[الطحاوي]

[align=center]

من النادر أن تجد شيعيا يحاورك في موضوع ويثبت عليه
يراوغ ويهرب ويأتي بسؤال عن موضوع آخر
يراوغ ويكذب لأنه ليس في اليد حيلة
وليس عنده جواب يدافع به عن دينه
فدينه مبني على الكذب لأنه صناعة بشرية
وهو دينٌ ما أنزل الله به من سلطان
صنعه المجرم ابن سبأ
ثم طوره النصاب عثمان العمري وبقية النواب
ثم هندسه مشايخ الرافضة بعد اختراع غيبة أبي صالح الغيبة الكبرى
ثم نفذه الكليني في الكافي عبر روايات مكذوبة
ثم بقي الدين الإثني عشري يتطور ويتعدل حسب الظرف


فكيف تجدون من يحاوركم ويثبت على الحوار؟

كان هناك شيعي يتفلسف ويقول إن من يقول بتحريف القرآن فهو كافر
من يقول إن القرآن ناقص فهو كافر
كل الرويات عند الشيعة ظاهرها التحريف فهي رواية لم يفهمها القاريء أو أنها غير صحيحة

قلت له عندكم رواية صحيحة حسب كلام مشايحكم تقول:
( 28 علي بن الحكم، عن هشام بن سالم عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وآله سبعة عشر ألف آية ) كتاب الكافي ج2ص634

وسؤالي لك : هل الرواية السابقة تفيد التحريف أم لا تفيد؟
أخذ يراوغ ويكذب
وحصرناه في سؤال محدد ولم يستطع الجواب
وجوابه أوضح من الشمس في رابعة النهار

وهنا نسأل:

[frame="13 98"]وسؤالنا للشيعة هنا كي نعرف مدى جدّيتهم في الحوار:
( 28 علي بن الحكم، عن هشام بن سالم عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن القرآن الذي جاء به جبرائيل عليه السلام إلى محمد صلى الله عليه وآله سبعة عشر ألف آية ) كتاب الكافي ج2ص634
أجب بنعم أو لا
هل الرواية السابقة تفيد التحريف أم لا تفيد التحريف؟
- نعم تفيد التحريف
أو:
- لا تفيد التحريف[/frame]

[/align]