عرض مشاركة واحدة
  #20  
قديم 2009-10-27, 08:37 PM
حفيد الصحابة حفيد الصحابة غير متواجد حالياً
عضو جاد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-08-21
المكان: المغرب
المشاركات: 329
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت المدينه مشاهدة المشاركة
سميت ابتسامة إمرأه لأمرأه اخرى حرب بارده
ههههه


إحنا نسمي الزوجه الثانيه شريكه واحيانا ضره
(الشريكه تحر لو هي في القبر)مثل شعبي عندنا..
بمعنى تقهر حتى لوكانت ميته
فالنسااااااااء ناقصات عقل ودين وعلى الرجااااااااااال تفهم ذالك

لماااذا الرجل يقحم نفسه في مشاكل كثيره هو في غنى عنها؟؟؟
ليه مايعيش مرتاح؟؟واذا ماتوفق مع زوجته ..يطلقها ويتزوج غيرها..احسن له

ووووانا عن نفسي
لا ما اطلب الطلاق لاني احب المعارك والحروب وفي النهااااااايه سأنتصر ويطلقها هه




بسم الله الرحمن الرحيم


الصلاة و السلام على رسولنا و على آله الطيبين و صحابته اجمعين .


اللهم ارض عن ابي بكر الصديق و عمر بن الخطاب و عثمان بن عفان و على بن ابي طالب و الحسن و الحسين و فاطمة الزهراء و عائشة بنت ابي بكر الصديق و حفصة بنت عمر بن الخطاب و على جميع الصحابة و امهات المؤمنين.



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.




ألهذه الدرجة يمكن ان يصل الامر الى الحرب الباردة

الحرب تعني بالضرورة ان هناك عداوة.

اين اخوة الاسلام ؟

بالطبع أُقَدِّر الحالة النفسية للمراة لكن هناك جنة اذا صبرت و اتقت ربها.



بحثت جيدا عن الاسباب التي قد تجعل المراة تستاء و يشمئز قلبها عند قدوم زوجها على التعدد فما وجدت الا الغيرة القاتلة .


نعم الغيرة كالسلاح اذا ما اسيء استعملها احرقت صاحبتها و كذلك من حولها.


بالنسبة للنساء ناقصات عقل و دين هذا مبحث اخر اظن لا علاقة له بطرحنا الحالي.


بصراحة الذي يُثير اندهاشي اكثر هو كيف كانت الصحابيات رضي الله عنهن يتحملن هذا الامر .

بل و اقول لك في علمي ما في صحابي الا و عدّد.

و كانت النساء تأخد المسألة ببساطة و لايثيرن الحروب مع اخواتهن.


__________________
اللهُمَّ من شنَّ على المُجاهدينَ حرباً ، اللهُمَّ فأبطِل بأسه.ونكِّس رأسَه. واجعل الذُلَّ لِبَاسَه. وشرِّد بالخوفِ نُعاسَه. اللهُمَّ ممَن كانَ عليهم عينا ًفافقأ عينيه. ومن كانَ عليهِم أُذُناً فصُمَّ أُذُنيه. ومن كانَ عليهِم يداً فشُلَّ يَديْه. ومن كانَ عليهِم رِجلاً فاقطع رِجليْه.ومن كانَ عليهم كُلاًّ فخُذهُ أخذَ عزيزٍ مُقتدرٍ يا ربَّ العالمين.
رد مع اقتباس