عرض مشاركة واحدة
  #110  
قديم 2012-11-22, 07:28 AM
ابوصهيب الشمري ابوصهيب الشمري غير متواجد حالياً
محـــأور
 
تاريخ التسجيل: 2011-04-28
المشاركات: 924
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحق الساطع مشاهدة المشاركة
--
يا اخي ماجعلنى أقول ذلك هو أنه كان هناك شاب من أسرة مسلمة انضم إلي السلفية حينما سافر للسعودية وعندما عاد كان يفعل الكثير من المشاكل لوالدة كلما رآه يصلي لأنه يريد من أبيه وضع اليد اليمنى فوق اليسرى عند القيام من الركوع وأخبره أن السلفيين يفعلوا ذلك بناء علي قول الألبانى بذلك
والسؤال هنا : هل أنتم حقا لاتقرون بذلك ولا تفعلوه أم ماذا ؟ وضح لي
عجيب حقا !
مشكلتك كانت مع الشيخ الالباني ثم تتحول الئ حديث عن شخص مجهول ثم تلف وتعود الينا بسؤال اخر !!
بدل ان تعتذر لانك لم تكن امينا فيما نقلت عن الشيخ الالباني !
تعود الينا بهذه الخرابيط !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحق الساطع مشاهدة المشاركة
--
أري كلامك متناقض صراحة ... الاطلاق يعني الحرية ف العبادة بما لايخالف أوامر الشارع يعنى تركها لنا مفتوحة نمارسها بأى كيفية وعدد : مثل قيامك بالتسبيح كل يوم مائة مرة فأنت هنا تمارس حريتك التي أقرها الشارع لك ولم تقيد بها احدا سوى ذاتك ... هل فهمت ما أريد؟

صاحب الحق يكفيه دليل اما المجادل فلن يكفيه الف دليل
وكيف تريد ان تفهم غيرك وانت اصلا لاتعي الكلام الذي تقوله ؟
لو تاملت كلامك من غير عصبية لعلمت ان اخره ينقض اوله !
فوضع عدد معين من الاذكار والمدوامة عليه بدون دليل هذا تقيد لمطلق
وقد ذكرت لك من قبل ان المطلق يبقئ علئ اطلاقة ولايقيد الا بدليل
اكرر عليك نصحيتي ان تراجع فقهك مرة اخرئ !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحق الساطع مشاهدة المشاركة




بالعكس انا ارى ان من يتبع الحق ويتبع سنة نبينا هو قمة الحق فلا تقولنى ما لا اقول!

تذكر هداك الله كما أن فعل النبي صلئ الله عليه وسلم سنة فكذلك ما تركه عليه الصلاة والسلام سنة ايضا
فكما اننا نحب ان نتبعه فيما فعل كذلك نتبعه فيما ترك واذا وضعنا شيء من عندنا والزمنا انفسنا به فقد خالفناه فيما ترك
وتامل هذه القاعدة التي وضعها السادة الاحناف
حيث قالوا أنه إذا تردد الأمر بين كونه سنة وبين كونه بدعة فتركه محتم وأن ما تردد بين بدعة وواجب اصطلاحي فإنه يُترَك كالسنة.



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحق الساطع مشاهدة المشاركة


هاهو الحديث

روى أبو داوود والنسائي وابن ماجة وابن حيان والحاكم وصححه والترمذي وحسّنه عن سعد بن أبي وقاص : أنه دخل مع رسول الله صلي الله عليه وسلم علي امرأة وبين يديها حصي تسبح به فقال : ألا أخبرك بما هو أيسر عليكم من هذا وأفضل :" سبحان الله عدد ماخلق في السماء ، سبحان الله عدد ماخلق في الأرض ، سبحان الله عدد مابين ذلك ، سبحان الله عدد ماهو خالق ، والله أكبر مثل ذلك ، ولا حول ولا قوة إلا بالله مثل ذلك"

أنتظر ردك

تحياتي
هذا الحديث من طريق سعيد بن أبي هلال ، عن خزيمة ، عن عائشة بنت سعد بن أبي وقاص
قال عنه الذهبي في الميزان خزيمة لا يعرف
و قال الحافظ في " التقريب " : إنه لا يعرف
راجع السلسلة الضعيفة" (83) .
__________________
ما كان لله دام واتصل *** وما كان لغيره انقطع وانفصل
رد مع اقتباس