ام الخطاب
ماعذرنا أمام الله حين يسألنا عن الحق الذي من به علينا هل بيناه أم لا ولم الجزع والخوف ألسنا على الحق فكيف نخاف من باطل وقد وعدنا الله أنه معنا ومن معه الله لما يجزع هل نحرص على الدنيا الفانيه ؟ أم نحن خائفون على الدين فالله وعد بحفظه إذا واجبنا تبيانه والهادي هو الله مع إحترامي لرأيك لايهمنا علمائهم فهم المستفيدين وهذا الدين دين يستفيد منه العالم ويحتال على البسيطين وهم من يهمنا أمرهم فابتعادنا معناه تركهم فريسه سهله لأفكار ضاله بنيت على محبيتهم لآل البيت فاستغلوا بسببها وهنا يأتي واجبنا أما الهدايه فمن الله .
اللهم أهدنا للحق وجنبنا الباطل
|