عرض مشاركة واحدة
  #39  
قديم 2014-05-16, 03:17 PM
أبو عبيدة أمارة أبو عبيدة أمارة غير متواجد حالياً
مشرف قسم حوار الملاحدة
 
تاريخ التسجيل: 2013-07-20
المكان: بيت المقدس
المشاركات: 6,015
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنفسجي مشاهدة المشاركة
اليس وصفها باالإثم نهي قاطع؟؟
الله ذكر المنافع الغريرة !!! وذكر الإثم في الخمر والميسر !!! وهنا فكانت مرحلة أولى فيمن كان لا يشمئز قلبه من المنكر والمسكر أصلا !!!
فهذا بداية التأصيل في النفس !!! وبداية زرع النفور والانكار في نفوس من لا ينكر هذين الأمرين الرذيلين أصلا!!!
ثم وهل ولو ؟ وأن الله حرمهما من أول مرة !!؟
فهل الله سيتساهل ومع من يقربها وهي منكر كبير !!!
وهل يقبل الله بدأً ! ثم ثانيةً ! بالخطاب بهذه الصورة !!! وأن تقترن الصلاة بالسكر لو كانت محرمة قطعا من أول مرة ؟؟؟؟؟!!!!!
ثم !!! وسؤال حقيقي !!! وهل نزل الإسلام !!! جملة واحدة ؟؟؟؟؟؟؟

وأنت وتقول عن نفسك وأنك رجل لست منكر للسنة !!!
ثم قولك :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنفسجي مشاهدة المشاركة
ثم حول تكرار النهي عنها بأكثر من شكل..
هناك امور كرر القران النهي عنها بأكثر من صيغة كالشرك و الزنا..
هذه من الكبائر !!! وقد غلّظ القرآن في ذكرا في فداحة الكبائر !!!!!!
ثم والسنة قد غلظت في الخمرة !!! وهي وحي من وحي رسالة السماء ! ووحي من الله رب العامين !!!!
فالسنة المطهرة قالت عن الخمر !!!! أنها أم الخبائث !!!!
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنفسجي مشاهدة المشاركة
ايضا لا ارى تضادا بين النهي عنها من اول اية و النهي عن قرب الصلاة اذا وقع العبد في تلك المعصية..
بل ولا يحل ذلك الاشكال وفي الخمرة والمغلظة الحرمة !!! وأنه لا تساهل مع متعاطيها !!! وأنه ملعون شاربها وساقيها وبائعها ومبتاعها !!!!!! فلا يحل ذلك الاشكال !!! إلا وأن الله عز وجل وقد تدرج في الحكم وفي التشريع تربية وتمكينا وقناعة في النفس !!!!!!!
ثم جاء الأمر والنهي القاطع !!!! بما لا لبس فيه !!!!!!!
وهذا نموذج تربوي !!! أولا !!!
وثم وشهادة ربانية !!! وأن الشرع نزل بالتدرج ومع تغلغل التدريجي للإيمان والعقيدة والقناعة وفطرة الإسلام!!!!!
رد مع اقتباس