عرض مشاركة واحدة
  #212  
قديم 2014-10-05, 03:37 AM
أبو أحمد الجزائري أبو أحمد الجزائري غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-07-11
المشاركات: 6,886
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر مشاهدة المشاركة
كان للشيخ الجليل متولى الشعرواى كلمة ثاقبة ياليتك تسمعها ياأبا عبيدة فهى مُسجلة لهُ
لو كان للقرآن تفسير لكان أولى بالنبى (محمد) أن يُفسر هذا القرآن ! ولوجدنا تفسير مكتوب عليهِ تفسير محمد بن عبد الله !ولكن لم نجد له تفسير قط !!؟
فاأنا اقول والكلام على لسان الشيخ خواطرى حول القرآن !؟
فأين هذا التعليم يا أبا عبيدة !؟ أين كِتاب محمد فى تفسير المتشابه والمُحكم !!! إتِ بهِ وسوف أخضع خضوعاً تاماً لِما تُسميه أنت قول الرسول ؟؟

الرسول نّقل تعليم الله (تعليمات) الله ولم يكن للرسول آى تعليم ! فإذا قُلنا أن الرسول جبريل هو من عَلّم الرسول فالرسول نقل هذا العِلم ولم يكن له تدخل مِن قريب أو بعيد فى وضع حيثيات هذا التعليم !؟
الدِّين ليس لورغميتات أو هندسة أو كيماء أو أحياء أو رياضيات ! الدين يختلف عن ذلك !فالله هو من وضع الدِّين وليس الرسول !؟

ها أنت تعترف بأن الرسول نفسهُ تَعَلَمَ !وبعد ذلك نقل هذا العِلم مِن السماء إلى الأرض ! فالتعليم هُنا نصوص وآيات فقط !
وحىّ الله حدده الله فى القرآن وليس فى الأحاديث !
قُل إُوحىّ إلىّ هذا القرآن !؟ هذا القرآن ؟ هذا القرآن ! هذا القرآن ! كلام عربىّ بِلغة عربية ! شِئت ان تؤمن بهذا فنعم وإن ابيت فعليك !!!!!

مهما فعلت أنت أو غيرك ومهما كررت هذهِ العبارة فالوحىّ وحىّ واحد هو القرآن ! شِئت أم أبيت !؟

هذهِ هى جاهليتى ولن أحيد قيد أنمُلة عن هذهِ الجاهلية وسوق أموت على هذهِ الجاهلية وسوف ادافع عن هذهِ الجاهلية حتى آخر قطرة مِن حياتى إن شِئت أن تُسميها جاهلية القرآن .؟؟
وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْرًا لَأَسْمَعَهُمْ وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَ [الأنفال:23
هل تستطيع أن تُنكر أن السمع هنا كان للقرآن ؟؟
فلا خير لِغير القرآن




تقول في المشاركة 1 في هذا ىالموضوع ما يلي:


اقتباس:
ومع هذافالمطلع لِكتاب الله يفهم أن الصلاة كانت إثنتين فى بِداية الكّون !! ثم ثلاثة ! ثم خمسة



ثم تقول في المشاركة 201


اقتباس:
لِماذا الأصرار أن الرسول هو من بيّن الصلاة الجديدة فى هيئتها ! الصلاة لا بُد من تشريع لها مكتوب مِثل الشرائع فى القرآن
: شقاوة:
رد مع اقتباس