إن نسيتم جرائمكم في بلداننا فنحن لم ننسى ولن ننسى لأن عقولنا مازالت في أدمغتنا لم تُغسل حتى لانفرق بين حلال وحرام ، إن كنتم نسيتم جرائمكم فالثكالى والأرامل واليتامى من المسلمين لم ينسوا جرائمكم وحرمانهم من أحبابهم على أيديكم وباسم الدين الذي هو بريء مما تفعلون فوالله آنه دين الخوارج الذي وصفه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فحسبنا الله ونعم الوكيل.
و ﺇﻥ ﻣﻦ ﺃﺳﻮﺃ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﻌﻠﻬﺎ ﺃﺳﺎﻣﺔ ﺑﻜﻞ ﻭﻗﺎﺣﺔ ﻭ ﺇﻫﺎﻧﺔ ﻟﻺﺳﻼﻡ ﻫﻮ ﺗﻌﻠﻴﻤﻪ ﻷﺗﺒﺎﻋﻪ ﻓﻲ ﺃﻓﻐﺎﻧﺴﺘﺎﻥ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﺴﻨﻴﻦ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﻛﺘﺎﺏ#" ﺍﻻﻣﺘﻴﺎﺯ ﻓﻲ ﺗﻜﻔﻴﺮ ﺑﻦ ﺑﺎﺯ "#ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻢ ﺗﺄﻟﻴﻔﻪ ﺑﺄﻭﺍﻣﺮ ﺯﻋﻤﺎﺀ ﺍﻟﺨﻮﺍﺭﺝ ﻛﻲ ﻳﻀﻠﻮﺍ ﺃﻋﻴﻦ ﺃﺗﺒﺎﻋﻬﻢ ﻭ ﻳﻌﻤﻮﺍ ﻗﻠﻮﺑﻬﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﻖ ﻭ ﻋﻦ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﻘﻮﻳﻢ#ﺃﺳﺄﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻬﺪﺍﻳﺔ ﻟﻤﻦ ﺻﺪﻕ ﺍﻟﺨﻮﺍﺭﺝ ﻭ ﺍﺗﺒﻊ ﻣﻠﺘﻬﻢ.
|