عرض مشاركة واحدة
  #19  
قديم 2013-04-07, 04:58 PM
ابا اسحاق ابا اسحاق غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-05-25
المشاركات: 542
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الجزائري مشاهدة المشاركة

شوف يا رافضي لو عندك شوية إحترام لنبي لتوقفت عند ترخيص النبي عليه الصلاة و السلام
النبي لا يرخص في الحرام يعني مسألة الولي مفروغ منها ثم المصيبة التي أنتم فيها النبي رخص للمجاهد البعيد عن أهله كما جاء على لسان عبد الله بن مسعود و أنتم الان الجهاد محرم حتى يخرج الخرافة
فهل متعتكم تشبه المتعة التي رخصها النبي عليه الصلاة و السلام ؟؟؟؟
شفت ليش أنا طول الوقت كنت أضحك و كيف لا أضحك و قد ضحك المعممون عليبكم من قرون و إلى الأن
و ليك عين و ما تستحي تسأل عن الوالي
من أذن و رخص لك بالمتعة و و حللها لك أولا ؟؟؟؟
حللها ثم إسال عن الولي
نمضي إلى متعة التي قال بها إبن عباس رضي و من تبعه الله تعنهما التي يدندن بها علماءك
هل متعتكم تشبه متعة إبن عباس رضي الله عنهما؟؟؟؟
لا تجبرني أفتح ملف جره و إذلاله من طرف من يجبنون على حد قولك و هو صاحب الولاية الخرافية
ودي اضحك بس قويه

انت جاهل بالامور الفقيه
انت لاتعرف شروط المتعه عندكم

تقول المتعه فقط بالغزو وهذا يدل على جهل مطبق


النسائي - السنن الكبرى - كتاب النكاح - المتعة



4433 - أخبرنا : محمود بن غيلان المروزي ، قال : ، حدثنا : أبو داود ، قال : ، حدثنا : شعبة ، عن مسلم القري ، قال : دخلنا على أسماء إبنة أبي بكر ، فسألناها عن متعة النساء ، فقالت : فعلناها على عهد رسول الله (ص).


مسند أحمد - أول مسند البصريين - حديث عمران بن الحصين (ر)



‏19406 - حدثنا : ‏ ‏يحيى ‏ ‏، حدثنا : ‏ ‏عمران القصير ‏ ‏، حدثنا : ‏ ‏أبو رجاء ‏ ‏، عن ‏ ‏عمران بن حصين ‏ ‏قال : ‏نزلت ‏ ‏آية المتعة ‏ ‏في كتاب الله تبارك وتعالى وعملنا بها مع رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فلم تنزل آية ‏ ‏تنسخها ‏ ‏ولم ينه عنها النبي ‏ (ص) ‏ ‏حتى مات.


هل كان معاويه في غزوة عندما تمتع

مصنف عبد الرزاق المؤلف : أبو بكر عبد الرزاق بن همام الصنعاني الناشر : المكتب الإسلامي – بيروت الطبعة الثانية ، 1403 تحقيق : حبيب الرحمن الأعظمي عدد الأجزاء : 11 [ جزء 7 - صفحة 496 ] ح 14021 _ كتاب الطلاق_باب المتعة ( عبد الرزاق عن ابن جريج عن عطاء قال : لأول من سمعت منه المتعة صفوان بن يعلى ، قال :أخبرني عن يعلى أن معاوية استمتع بامرأة بالطائف ، فأنكرت ذلك عليه ، فدخلنا على ابن عباس ، فذكر له بعضنا ، فقال له : نعم ، فلم يقر في نفسي ، حتى قدم جابر ابن عبد الله ،فجئناه في منزله ، فسأله القوم عن أشياء ، ثم ذكروا له المتعة ، فقال : نعم ، استمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، و أبي بكر ، و عمر، حتى إذا كان في آخر خلافة عمر استمتع عمرو بن حريث بامرأة - سماها جابر فنسيتها - فحملت المرأة ، فبلغ ذلك عمر ، فدعاها فسألها ، فقالت : نعم ،قال : من أشهد ؟ قال عطاء : لا أدري قالت : أمي ، أم وليها ، قال : فهلا غيرهما ، قال : خشي أن يكون دغلا الاخر ، قال عطاء : وسمعت ابن عباس يقول :يرحم الله عمر ، ما كانت المتعة إلا رخصة من الله عز وجل ، رحم بها أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فلولا نهيه عنها ما احتاج إلى الزنا إلا شقي ،قال : كأني والله أسمع قوله : إلا شقي - عطاء القائل - قال عطاء : فهي التي في سورة النساء فما استمتعتم به منهن إلى كذا وكذا من الأجل ، على كذا وكذا ، ليس بتشاور)
رد مع اقتباس