[فضيل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة

كلامك عن الأذان ؟؟؟أجبت عليه لاحقا وقد كتبت لك ردي في مكان ردك !!!!!
ثم رويدك يا رجل لا تستعجل !!!!!!!!
والكفار طعنوا في الرسول وقوله وفعله وليس في القرآن فقط!!!!!
ثم أي كفار تقصد ؟؟؟ هل المستشرقين وأذنابهم؟؟؟؟؟!!!!!
والله طالب الرسول ببلاغ الدعوة كلها ومحاورة الناس في الدين ، ثم فلا يوجد أبلغ من لغة القرآن في الانذار ، فعقلا وحكمة !!! :فالإنذار القوي في القرآن !!!!
من قال لك أن كل حديث ناسخ لقبله !!!! يا رجل استعملوا عقولكم !!!!!
وهل السنة حديث واحد ؟؟؟؟ فالبخاري ذكر في صحيحه أكثر من أربعة آالف حديث غير مكررة !!!!
أركان الأيمان فتتحدث عن العقيدة الحق وأركانها!!!!
وأركان الإسلام تتحدث عن الأيمان الحق(الشهادتان وما يلحقهما من ضروة الإيمان ) ثم العبادات المفروضة !!!!
والقرآن والسنة والأيمان الحق كله وحدة واحدة !!!
أنت تقول كلام (!!!!!) عن الإسلام ونحن نصبر على أسلوبك !!! ولكن يا عبد الله إما أن تتبع الحكمة والكلام العقلي المقبول !!! ومن ثم فلا تدعي من بنات لسانك ما لا يقبله منطق سليم !!!!!
أو وسنصف كل شيء باسمه !!!!!

لا أدري كيف تحتج على أسلوبي وأنت تتهمنا بالضلال ليل نهار.
1 - مرة أخرى لا تتهرب هل قلت لك ان الكفار لم يطعنوا في أقوال الرسول و أفعاله أنا أتحدث عن عدم طعنهم في وجود وحي و أحكام خارج القران أتمنى أن تكون الرسالة قد وصلت هذه المرة
2- طيب أنتم تقولون أن القران يحتاج تفسير و السنة هي التي تبينه و تفسره على أحسن وجه ثم نجدك هنا تقول لا يوجد أبلغ من القران فما هو دور السنة إذا و ماذا إن لم يفهم الكفار محتوى الأيات من سيشرح لهم و يبين لهم ذلك !!!! قليلا من الموضعية من فضلكم
3- أعجبتني عبارة ضرورة الإيمان الحق هل هذه من عندك أم موجودة في الأحاديث هل هكذا ستقام الحجة على البشر يوم القيامة حددتم لهم أركان الإسلام في خمسة أشياء و البقية تقولون لهم أكمل من عندك ما هذا الإستهتار بالدين يا أخي قضية بني الإسلام على خمس كارثة في حق الدين
4- لا تعتبر قولي أعلاه موجه لكم لأنكم فقط ضحية لاعداء الدين الذين ألفوا الرويات و نسال لكم الهداية فهؤلاء بعد فشلهم في تحريف القران إخترعوا الحديث و لم ادعي هباء أنهم نفس الكفار الذين عاصروا الرسول
-وَإِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ ۙ قَالَ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَٰذَا أَوْ بَدِّلْهُ ۚ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِي ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ ۖ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ
-وَإِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُ ۖ وَإِذًا لَاتَّخَذُوكَ خَلِيلًا وَلَوْلَا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ
شَيْئًا قَلِيلًا