الله اكبر الله اكبر الله اكبر
بعد أن جرفت الجارف وهرب صاحبه اليوم الضررررربة القاااااااضية
دندن الزنديق الباطني كثيرا حول أن الجن تعني الغرباء والأقوياء
اليوم وأناأراجع حفظ معلقة لبيد بن ربيعة استوقفني بيت يقضي على شبهة أتباع الخنثى المشكل القادياني (غلام أحمد الذي قال عن نفسه لاأعلم أنا ذكر أم أنثى)
قال لبيد بن ربيعة يفخر بمناظرة جرت له في شبابه عند الملك النعمان بن المنذر مع أحد وجهاء القبائل وقصته مروية في كتب الأدب
(وكثيرة غرباؤها مجهولة/ترجى نوافلها ويخشى ذامها
غلبٍ تشذّر بالذحول كأنها/جن البدي رواسي أقدامها)
قال محقق المعلقات وشارحها الأديب القاضي الإمام (الزوزني) شارحا البيتين:
(وكم قبة ـخيمة تتبع الملك- كثرت غرباؤها وغاشيتها وجهلت أي لايعرف بعض الغرباء بعضا ......غلاظ الأعناق كالأسود يهدد بعضهم بعضا بسبب الثارات والأحقاد ..ثم شبههم بجن (البدي)-وهو موضع- في ثباتهم في مخاصمتهم ورسوخ أقدامهم فيها ).انتهى
فكيف لبيد بن ربيعة الشاعر المخضرم الذي عاش في الجاهلية والإسلام وأسلم وصار صحابيا وهو أحد شعراء المعلقات شبه الغرباء الأقوياء بالجن ولم يذكر أنهم جن؟؟؟؟!!!!!
ثم هل أجبتم عن خنزب الذي ذكر في الحديث شيطان الوضوء والهيمان؟
اليوم يختم الله على أفواهكم يازنادقة فلاتجدون جوابا
|