عرض مشاركة واحدة
  #83  
قديم 2014-02-10, 06:28 AM
أبو أحمد الجزائري أبو أحمد الجزائري غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-07-11
المشاركات: 6,886
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجودي12 مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وأفضل الصلاة والسلام على محمد وعلى آل محمد الطيبين الطاهرين عجل فرجهم ياكريم واجعلهم شفعاءنا يوم الدين واهد بهم التائهين المضللين واللعن الدائم على أعدائهم ومبغضيهم اجمعين
-===

- مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْن في معاني الأخبار، عيون أخبار الرضا ( ع ): حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني قال حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه عن محمد بن أبي عمير عن غياث بن إبراهيم عن الصادق جعفر بن محمد عن أبيه محمد بن علي عن أبيه علي بن الحسين عن أبيه الحسين بن علي ( ع ) قال سئل أمير المؤمنين ( ع ) عن معنى قول رسول الله ( ص ) إني مخلف فيكم الثقلين كتاب الله و عترتي من العترة فقال أنا و الحسن و الحسين و الأئمة التسعة من ولد الحسين تاسعهم مهديهم و قائمهم لا يفارقون كتاب الله و لا يفارقهم حتى يردوا على رسول الله ( ص ) حوضه. ([1])
=========
الصدوق في إكمال الدين وعيون أخبار الرضا عليه السلام والخصال حدثنا أبي رضي الله عنه قال : حدثنا سعد بن عبد الله بن أبي خلف قال : حدثني يعقوب بن يزيد ، عن حماد بن عيسى ، عن عبد الله بن مسكان ، عن أبان بن - تغلب ، عن سليم بن قيس الهلالي ، عن سلمان الفارسي رحمه الله قال : دخلت على النبي صلى الله عليه وآله وإذا الحسين عليه السلام على فخذيه وهو يقبل عينيه ويلثم فاه ، وهو يقول : أنت سيد ابن سيد ، أنت إمام ابن إمام أبو الأئمة ، أنت حجة ابن حجة أبو حجج تسعة من صلبك ، تاسعهم قائمهم . ([2])

-----------
([1]) عيون اخبار الرضا للشيخ الصدوق صحفة [57].
حديث إمامي إسناده موثق.
أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني. وهوأحمد بن زياد وهو أحمد بن علي بن زياد. من مشايخ الصدوق - قدس سره - روى عن علي بن إبراهيم، وروى عنه الصدوق، وترضى عليه في المشيخة في عدة موارد. وقال في تنقيح المقال في تهذيب كتاب الرجال: روى عنه الصدوق كثيرا في كتبه مترضيا عنه، وقال: كان رجلا، ثقة، دينا. فاضلا، رحمة الله عليه ورضوانه. وقال في الخلاصة: كان رجلا ثقة دينا فاضلا رضي الله عنه. وقال ابن داود: لم ثقة. صحيح.
علي بن إبراهيم. قال النجاشي: ثقة في الحديث، ثبت معتمد صحيح المذهب. وذكر قوله تأييدًا ابن داود والحلي في الخلاصة. صحيح.
إبراهيم بن هاشم (أبو علي بن إبراهيم). قال الحلي : واصحابنا يقولون: انه اول من نشر حديث الكوفيين بقم، وذكروا انه لقي الرضا (عَلَيْهِ السَّلَام)، وهو تلميذ يونس بن عبد الرحمان، ولم اقف لاحد من اصحابنا على قول في القدح فيه، ولا على تعديله بالتنصيص، والروايات عنه كثيرة، والارجح قبول قوله. قال محقق الخلاصة الجواد القيومي : ابن طاووس عده في فلاح السائل: 158 من الذين اتفق الاصحاب على وثاقته، مضافا انه اول من نشر حديث الكوفيين بقم، والقميون - مع ما هم عليه من رد الضعفاء - اعتمدوا برواياته ولم يذكروا فيه شيئا. حسن.
محمد بن أبي عمير. قال النجاشي: جليل القدر عظيم المنزلة فينا وعند المخالفين. وقال ابن داود: ق، ضا (جخ) ثقة (ست) يكنى أبا أحمد من موالي الازد واسم أبي عمير زياد بن عيسى من أوثق الناس عند الخاصة والعامة وانسكهم وأورعهم وأعبدهم. وقال الطوسي في رجاله ثقة. وقال في الفهرست: و كان من أوثق الناس عند الخاصة و العامة، و أنسكهم نسكا، و أورعهم و أعبدهم. وقال الحلي في الخلاصة: كان جليل القدر، عظيم المنزلة عندنا وعند المخالفين. صحيح.
غياث بن إبراهيم. قال النجاشي: غياث بن إبراهيم التميمي الاسيدي بصري، سكن الكوفة، ثقة، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام. وقال ابن داود: وهوبتري ثقة. وقال الطوسي في رجاله: بتري. موثق.
([2]) كمال الدين ص 262 وعيون الأخبار ص 52 والخصال ص475ورواه الخزاز القمي في كفاية الأثر للخزاز القمي عن الصدوق ص 47
في عيون الأخبار وكفاية الأثر للخزاز القمي أبان بن خلف بدلاً من أبان بن تغلب والظاهر أنه خطأ ولم أعثر على أبان بن خلف في كتب الرجال.
حديث إمامي إسناده صحيح
علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي ابوالحسن (والد الصدوق). قال النجاشي: شيخ القميين في عصره، ومتقدمهم، وفقيههم، و ثقتهم. وقال ابن داود:الفقيه الجليل المعظم الثقة الورع المصنف. وقال الطوسي في رجاله: ثقه، له تصانيف ذكرناها في الفهرست.وقال في الفهرست: كان فقيها جليلا ثقة. صحيح.
سعد بن عبد الله بن ابي خلف الاشعري القمي، يكنى ابا القاسم. قال النجاشي: شيخ هذه الطائفة وفقيهها و وجهها. وقال الحلي في الخلاصة: جليل القدر، واسع الاخبار، كثير التصانيف، ثقة، شيخ هذه الطائفة وفقيهها ووجهها. صحيح.
يعقوب بن يزيد بن حماد الانباري السلمي، أبو يوسف الكاتب. قال النجاشي: كان ثقة صدوقا، ومثله عن ابن داود والحلي في الخلاصة. صحيح.
حماد بن عيسى، أبو محمد الجهني البصري. قال الحلي في الخلاصة: وكان ثقة في حديثه صدوقا.... قال الكشي: اجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنه واقروا لهالفقه في آخرين. صحيح .
عبد الله بن مسكان. قال النجاشي: أبو محمد، مولى عنزة، ثقة عين، روى عن أبي الحسن موسى عليه السلام، وقال الطوسي في الفهرست: ثقة له كتاب رويناه بالإسناد الأول عن ابن أبي عمير و صفوان جميعا عنه. وقال في الخلاصة: ثقة عين. صحيح
أبان بن تغلب. قال في خلاصة الأقوال: ابن رياح بن سعيد البكري الجريري مولى بني جرير بن عبادة بن ضبيعة بن قيص بن ثعلبة بن عكابة بن صعب بن علي ابن بكر بن وائل رحمه الله، ثقة جليل القدر عظيم المنزلة في اصحابنا، لقى ابا محمد علي بن الحسين وابا جعفر وابا عبد الله (عليهم السلام) وقد روى عنهم. وقال له الباقر (عليه السلام): اجلس في مسجد المدينة وافت الناس، فاني احب ان يرى في شيعتي مثلك. ومات في حياة ابي عبد الله (عليه السلام)، وقال الصادق (عليه السلام) لما اتاه نعيه: اما والله لقد اوجع قلبي موت ابان. صحيح.
سُليم ابن قيس الهلالي. قال في الخلاصة: والوجه عندي الحكم بتعديل المشار إليه. وقال محقق الخلاصة : لا شك في وثاقة سليم وقال في المفيد من معجم رجال الحديث سليم بن قيس : الهلالي - من أصحاب علي ، والحسن ، والحسين ( 2 ) ، والسجاد ( ع ) – ثقة. وقال المامقاني وبالجملة اعتمد عليه البرقي والصفار والكليني والصدوقان والعياشي و الشيخ وغيرهم . روى الاجلاء من أصحاب الاجماع عنه . وقال الخوئي: ثقة جليل القدر عظيم الشأن، ويكفي في ذلك شهادة البرقي بأنه من الاولياء من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام، المؤيدة بما ذكره النعماني في شأن كتابه، وقد أورده العلامة في القسم الاول وحكم بعدالته. صحيح.

في كفاية الأثرص 29: (حدثنا علي بن الحسين ، قال حدثنا أبو جعفر محمد بن الحسن البرقوي(رض)، قال حدثنا القاضي أبو إسماعيل جعفر بن الحسين البلخي ، قال حدثنا شقيق البلخي ، عن سماك ، عن زيد بن أسلم ، عن أبي هرون العبدي ، عن سعيد الخدري قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول:
أهل بيتي أمانٌ لأهل الأرض كما أن النجوم أمانٌ لأهل السماء.
قيل: يارسول الله فالأئمة بعدك من أهل بيتك؟ قال: نعم الأئمة بعدي اثنا عشر تسعةً من صلب الحسين ، أمناء معصومون. ومنا مهدي هذه الأئمة ، إلا إنهم أهل بيتي وعترتي من لحمي ودمي ، ما بال أقوام يؤذونني فيهم ، لا أنالهم الله شفاعتي ).
وفي كفاية الأثر: ص35: (حدثنا أبو المفضل محمد بن عبد الله الشيباني رحمه الله ، قال حدثنا محمد بن رياح الأشجعى ، قال حدثنا محمد بن غالب بن الحارث ، قال حدثنا إسماعيل بن عمرو البجلي ، قال حدثنا عبد الكريم ، عن أبي الحسن ، عن أبي الحرث ، عن أبي ذر قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: من أحبني وأهل بيتي كنا نحن وهو كهاتين- وأشار بالسبابة والوسطى- ثم قال: أخي خير الأوصياء ، وسبطي خير الأسباط ، وسوف يخرج الله تبارك وتعالى من صلب الحسين أئمة أبراراً ، ومنا مهدي هذه الأمة.
قلت: يارسول الله وكم الأئمة بعدك ؟ قال: عدد نقباء بني إسرائيل.
حدثنا القاضي أبو الفرج المعافا بن زكريا البغدادي ، قال حدثني محمد بن همام بن سهيل الكاتب ، قال حدثني محمد بن معافا السلماسي ، عن محمد بن عامر ، قال حدثنا عبدالله بن زاهر ، عن عبد العدوس ، عن الأعمش ، عن حبش بن المعتمر قال: قال أبو ذر الغفاري رحمة الله عليه: دخلت على رسول الله صلى الله عليه وآله في مرضه الذي توفي فيه ، فقال: يا أبا ذر إيتني بابنتي فاطمة. قال: فقمت ودخلت عليها وقلت: يا سيدة النسوان أجيبي أباك. قال: فلبت منحلها وأبرزت وخرجت حتى دخلت على رسول الله صلى الله عليه وآله ، فلما رأت رسول الله صلى الله عليه وآله انكبت عليه وبكت وبكى رسول الله صلى الله عليه وآله لبكائها وضمها إليه ، ثم قال: يا فاطمة لا تبكين فداك أبوك ، فأنت أول من تلحقين بي مظلومة مغصوبة ، وسوف يظهر بعدي حسيكة النفاق وسمل حلباب الدين ، وأنت أول من يرد علي الحوض.
قالت: ياأبَهْ أين ألقاك ؟ قال: تلقيني عند الحوض وأنا أسقي شيعتك ومحبيك وأطرد أعداك ومبغضيك. قالت: يا رسول الله فإن لم ألقك عند الحوض؟ قال تلقيني عند الميزان. قالت: يا أبَهْ وإن لم ألقك عند الميزان ؟ قال: تلقيني عند الصراط وأنا أقول: سلِّمْ سلِّمْ شيعة علي.
قال أبو ذر: فسكن قلبها ثم التفت الي رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: يا أبا ذر أنها بضعة مني فمن آذاها فقد آذاني ، إلا أنها سيدة نساء العالمين ، وبعلها سيد الوصيين ، وابنيها الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة ، وإنهما إمامان أن قاما أو قعدا ، وأبوهما خير منهما ، وسوف يخرج من صلب الحسين تسعة من الأئمه معصومون قوامون بالقسط ، ومنا مهدي هذه الأمة. قال قلت: يا رسول الله فكم الأئمة بعدك؟ قال: عدد نقباء بني اسرائيل.
وفي كفاية الأثر: ص44: (حدثنا علي بن الحسين بن محمد قال:حدثنا هارون بن موسى(رض)قال: أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا محمد بن عامر بن السائب الثقفي ، عن أبيه ، عن سلمان الفارسي رحمة الله عليه قال: دخلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وعنده الحسن والحسين يتغديان والنبي صلى الله عليه وآله يضع اللقمة تارة في فم الحسن وتارة في فم الحسين ، فلما فرغا من الطعام أخذ رسول الله صلى الله عليه وآله الحسن على عاتقه والحسين على فخذه ، ثم قال: يا سلمان أتحبهم ؟ قلت: يا رسول الله كيف لا أحبهم ومكانهم منك مكانهم ؟ قال: يا سلمان من أحبهم فقد أحبني ، ومن أحبني فقد أحب الله. ثم وضع يده على كتف الحسين عليه السلام فقال: أنه الإمام ابن الإمام ، تسعة من صلبه أئمة أبرار ، أمناء ، معصومون ، والتاسع قائمهم ).
وفي كفاية الأثر: ص73: (حدثنا أبو عبد الله أحمد بن محمد بن عياش الجوهري قال: حدثنا محمد بن أحمد الصفواني قال:حدثنا محمد بن الحسين قال: حدثنا عبد الله بن مسلمة قال: حدثنا محمد بن عبد الله الحمصي قال: حدثنا بن حماد ، عن أنس بن سيرين ، عن أنس بن مالك ، قال: صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وآله صلاة الفجر ، ثم أقبل علينا فقال: معاشر أصحابي من أحب أهل بيتي حشر معنا ، ومن استمسك بأوصيائي من بعدي فقد استمسك بالعروة الوثقى.
فقام إليه أبو ذر الغفاري فقال: يا رسول الله كم الأئمة بعدك؟ قال: عدد نقباء بني إسرائيل ، فقال: كلهم من أهل بيتك؟ قال: كلهم من أهل بيتي ، تسعة من صلب الحسين ، والمهدي منهم.
حدثنا محمد بن عبد الله الشيباني رحمه الله قال: حدثنا رجا بن يحيى العرآني الكاتب قال: حدثنا يعقوب بن إسحق عن محمد بن بشارقال: حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا شعبة ، عن هشام بن زيد ، عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله : لما عرج بي إلى السماء رأيت على ساق العرش مكتوباً: لا إله إلا الله محمد رسول الله أيدته بعلي ونصرته. ورأيت اثني عشر إسماً مكتوباً بالنور فيهم علي بن أبي طالب وسبطي وبعدهما تسعة أسماء علياً علياً ثلاث مرات ، ومحمد ومحمد مرتين ، وجعفر وموسى والحسن ، والحجة يتلألأ من بينهم ، فقلت: يا رب أسامي من هؤلاء؟ فناداني ربي جل جلاله: هم الأوصياء من ذريتك ، بهم أثيب وأعاقب ).
وفي كفاية الأثر ص75: وعنه قال: حدثنا أبو مزاحم موسى بن عبد الله بن يحيى بن خاقان المقرئ ببغداد قال: حدثنا أحمد بن الحسن بن الفضل بن ربيع أبو العباس مولى بني هاشم قال: حدثني عثمان بن أبي شيبة في مسند أنس. قال: حدثنا يزيد بن هارون قال حدثنا عبد الله ابن عوف ، عن أنس بن سيرين ، عن أنس بن مالك قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله قال: أوصياء الأنبياءالذين بعدهم بقضاء ديونهم وإنجاز عداتهم ويقاتلون على سنتهم. ثم التفت إلى علي عليه السلام فقال: أنت وصيي وأخي في الدنيا والآخرة تقضي ديني وتنجز عداتي ، وتقاتل على سنتي ، تقاتل على التأويل كما قاتلت على التنزيل ، فأنا خير الأنبياءوأنت خير الأوصياء وسبطاي خير الأسباط ، ومن صلبهما يخرج الأئمة التسعة ، مطهرون معصومون قوامون بالقسط ، والأئمة بعدي على عدد نقباء بني إسرائيل وحواري عيسى. هم عترتي من لحمي ودمي.
وفي كفاية الأثر ص98: (حدثنا الحسين بن علي الرازي قال: حدثني إسحاق بن محمد بن خالويه قال: حدثني يزيد بن سليمان البصري قال: حدثني شريك ، عن الركين بن الربيع ، عن القإسم بن حسان ، عن زيد بن ثابت قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله : معاشر الناس ألا أدلكم على خير الناس جداً وجدة؟ قلنا: بلى يا رسول الله، قال: الحسن والحسين ، أنا جدهما ، وجدتهما خديجة سيدة نساء أهل الجنة.
ألا أدلكم على خير الناس أبا وأما؟ قلنا: بلى يا رسول الله ، قال: الحسن والحسين أبوهما علي بن أبي طالب ، وأمهما فاطمة سيدة نساء العالمين .
شوف كيف وقعت في المطب و يكفيني سؤال واحد من الأسئلة أدناه لأهدم كل ما نسخت و لصقت هنا

هل كان النبي عليه الصلاة و السلام يفضل الحسين على الحسن رضي الله عنهما ؟؟؟؟؟
أنكش في كتبك المزيفة و أعطينا رواية صحيحة أن النبي كان يفضل الحسين على الحسن؟؟؟؟؟؟
بماذا كان يمتاز نسل الحسين عن نسل الحسن ؟؟؟؟؟
الحسين عندكم معصوم و الحسن كذلك
الحسين أمه فاطمة بنت رسول الله و الحسن كذلك
الحسين جده رسول الله و الحسن كذلك ؟؟؟
تفضل أعطينا إمتياز نسل الحسين على نسل الحسن؟؟؟؟
حتى تعلم أن كل ما نسخت كان تعبا
ثم هل النبي عليه الصلاة و السلام يقر وهما
أنتم ليس لديكم دليل صحيح على وجود إمامكم 12
و بالتالي رويات ال12 خليفة فهي ليست في أئمتكم
و حتى إن وُجد جدلا فهو بنص الأية ملعون كونه كتم و لم يبلغ الدين
فهل النبي يقر بذلك
التناقض يلاحكم في كل إعتقاد من إعتقاداتكم