هذا كلامك:
ﻻ ، والله لن أتركك ياجاهل ، فلقد أتيتك ومن كﻼم ابن تيمية بانه يستشهد بحديث اﻷوعال على كون الله في اﻷعلى ( والعياذ بالله ) ، ويأكد صحة الرواية وكﻼمه قد نقلته لك ، أما موضوع وجود الرواية عندكم أو عندنا فهذا موضوع آخر . فما ردك على كﻼم ابن تيمية الذي نقلته لك وبالجزء والصفحة.
جوابي:
إياك والكذب على الشيخ ، ثم خفف من عنجهياتك لست أنا من يهرب مثلك.
أين ذكر الأوعال في قوله؟
أنت من نسبت ذلك له بقولك :
قلت :
وقوله في حديث اﻷوعال"
ثم أتيت بقوله فلنرى هل ذكر الشيخ الأوعال كما تدعي:
والعرش فوق ذلك، والله فوق عرشه، وهو يعلم ما أنتم عليه " رواه أبو داود.
وهذا الحديث مع أنه رواه أهل السنن كأبي داود وابن ماجة والترمذي وغيرهم،فهو مروي من طريقين مشهورين، والقدح في أحدهما ﻻ يقدح في اﻵخر
أين ذكر الأوعال؟
وهل قال صحيح أم قال مشهور؟
أجب أيها المتعالم هل يعني القول مشهور أنه صحيح؟
ألا يوجد فرق بين المشهور والصحيح؟
كم من حديث ضعيف إنتشر بين الناس وأنشر ولكنه يبقى ضعيف و نتبه على حرمة الأخذ به ووجوب تركه.
فأجبني أيها المتعالم.
|