اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الجزائري
شوف يا رافضي لو عندك شوية إحترام لنبي لتوقفت عند ترخيص النبي عليه الصلاة و السلام
النبي لا يرخص في الحرام يعني مسألة الولي مفروغ منها ثم المصيبة التي أنتم فيها النبي رخص للمجاهد البعيد عن أهله كما جاء على لسان عبد الله بن مسعود و أنتم الان الجهاد محرم حتى يخرج الخرافة
فهل متعتكم تشبه المتعة التي رخصها النبي عليه الصلاة و السلام ؟؟؟؟
شفت ليش أنا طول الوقت كنت أضحك و كيف لا أضحك و قد ضحك المعممون عليبكم من قرون و إلى الأن
و ليك عين و ما تستحي تسأل عن الوالي
من أذن و رخص لك بالمتعة و و حللها لك أولا ؟؟؟؟
حللها ثم إسال عن الولي
نمضي إلى متعة التي قال بها إبن عباس رضي و من تبعه الله تعنهما التي يدندن بها علماءك
هل متعتكم تشبه متعة إبن عباس رضي الله عنهما؟؟؟؟
لا تجبرني أفتح ملف جره و إذلاله من طرف من يجبنون على حد قولك و هو صاحب الولاية الخرافية
|
ودي اضحك بس قويه
انت جاهل بالامور الفقيه
انت لاتعرف شروط المتعه عندكم
تقول المتعه فقط بالغزو وهذا يدل على جهل مطبق
النسائي - السنن الكبرى - كتاب النكاح - المتعة
4433 - أخبرنا : محمود بن غيلان المروزي ، قال : ، حدثنا : أبو داود ، قال : ، حدثنا : شعبة ، عن مسلم القري ، قال : دخلنا على أسماء إبنة أبي بكر ، فسألناها عن متعة النساء ، فقالت : فعلناها على عهد رسول الله (ص).
مسند أحمد - أول مسند البصريين - حديث عمران بن الحصين (ر)
19406 - حدثنا : يحيى ، حدثنا : عمران القصير ، حدثنا : أبو رجاء ، عن عمران بن حصين قال : نزلت آية المتعة في كتاب الله تبارك وتعالى وعملنا بها مع رسول الله (ص) فلم تنزل آية تنسخها ولم ينه عنها النبي (ص) حتى مات.
هل كان معاويه في غزوة عندما تمتع
مصنف عبد الرزاق المؤلف : أبو بكر عبد الرزاق بن همام الصنعاني الناشر : المكتب الإسلامي – بيروت الطبعة الثانية ، 1403 تحقيق : حبيب الرحمن الأعظمي عدد الأجزاء : 11 [ جزء 7 - صفحة 496 ] ح 14021 _ كتاب الطلاق_باب المتعة ( عبد الرزاق عن ابن جريج عن عطاء قال : لأول من سمعت منه المتعة صفوان بن يعلى ، قال :أخبرني عن يعلى
أن معاوية استمتع بامرأة بالطائف ، فأنكرت ذلك عليه ، فدخلنا على ابن عباس ، فذكر له بعضنا ، فقال له : نعم ، فلم يقر في نفسي ، حتى قدم جابر ابن عبد الله ،فجئناه في منزله ، فسأله القوم عن أشياء ، ثم ذكروا له المتعة ، فقال : نعم ، استمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، و أبي بكر ، و عمر، حتى إذا كان في آخر خلافة عمر استمتع عمرو بن حريث بامرأة - سماها جابر فنسيتها - فحملت المرأة ، فبلغ ذلك عمر ، فدعاها فسألها ، فقالت : نعم ،قال : من أشهد ؟ قال عطاء : لا أدري قالت : أمي ، أم وليها ، قال : فهلا غيرهما ، قال : خشي أن يكون دغلا الاخر ، قال عطاء : وسمعت ابن عباس يقول :يرحم الله عمر ، ما كانت المتعة إلا رخصة من الله عز وجل ، رحم بها أمة محمد صلى الله عليه وسلم ، فلولا نهيه عنها ما احتاج إلى الزنا إلا شقي ،قال : كأني والله أسمع قوله : إلا شقي - عطاء القائل - قال عطاء : فهي التي في سورة النساء فما استمتعتم به منهن إلى كذا وكذا من الأجل ، على كذا وكذا ، ليس بتشاور)