ألزم الرافضي صفحة بالرد هنا فيما ذكره من مشاركة سابقة:
أعيد ردي لعلك تجيب:
هذا كﻼمك ياصفحة:
وهل يمكن لعلي عليه السﻼم وحده أن يحارب كل ذلك الجمع هذا من جهة ،#
جوابي:
وأين ذهب أل هاشم التي تقول رواياتكم بأنهم كانوا في البيت حينها! فلماذا لم يعينوه؟رواياتك كلها تقول ذلك وهذا أكبر دليل على أنهم لم يحبكوا الكذبة.
إذن يبطل قولك بأنه وحيد ، ثم أين معجزاته التي نسبتموها له؟
ثم ألم تقل بأنه خلع باب خيبر وحده فلماذا لم يستطيع مواجهتهم؟
هذا كﻼمك:
ومن جهة أخرى فموسى سﻼم الله عليه وهو كليم الله يقول وهربت منكم لما خفتكم ، فهل موسى عليه السﻼم جبان ( والعياذ بالله ) .#
جوابي:
أما موسى عليه السﻼم فكان وحيداً وماهرب إﻻ ﻷنه أخطأ بقتله أحد أتباع فرعون ، و طلب من الله المغفرة، فهل علي مخطيء لو دافع عن زوجته حتى يهرب؟ رضي الله عنه وأرضاه.
#هذا كﻼمك:
ومن جهة ثالثة فاﻹمام علي عليه السﻼم أحرص على اﻹسﻼم من حرصه على أي شيء آخر ، وهذا ما كان يريده القوم منه أن يحاربهم فيقتل هو أو يقتل الحسن والحسين عليهما السﻼم وتنقطع ذرية النبي صلى الله عليه وآله ، ثم يصورونه إهرابيا خارجيا كما صوروا غيره بتلك الصور.
جوابي:
وهل في تركه الوﻻية لمن جعلتموهم كفار هو لمصلحة اﻹسﻼم؟
هل ترك الوﻻية للكفار فيها مصلحة لﻺسﻼم؟ثم لماذا لم يستخدم الوﻻية التكوينية؟
سؤالي الأخير الذي سيكون الفصل:
هل تؤمن ببشارة رسول الله ﻹبنته فاطمة بأنها أول أهل بيته لحاقاً به؟
أجب وأجب على ماسبق.
|