الموضوع: حوار حوار
عرض مشاركة واحدة
  #63  
قديم 2014-04-13, 02:00 AM
أبو عبيدة أمارة أبو عبيدة أمارة غير متواجد حالياً
مشرف قسم حوار الملاحدة
 
تاريخ التسجيل: 2013-07-20
المكان: بيت المقدس
المشاركات: 6,015
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفرقة الناجية مشاهدة المشاركة
كل ما قيل عن السيد الصرخي الحسني من اسائات و افترات مجد كذب و افتراء لا دليل عليها وانا اتحدى ان يجلب لي اي شخص مخالفة واحدة من قبل السيد الصرخي لكتاب الله و السنة النبوية
هذه نيذة عن الصرخي ومن أعلم الناس بحاله :
هل السرقة حلال او حرام عند الصرخي العراقي العربي الاكاديمي

سرقات الصرخي في كتاب (المنطق وأصول الفقه)

من كتب الصرخي المطبوعة كتاب (المنطق وأصول الفقه)
ومن يطلع عليه يجد الحقيقة التالية
إن الكتاب عبارة عن متن وهامش فيه بعض التعليقات
أما المتن فهو للشيخ المظفر لم يزد فيه الصرخي ولم ينقص
وأما التعليقات فكثير منها قد سرقها الصرخي من كتاب ( المقرر في توضيح منطق المظفر) للسيد رائد الحيدري...
وباستطاعة كل شخص الرجوع إلى كتاب السيد رائد الحيدري للتأكد بنفسه
ولنذكر بعض الأمثلة من التعليقات المسروقة.
جاء في هامش كتاب( المقرر ) ص 13 التعليقة الآتية:
المنطق:- من نطق ينطق نطقاً والنطق يطلق على النطق الظاهري: وهو التكلم كما في علم اللغة , وعلى النطق الباطني : وهو إدراك الكليات – كما في اصطلاح الفلاسفة- وبالأخير يفترق الإنسان عن باقي الحيوانات لأنها لا تدرك سوى الجزئيات ولذا قالوا: (الإنسان حيوان ناطق) .
وإنما سُمي علم المنطق بالمنطق لأنه نافع للنطق الظاهري والباطني معاً لأنه يقوي قوة التكلم في الإنسان لان التكلم عبارة عن بيان ما هو مخزون بالذهن وكذلك يعصمه عن الخطأ في فهم وإدراك الكليات فاشتق له اسم من النطق .
فالمنطق: إما مصدر ميمي بمعنى النطق , أُطلق على هذا العلم مبالغة , من قبيل (زيد عدل) وإما اسم مكان كأن هذا العلم محل النطق ومظهره , يظهره بصورته المطلوبة القويمة لطالب هذا العلم فيكون نطقه صحيحاً .

وجاء في كتاب المنطق للصرخي ص 13 التعليقة الآتية:
المنطق:- من نطق ينطق نطقاً والنطق يطلق على النطق الظاهري: وهو التكلم كما في علم اللغة , وعلى النطق الباطني : وهو إدراك الكليات – كما في اصطلاح الفلاسفة- وبالأخير يفترق الإنسان عن باقي الحيوانات لأنها تدرك الجزئيات بينما الإنسان يدرك الكليات والجزئيات ولذا قالوا: (الإنسان حيوان ناطق) . وإنما سُمي علم المنطق بالمنطق لأنه نافع للنطق الظاهري والباطني معاً لأنه يقوي قوة التكلم في الإنسان لان التكلم عبارة عن بيان ما هو مخزون بالذهن وكذلك يعصمه بل يعطي إمكانية العصمة أو الاستعداد للعصمة أو القدرة على العصمة عن الخطأ في الفهم وإدراك الكليات فاشتق له اسم من النطق .
فالمنطق: إما مصدر ميمي بمعنى النطق , أُطلق على هذا العلم مبالغة , من قبيل (زيد عدل) وإما اسم مكان كأن هذا النطق ومظهره , يظهره بصورته المطلوبة القويمة لطالب هذا العلم فيكون نطقه صحيحاً . وكما عبر الفلاسفة عن النفس الإنسانية بالنفس الناطقة أي المدركة للمعقولات وعرفه ايضاً بأسماء علم (الميزان) ومعيار العلم وفن التفكير ورئيس العلوم و(خآدم العلوم) و(العلم الألي) أي الذي يستخدم لحصول غاية ما .

وجاء في هامش المقرر ص14التعليقة الآتية:
القانون لفظ يوناني أو سرياني وهو: لغة: مسطر الكتابة (المسطرة) .
واصطلاحاً : القاعدة والضابطة الكلية العامة التي تعرف منها أحكام جزئياتها وأفرادها كقول النحويين (كل فاعل مرفوع) الذي يعرف منه أحكام جزئيات الفاعل من (قام زيد) و(قعد بكر) و( مات خالد) وغير ذلك .


ومن فقه الشيخ المظفر :
أما لو كان الشيخ وتلميذه صاحب الكفاية (رحمهم الله) يريدان وضع منهجية شاملة لعلم
الأصول... فإن هذا التقسيم وتقسيم الشيخ (رحمه الله) لا يخلوان عن نقاط للمناقشة.
ويكون للبحث عن القطع وأحكامه موضع آخر، ويكون منهج المحقق الإصفهاني
واستاذنا المحقق الخوئي والمحقق الشهيد الصدر (رحمهم الله) أكثر استيعابا لأبحاث علم
الأصول وقدرة على تنظيم مباحث هذا العلم، وإن كان أساس المدرسة الحديثة
لعلم الأصول هو تقسيم الشيخ ومنهجه، على كل حال.
منهج المحقق الإصفهاني (رحمه الله):
وميزة هذه المنهجية أنها شاملة لعامة مباحث هذا العلم، بينما المنهجيات
السابقة تنظم فقط المباحث العقلية - لهذا العلم.
فإذا استعرضنا مثلا كفاية الأصول للمحقق الخراساني، نجد أن المجلد الثاني
منه يتميز بمنهجية علمية منظمة، بينما المجلد الأول منه لا تنتظمه منهجية علمية
دقيقة كالتي تنظم مباحث المجلد الثاني، وتتميز منهجية المحقق الإصفهاني بأنها
شاملة ومستوعبة لكل مباحث هذا العلم وتنظم مباحث هذا العلم كما يقول الشيخ
المظفر (رحمه الله) في أربعة فصول وخاتمة.

فهو مستند لعلماء شيعة !!! وليس سنة !!!!
فهو شيعي وليس بسني !!!
رد مع اقتباس