عرض مشاركة واحدة
  #16  
قديم 2013-04-09, 11:29 PM
نمر نمر غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2013-02-26
المكان: بلاد الاسلام بلادي
المشاركات: 1,255
افتراضي

يكفيهافخرا ب
قتل الامام الحسين سيد شباب اهل الجنة بن رسول المسلمين
هدم قبلة المسلمين
استباحة مدينة رسول المسلمين
فتل بن ابي بكر اول خليفه للمسلمين
الخ............
مهما فعلت لتكفر عن ذنوبها لاتستطيع ويكفيها قتل حفيد رسول الله

يا عوسج ابن المتعة إتصدق مهما جائكم من العلم والتوضيح ترجعون لسادة الذين تعبدونهم من دون الله تعظيم أشخاص كعلي رضي الله عنه
بشر مما خلق ألهتوه وجعلتمو يطلب من الأسد ان يحمى جثمان الحسين حتى الأسد خون بالإمام .
مع انه قسيم النار والجنة ولم يعلم انه سيغدر به فى وقت صلاة الفجر يعنى لو يعلم الغيب كما تقولون يا أبناء المجوس لمسك هذا الغادر الخارجى .

يعنى جعلتم علي إلاه كما فعلت النصارى مع عيسى قسيم النار والجنة الله سبحانه دخلتم بشر مما خلق يقسم من يدخل نار والجنة.

هذا رد الشيخ

الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

علي قسيم الجنه والنار !! اليس هذا شرك يا رافضة يا أخبث مخلوقات التى على الأرض تمشي ؟؟

إن الله تعالى هو الذي يقسم من يكون في الجنه ومن يكون في النار وهو الحكم العدل وهو اللطيف الخبير والعليم بخلقه .

يقول النبي صلى الله عليه وسلم ( لا يدخل الجنة أحد بعمله قيل وأنت يا رسول الله قال : وأنا حتى يتغمدني الله برحمته ) فالحديث يقول أن الله جل في علاه هو الذي يدخل الجنه ويقسم الأمر من يكون في الجنه ومن يكون في النار ونرى من القوم ( الرافضة ) في كتبهم أن علي هو قسيم الجنه والنار فوصلوا به الي درجة الغلوا الي جعله في منزلة الله جل في علاه وإن علي رضي الله تعالى عنه وارضاه براء مما ينسبونه اليه .

فإن الله هو الذي يحكم ويقسم والرافضة تقول علي قسيم الجنة والنار

إن ما ابتلي به الرافضة الكذب وتصديقه وبلغت بهم الوقاحة الي الكذب على الله ورسوله وعلى الصحابي الجليل علي بن ابي طالب رضوان الله عليه بأن نسبوا اليه هذا الكلام المكذوب

فالله جل في علاه هو الحكم في الأمر وكيف تقولون يا رافضة أنه هو قسيم الجنه والنار اليس في هذا شرك يا رافضة


جاء في كتاب البصائر ما يلي الشيخ عزالدين الحسن بن سليمان الحلي .


526/19 ] محمّد بن يعقوب ، عن محمّد بن يحيى وأحمد بن محمّد جميعاً ، عن محمّد بن الحسن ، عن علي بن حسّان ، قال : حدّثني أبو عبدالله الرياحي (7) ، عن أبي الصامت الحلواني ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : « قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أنا قسيم الله بين الجنّة والنّار ، لا يدخلها داخل إلاّ على أحد قسمي ، وأنا الفاروق الأكبر ، وأنا الإمام لمن بعدي ، والمؤدّي عمّن كان قبلي ، لا يتقدّمني أحد إلاّ أحمد ( صلى الله عليه وآله ) ، وإنّي وإيّاه لعلى سبيل واحد ، إلاّ أنّه هو المدعوّ باسمه ، ولقد اُعطيت الست : علم البلايا والمنايا ، والوصايا ، وفصل الخطاب ، وإنّي لصاحب الكرّات ، ودولة الدول ، وإنّي لصاحب العصا والميسم ، والدابّة التي تكلّم الناس » (1).
الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب المصطفى محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

إن الله تعالى هو الذي يقسم من يكون في الجنه ومن يكون في النار وهو الحكم العدل وهو اللطيف الخبير والعليم بخلقه يقول النبي صلى الله عليه وسلم ( لا يدخل الجنة أحد بعمله قيل وأنت يا رسول الله قال : وأنا حتى يتغمدني الله برحمته ) فالحديث يقول أن الله جل في علاه هو الذي يدخل الجنه ويقسم الأمر من يكون في الجنه ومن يكون في النار ونرى من القوم ( الرافضة ) في كتبهم أن علي هو قسيم الجنه والنار فوصلوا به الي درجة الغلوا الي جعله في منزلة الله جل في علاه وإن علي رضي الله تعالى عنه وارضاه براء مما ينسبونه اليه .
فإن الله هو الذي يحكم ويقسم والرافضة تقول علي قسيم الجنة والنار
إن ما ابتلي به الرافضة الكذب وتصديقه وبلغت بهم الوقاحة الي الكذب على الله ورسوله وعلى الصحابي الجليل علي بن ابي طالب رضوان الله عليه بأن نسبوا اليه هذا الكلام المكذوب

فالله جل في علاه هو الحكم في الأمر وكيف تقولون يا شيعه أنه هو قسيم الجنه والنار اليس في هذا شرك يا رافضة
جاء في كتاب البصائر ما يلي الشيخ عزالدين الحسن بن سليمان الحلي .

526/19 ] محمّد بن يعقوب ، عن محمّد بن يحيى وأحمد بن محمّد جميعاً ، عن محمّد بن الحسن ، عن علي بن حسّان ، قال : حدّثني أبو عبدالله الرياحي (7) ، عن أبي الصامت الحلواني ، عن أبي جعفر ( عليه السلام ) قال : « قال أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أنا قسيم الله بين الجنّة والنّار ، لا يدخلها داخل إلاّ على أحد قسمي ، وأنا الفاروق الأكبر ، وأنا الإمام لمن بعدي ، والمؤدّي عمّن كان قبلي ، لا يتقدّمني أحد إلاّ أحمد ( صلى الله عليه وآله ) ، وإنّي وإيّاه لعلى سبيل واحد ، إلاّ أنّه هو المدعوّ باسمه ، ولقد اُعطيت الست : علم البلايا والمنايا ، والوصايا ، وفصل الخطاب ، وإنّي لصاحب الكرّات ، ودولة الدول ، وإنّي لصاحب العصا والميسم ، والدابّة التي تكلّم الناس » (1).

ويقول الله تبارك وتعالى

قال تعالى:

" وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُواْ عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُم مُّسْوَدَّةٌ
أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْمُتَكَبِّرِينَ (60)"
سورة الزمر

وهذه والله المصادمة والمعاندة والتكذيب لقول الحق تبارك وتعالى:
" الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِّلَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ
فَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِ (56)
وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَأُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ (57) "

سورة الحج
ولقوله تعالى:
" أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّنَ الْمُلْكِ فَإِذاً لاَّ يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيراً (53)"

سورة النساء
ولقوله تعالى:
" الْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمَنِ
وَكَانَ يَوْماً عَلَى الْكَافِرِينَ عَسِيراً (26) "

سورة الفرقان
ولقوله تعالى:
"وَقُلِ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَم يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ
وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً (111) "

سورة الإسراء
ولقوله تعالى:
" يَوْمَ هُم بَارِزُونَ لَا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ
لِّمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ (16) "

سورة غافر
ولقوله تعالى:
" الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ
وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ
وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً (2) "

سورة الفرقان
ولقوله تعالى:
"وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ وَيَوْمَ يَقُولُ كُن فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ
وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّوَرِ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ (73) "

سورة الأنعام
ومن الأدلة المكذّبة لهم على هذه الفرية والإفك العظيم
قوله تعالى:
" أَلاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأَمْرُ تَبَارَكَ اللّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ (54)"

سورة الأعراف
وقوله تعالى:
"وَلِلّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (123) "

سورة هود
وقوله تعالى:
" إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ (13) وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ (14)
يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ الدِّينِ (15) وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَائِبِينَ (16)
وَمَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ (17) ثُمَّ مَا أَدْرَاكَ مَا يَوْمُ الدِّينِ (18)
يَوْمَ لَا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِّنَفْسٍ شَيْئاً وَالْأَمْرُ يَوْمَئِذٍ لِلَّهِ (19) "

سورة الإنفطار
ملحق #1 07‏/09‏/2011 4:02:32 م
إن كذب الرافضة على الله ورسوله وعلى الصحابي الجليل علي رضي الله تعالى عنه وارضاه لهو من اعظم الافتراءات والغلو بعلي الي الشرك بالله تعالى يا رافضة اما منكم رجل رشيد كيف تقولون أن علي هو قسيم الجنة والنار والله هو الحكم وهو الذي يقسم
ثم وفي الحديث نص على أن علي رضوان الله عليه يعلم الغيب وما كان وما يكون والله تعالى يقول ( لا يعلم الغيب الا الله ) .
وفي الحديث ما نصه

اقتباس:

ولقد اُعطيت الست : علم البلايا والمنايا ، والوصايا ، وفصل الخطاب ، وإنّي لصاحب الكرّات ، ودولة الدول ، وإنّي لصاحب العصا والميسم ، والدابّة التي تكلّم الناس »

يا رافضة : اليس علم البلايا والمنايا لله جل في علاه ولا ينبغي أن يكون لأحد غيره وهو العلي القدير فوق عباده فكيف يعلم علي البلايا والمنايا فالمنية هي الموت كيف يعلم الموت والله تعالى يقول ( يأتيكم بغتة وأنتم لا تشعرون ) فكيف يعلم المنايا والله يقول ان المنية تأتي بغتة والعباد لا يشعرون فعلي رضي الله عنه من العباد يا رافضة .

يارافضة : ما هي الوصايا وفصل الخطاب وصاحب الكرام ودول الدول وصاحب العصا والمسيم والدابة التي تكلم الناس الله أكبر ما كل هذا الغلو والشرك يا رافضة الا تتقون الله في قولكم وفعلكم .

فهل تصدقون علمائكم ام الله تبارك وتعالى:
توبوا الي الله قبل الموت

والمشكلة يكذبون ويقولون هذا عندكم وقول علمائكم ونحن علمائنا موحدون الضر ونفع من الله سبحانه وتعالى . انتم كفار دينكم دين اليهود يا عباد القبور أنتم مثل الكلاب والحمير تتوسلون بموتى لا ينفعون بل الضر هو الشرك مع الله .

ماهو حكم الإسلام من حيث التحريم أو الكراهه أو الوجوب أو الإباحة من سب الكفرة ولعنتهم وشتمهم؟

قد ذمّ الله الكُفر والكَفَرة ، ووصفهم بما يليق بِحالِهم ، فمن ذلك قوله تعالى : ( أُولَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ ) ، وقوله تعالى : ( إِنْ هُمْ إِلاَّ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلا ) .

وضَرَب الله مثلا للكَفَرة بالذي آتاه الله العلم ثم انسلخ منه وتَرَكه

فقال جل وعلا : ( وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي آَتَيْنَاهُ آَيَاتِنَا فَانْسَلَخَ مِنْهَا فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطَانُ فَكَانَ مِنَ الْغَاوِينَ (175) وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذَلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ ) .

فمثل القوم الكافرين الذين كذّبوا بآيات الله ، كمثل الكلب !
وضَرَب مثلا لليهود بالحمير ، فقال تعالى : ( مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِ اللَّهِ ) .

إلى غير ذلك مما وُصِف به الكفّار في كتاب الله عز وجلّ .

وأما سبّ الكفار فهو دِين يُتقرّب به إلى الله ، إلا أن يترتّب على ذلك مفسدة ، ولذلك قال تعالى : ( وَلا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ ) .

قال ابن حجر في شرح قوله صلى الله عليه وسلم : " لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا " :
والمراد به المسلمون، لأن الكفار مما يُتَقَرّب إلى الله بِسَبِّهم . اهـ .

وكان سلف هذه الأمة يَدعون على الكفار ويلعنونهم في صلاة القيام !

قال عبد الرحمن بن عبد القارئ - وكان في عهد عمر بن الخطاب – وذَكَر جَمْع عمر الناس على إمام ، ثم قال : فكان الناس يقومون أوله وكانوا يلعنون الكفرة في النصف اللهم قاتل الكفرة الذين يصدون عن سبيلك ويكذبون رسلك ولا يؤمنون بوعدك وخالف بين كلمتهم وألق في قلوبهم الرعب وألق عليهم رجزك وعذابك إله الحق ثم يُصلي على النبي صلى الله عليه وسلم ويدعو للمسلمين بما استطاع من خير ثم يستغفر للمؤمنين قال وكان يقول إذا فرغ من لعنة الكفرة وصلاته على النبي واستغفاره للمؤمنين والمؤمنات ومسألته اللهم إياك نعبد ولك نصلي ونسجد وإليك نسعى ونحفد ونرجو رحمتك ربنا ونخاف عذابك الجد إن عذابك لمن عاديت ملحق ثم يكبر ويهوى ساجدا . رواه ابن خزيمة .

وروى الإمام مالك عن داود بن الحصين أنه سمع الأعرج يقول : ما أدركت الناس إلا وهم يلعنون الكفرة في رمضان .
ومن طريقه رواه عبد الرزاق في المصنف والبيهقي في الكبرى .

قال ابن عبد البر عن قول الأعرج : فيه إباحة لعن الكفرة كانت لهم ذِمَّـة أو لم تكن . وليس ذلك بواجب ولكنه مباح لمن فعله غضبا لله في جحدهم الحق وعداوتهم للدين وأهله . اهـ .

فضيلة الشيخ عبدالرحمن السحيم

والله تعالى أعلم .
رد مع اقتباس