اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيدر الكرار-
(وورث سليمان داود) (هب لي من لدنك وليا يرثني ويرث من آل يعقوب)
حديث أبو بكر يخالف القرآن الكريم
غضب السيدة الزهراء حق بدليل أن النبي يغضب لغضبها
مستحيل السيدة الزهراء تغضب على شيئ لا يستحق الغضب فهي سيدة نساء الجنة
الإمام إن صحة الرواية لم يرتكب المحرم بل الإسلام يبيح الزواج بأربع نساء
فأين هو ذنب الإمام علي؟ لكي ينال غضب فاطمة الزهراء
هذه الرواية لا تقبل عقيدتنا في الزهراء أنها لا تغضب إلا إذا كان معها الحق والقصة المذكورة تبين غضب على شيئ لا يستحق الغضب فالرواية مكذوبة
واضح أنك تحب الإمام علي بشكل عملي بحيث تدعي أنه مغضوب عليه من الرسول محمد(ص)
|
هههههه الآن اثبتت لي بانك جاهل ولن تملك من العلم شئ سوى انك ناقل ومجادل فهل مال الدنيا يستحق الغضب ياهذا هل كانت الزهراء البتول الذي بشرها الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم بانها ستلتحق به في الجنة تغضب من اجل الدنيا الفانية من اجل فدك ؟ يالجهالتكم
فانت هنا تراوغ وتكذب على الرسول وعلى فاطمة الزهراء ...
اسأل من تعول إن كنت متزوج فقل لزوجتك بانك ستتزوج عليها واخبرنا في النتيجة وإن كنت غير متزوج فاسأل الاقربون ... صحيح بان الله قد احل الزواج مثنى وثلاث ورباع فلماذا علي تراجع عن الزواج ولن يحاجج رسول الله بكتاب الله ؟
هنا انت تسئ لرسول الله صلى الله عليه وسلم وتتهمه بانه خالف أمر الله وأمر علي بعدم الزواج على فاطمة الزهراء البتول من اجل ابنته ؟ فسؤالك عن (اين ذنب علي ) موجه للرسول صلى الله عليه وسلم .
اما تقولني مالم اقول وتقول افتراء باني ادعي بان علي مغضوب عليه من الرسول فاتقي الله ياهذا وكفاك كفرا وافتراء وتدليسا .
نعم احب علي رضي الله عنه ولكن احب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم اكثر من علي ومن نفسي ................
فيا ايها المدلس اسمع جيدا واعي ماسأقول لاثبت لك بان حديث الرسول محمد صلى الله عليه وسلم (فاطمة بضعة مني فمن اغضبها اغضبني ) هو كان في علي فقط عندما اراد ان يتزوج واليك :
4482مسلم
حدثنا أحمد بن عبد الله بن يونس وقتيبة بن سعيد كلاهما عن الليث بن سعد قال ابن يونس حدثنا ليث حدثنا عبد الله بن عبيد الله بن أبي مليكة القرشي التيمي أن المسور بن مخرمة حدثه
أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنبر وهو يقول إن بني هشام بن المغيرة استأذنوني أن ينكحوا ابنتهم علي بن أبي طالب فلا آذن لهم ثم لا آذن لهم ثم لا آذن لهم إلا أن يحب ابن أبي طالب أن يطلق ابنتي وينكح ابنتهم فإنما ابنتي بضعة مني يريبني ما رابها ويؤذيني ما آذاها
واليك هذه ايضا بغضبها من علي ومن كتبكم انتم ايها الرافضة :
يروى عن غضب رسول الله وأبنته فاطمة على علي رضي الله عنه عندما أراد علي الزواج بأبنة أبي جهل .. حتى قال رسول مناصحا لعلي رضي الله عنه : ( ياعلي : أما علمت أن فاطمة بضعة مني وأنا منها , فمن أذها فقد أذاني ومن أذاني فقد أذئ الله ..... ) .
علل الشرائع لابن بابويه ص185/186 .
ورووا أنه قال : ( فاطمة بضعة مني وهي روحي التي بين جنبي يسوؤني ما ساءها , ويسرني ماسرها )
بحار الأنوار للمجلسي ج27/62 .
وكذلك فقد أغضب علي رضي الله عنه فاطمة رضي الله عنها مرة أخرى عندما رأته واضعا رأسه على حجر جاريته واشتملت جلبابها وذهبت إلى بيت أبيها , وقالت : ( ياليتني مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا , إنما أشكو إلى أبي , وأختصم إلى ربي )
علل الشرائع ص163 , حق اليقين للمجلسي ص203/204 .
اما الآيات التي اتيت بها وايضا بدون علم ومعرفة حول الورث فرغم بانك تكذب الرسول بحديثه (الانبياء لايورثوا) فماذا ورث سليمان من ابيه داود ؟
وكذلك الآية الثانية وهي دعاء للانجاب ليأتي نبيا يرث العلم والمعرفة وليس الاموال والبيوت والقصور والسيارات التي يملكها معمميكم من جباية الخمس
فانصحك بان تتقي الله فيما تقول فلا تدلس