عرض مشاركة واحدة
  #11  
قديم 2013-06-16, 05:14 PM
غريب مسلم غريب مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-06-08
المشاركات: 4,040
افتراضي

حيا الله memain، فقد أحسنت وأجدت، فإبراهيم كلمة عربية 100%، وإن كان أصلها في الأصل أعجمي.
الفاضل صوت الرعد، عندي خمس نقاط أريد منك النظر فيها:
1- قلت أن " يل " زائدة، فما دليل زيادتها؟ ولماذا لا تكون " بر " هي الزائدة في " جبريل " ويكون الاسم من " جيل "؟ بالنسبة لي فهذه المرة الأولى التي أسمع فيها عن هذه الزيادة.
2- إن كانت " يل " زائدة فعلى أي أساس قست الزيادة وجعلت " يم " زائدة في " إبراهيم "؟ فالأولى ياء ولام والثانية ياء وميم، وهذه تختلف عن تلك، ومثلها باقي الأمثلة.
3- كلمة " آل " مفرد وليست جمع كما تظن، فـ " آل " منحوتة عن " أهل "، وجمع الأهل أَهْلون وآهَالٌ وأَهَالٍ وأَهْلات وأَهَلات.
4- عرباً أتراباً معلومة المعنى، فلو عدت إلى التفاسير لعرفت معناها.
5- كلمة " أمي " لا تعني المنسوب إلى الأمة، بدليل قوله ((إنَّا أمةٌ أميةٌ ، لا نكتبُ ولا نَحْسُبُ ، الشهرُ هكذا وهكذا))، فرسول الله بين لنا ما معنى أمي بحديثه.

اقتباس:
كما أن القران الكريم في رأيي واحد الصفة في جميع الأسماء وجميع كلماته ذات الجذر الواحد لها نفس الدلالة مع اعتبار اختلاف التفعيلة وسياقه يتعدد فيه الموصوف وتتوحد فيه الصفة لكننا نعدد الصفة ونوحد الموصوف خلافه. ولي في لغة القران ابحاث شخصية كثيرة لكن قليل من يستمع إلي.
لم أفهم كلامك هذا، فحبذا لو ضربت مثالاً.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.