قال الرسول صلى الله عليه و آله وسلم لعلي عليه السلام و هو على فراش الموت :
يا أبا الحسن هذه وديعة الله و وديعة رسوله محمد عندك فاحفظ الله و احفظني فيها و إنك لفاعل
و اعلم يا علي إني راض عمن رضيت عنه ابنتي فاطمة و كذلك ربي و ملائكته يا علي ويل لمن ظلمها و ويل لمن ابتزها حقها و ويل لمن شاقها و بارزها اللهم إني منهم بريئ و هم مني براء و إنك يا علي ستظلم و إنك لصابر
في هذا الحديث أسئلة كثيرة :
لماذا أودع الله و رسوله صلى الله عليه و آله علي عليه السلام أمانة ؟ رغم أنه صحابي عادي كما تزعمون
من إبتز حق فاطمة الزهراء عليها السلام ؟
ما المقصود بإنك يا علي ستظلم و إنك لصابر ؟
|