اقتباس:
و نعم الدين يكون فيه رأي و الا ماهو سبب وجود المسائل الخلافية ..؟؟
|
و هذا دليل على فساد الراي
اقتباس:
اليس هو اختلاف الاراء و الأفهام ؟
|
و لاجل هذا لا يجوز الراي في الدين لان الافهام متفاوتة
اقتباس:
عندما يختلف ابن عباس و عائشة رضي الله عنهما في هل رأى رسول الله ربه حين اسري به فنحن امام رأيين احدهما خاطئ..لكن كما قلت اختلاف الأفهام و الاراء..
|
في صحيح مسلم عن أبي ذر -رضي الله عنه– قال: سألت النبي -صلى الله عليه وسلم- هل رأيت ربك؟ فقال عليه الصلاة والسلام: (رأيت نوراً) وفي اللفظ الآخر قال: (نور أنى أراه؟!)
و هذا يقوي قول عائشة
اما ما ذهب اليه ابن العباس و نقله عنه الامام احمد _ رحمه الله _ و ذلك بتاويلهم للايات من سورة النجم ، و لم اقف على حديث يدعم رايهم ، فمع وجود حديث ابى ذر
لم يعد ينفع التاويل في الاية
اقتباس:
حول الاية التي ذكرتها..يمكنني ان اتفهم ان ينسخ القران التوراة و الانجيل (وهذا احدى التفسيرات المحتملة للأية) لكن في كتاب نعتقد جزما انه صالح لكل زمان ومكان لا ارى من العقلاني ان عطل حرفا واحدا منه..
|
و انا سافهم منها مفهوم اخر غير مفهومك ، فمن الصائب فينا ؟؟؟