هذا كلامك :
أما إستشهادك بهذه اﻵية المباركة :
"أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم اﻷرض فإذا هي تمور"
:ما الدليل على أن الله في السماء ( والعياذ بالله ) في هذه اﻵية ؟؟
جوابي:
الله أكبر يا رافضي إن لم يكن الله في السماء فمن يكون؟ ومن الذي يستطيع أن يخسف الأرض؟
الجواب :
والله أنت مجنون ،
المهم ، الذي والذين في السماء مخلوقات الله وليس الله ( تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ) .
أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء ، الفرع في السماء .
وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاء بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ ، البروج في السماء .
قَالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّمَاء وَالأَرْضِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ، هناك من يقول في السماء.
أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاء وَالأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ، إذن هناك أمور تحدث في السماء وبالتالي الله يعلمها .
تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاء بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُّنِيرًا ، البروج والسراج والقمر المنير في السماء.
وَمَا مِنْ غَائِبَةٍ فِي السَّمَاء وَالأَرْضِ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ . هناك غوائب في السماء.
اللَّهُ الَّذِي يُرْسِلُ الرِّيَاحَ فَتُثِيرُ سَحَابًا فَيَبْسُطُهُ فِي السَّمَاء كَيْفَ يَشَاء . هو الذي يرسل الرياح (وهو على قولك الكفري ) في السماء إذن يرسلها على نفسه بنفسه ( والعياذ بالله ) .
|