لا يستطيع أي شيعي
أن ينكر وجود فرق شيعيه عديده
تؤمن بأن إمامها هو الإمام الحق
[[[ الزيديه ,,,,, الإسماعيليه ,,,, الإثناعشريه ]]]
هي أشهر الفرق الشيعيه الموجوده منذ ظهور التشيع بعد وفاة الإمام محمد الباقر بن علي بن الحسين بن أبي طالب
حيث بداء الإنقسام بعد وفاته
فكان أخاه زيد يدعي أنه إمام [[[ بحسب قول أتباعه ,,, ولا يوجد له نص صريح يعلن في أنه إمام منصب من الله ]]]
وكان إبنه جعفر يدعي أنه إمام [[[ بحسب قول أتباعه ,,, ولا يوجد له نص صريح يعلن في أنه إمام منصب من الله ]]]
ولو توقف الأمر عند هذا
لوجد الشيعه لهم مبرر ولو مكذوب
ولكن الطامة الكبر ى
هي في إنقسام أبناء الإمام جعفر الصادق
فكان إبنه إسماعيل ومن بعد وفاته إبنه أحمد [[[ بحسب قول أتباعه ,,, ولا يوجد له نص صريح يعلن في أنه إمام منصب من الله ]]]
وكان إبنه عبدالله [[[ بحسب قول أتباعه ,,, ولا يوجد له نص صريح يعلن في أنه إمام منصب من الله ]]]
وكان إبنه محمد [[[ بحسب قول أتباعه ,,, ولا يوجد له نص صريح يعلن في أنه إمام منصب من الله ]]]
وكان إبنه موسى [[[ بحسب قول أتباعه ,,, ولا يوجد له نص صريح يعلن في أنه إمام منصب من الله ]]]
[frame="1 98"]وكل هؤلاء يدعي أتباعهم إمامتهم ,,, وأنها هي الإمامة الحقه
والغريب في الأمر
انهم يؤمنون بإمام كل من كان قبلهم بالإتفاق ,,, وبأدلة واحده تنطلق من حديص الكساء
فهذا الحديث مزقه الشيعه بتمزيق الإمامة التي كانت تغطيهم بالكساء ,,,, فلا يظهر شيء بالخفاء
ولكن الكساء أصبح ضيقا فكان لا بد من خروج رؤؤس تطل بال كساء [/frame]
|