الدفتين هو كلام الله تعالى على الحقيقة من غير زيادة ولا نقصان وأنتم تروون عن الأئمة عليهم السلام أنّهم قرأوا ( كنتم خير أئمة أخرجت للناس ) وكذلك ( جعلناكم أئمة وسطا ... ) وهذا بخلاف ما في المصحف الذي في أيدي الناس ؟ قيل له : قد مضى الجواب عن هذا وهو أنّ الأخبار التي جاءت بتلك أخبار آحاد لا يقطع على الله تعالى بصحتها فلذلك وقفنا فيها ولم نعدل عمّا في المصحف الظاهر على ما أمرنا به حسب ما بيّناه مع أنّه لا ينكر أن تأتي القراءة على وجهين منزلين أحدهما ما تضمنه المصحف والثاني ما جاء به الخبر كما يعترف مخالفونا به من نزول القرآن على وجوه شتى ))) .
بحار الأنوار 92 / 74 و 75 .
علي أكبر الغفاري قال :
((( (وأيضا قال الله عز وجل : ( وإنه لكتاب عزيز ، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، تنزيل من حكيم حميد ) فكيف تطرق إليه التحريف والنقصان والتغيير ؟ ))) .
أصول الكافي هامش ج2ص631 .
الفيض الكاشاني قال :
(( ( فلو تطرق التحريف والتغيير في ألفاظ القرآن لم يبق لنا اعتماد على شيء منه , إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن تكون محرفة ومغيرة , وتكون على خلاف ما أنزل الله فلا يكون القرآن حجة لنا , وتنتفي فائدته وفائدة الأمر باتباعه والوصية به وعرض الأخبار المتعارضة عليه ) )) .
الوافي 1 / 273 ـ 274 .
هذه أقوالهم في نفي التحريف , أما تقول إنهم قالوا : بنسخ التلاوة , وإن الخوئي عده من التحريف .
فجوابه بسيط , يحتمل إن هؤلاء الأعلام لم يكونوا يقولوا : إن نسخ التلاوة يعد تحريفا .
وهذا أيضا موجود عند أهل السنة , الغالب منم يقول بنسخ التلاوة , كثير منهم أنكروا نسخ التلاوة .

فليعلم الجميع بان الشيعه ليس لديهم المقوله

ان صح السند فهو مذهبي

اي روايه مهما كانت صحيحة السند فنعرضها على القران ان راينا ما يخالفها رميناها عرض الجدار
اذا خالفت المشهور بالمذهب
اية الرجم هي مشهورة عن عمر وعمر من المخالفين عندنا
ورواية إبن سنان متعارضة مع صحيحة محمد بن قيس في نفس الباب من فروع الكافي ج7ص177 حيث دلت على أن الشيخ والشيخة يجلدان مائة جلدة، فتقدم صحيحة قيس على صحيحة إبن سنان لموافقة صحيحة إبن سنان لدعوى عمر وموافقة صحيحة قيس للمجمع عليه في الطائفة بالإضافة إلى مخالفة صحيحة قيس للعامة.
رد مع اقتباس