اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة
اعلم أنك من ألزمت الحجة وكل عاقل يعلم ذلك !!!!
وأعيد لك كلامي السابق :ونحن نقول أن القرآن ورتب وحسب مشيئة الله ووحيا لرسوله !!!!!!!
ترتيب القرآن على الشكل الذي نراه اليوم في المصاحف توقيفي عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، ولا مجال للرأي والاجتهاد فيه، وقد نقل الإجماع على ذلك، منهم الزركشيّ في (البرهان). وأبو جعفر بن الزبير في كتابه (المناسبات)ومن يقول غير هذا فهو يشكك في القرآن !!!!!!وكذالك السيوطي !!!
وهل القرآن والذي تؤمن به ترك لعبث العابثين !!!!!! فإذا يا قرآني فقد هدمت حجتك بنفسك !!!!
وأي عاقل يعلم ويشهد وأن وترتيب القرآن وسوره كما هو : وفقط بوحي من الله من خارج نص القرآن !!!!!!!!!!!!!
1 . ومن يقول غير ذلك فهو طاعن في القرآن !!!!!!!!! وقد هدم ما يتحاجج به !!!!!!
2. ثم ومن قال أنه بوحي من الله (من غير نص القرآن) فهو معترف بالوحي من غير نص القرآن !!!!!!
فاختر أي الإجابتين !!!!!!!!!
ولا تتخافى بجدال عبثي !!!!!!
|
(صحيح مسلم)
عن حذيفة قال : صليت مع النبي (ص) ذات ليلة فإفتتح البقرة فقلت : يركع عند المائة ثم مضى فقلت : يصلي بها في ركعة فمضى فقلت : يركع بها ثم إفتتح النساء فقرأها ثم إفتتح آل عمران فقرأها يقرأ مترسلاً.....الخ
ﻻحظ أن النبي في الرواية (الصحيحة) يقرأ في الصلاة
بالبقرة وفورا" بالنساء ثم يعود ﻵل عمران..!!
ومن هنا يتبين أن النبي لم يكن -وفق الرواية- يعمل
بالترتيب الحالي..!
وإليك شاهد من سلفك ودع كلامي جانبا..
قال القاضي عياض : (فيه دليل لمن يقول : إن ترتيب
السور إجتهاد من المسلمين حين كتبوا المصحف ،
وإنه لم يكن ذلك من ترتيب النبي (ص) بل وكله إلى
أمته بعده)...!
والآن دعك من كلام القاضي عياض فلعله قصد كذا وكذا...!!
لنسمع كلام من هو أهم..
إبن تيمية إذ يقول في مجموع الفتاوي..
(والقرآن في زمانه لم يكتب ولا كان ترتيب السور على
هذا الوجه أمرا واجبا مأمورا به من عند الله بل الأمر
مفوض في ذلك إلى اختيار المسلمين . ولهذا كان
لجماعة من الصحابة لكل منهم اصطلاح في ترتيب
سوره غير اصطلاح الآخر).
والآن دعنا من ابن تيمية ولنسمع كلام أبو عبيدة..
(وأي عاقل يعلم ويشهد وأن وترتيب القرآن وسوره كما هو : وفقط بوحي من الله من خارج نص القرآن !!!!!!!!!!!!!
1 . ومن يقول غير ذلك فهو طاعن في القرآن !!!!!!!!! وقد هدم ما يتحاجج به !!!!!!)
ما رأيك الآن أيها المتعالم..
أنت بهذا تتهم علمائك بأنهم (سفهاء) و(طعانون في القرآن)