[امين العصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب من المغرب

كنت سأهنؤك لو كنت أجبت قبل هذا. ولك عموما جيد
الآن ولازلنا في نفس المعنى.
هل لك أن تقول لي متى يهتك عرض في الشيعة ????
أي متى يحق لأحد أن يقول لقد هتك فلان عرضي وحبذا لو تأتيني بجميع الحالات أو أكثرها تداولا عندكم

لا دار للمرء بعد الموت يسكنهـــــا ******** إلا التي كان قبل الموت يبنيها
فإن بناها بخيرطاب مسكنـــــــــــه ******** وإن بناها بشر خاب بانيهــــــا
لنفس ترغب في الدنيا و قد علمت ******** أن الزهادة فيها ترك مافيها
فاغرس أصول التقى مادمت مجتهدا********واعلم بأنك بعد الموت لاقيها
التي/ الذي تعود للمرء المذكر
يبنيها/ بانيها فعل ماضي وليس مضارع
مسكنه/ مسكنها يتحدث الشاعر هنا عن الدنيا
النفس ترغب / النفس تأمل تكلم الشاعر عن طول الامل في الدنيا وليس الرغبه الوقتية التي ان وضعت تنافت مع القصيدة واصبحت مغلوطة
الزهادة / السلامة تطرق الشاعر كيفية السلامة من الدنيا فهو يخاف الدنيا فالزهادة جزء من السلامة ولا اضن الشاعريرجح الجزء على الكل لانه نعم القاصد ونعمة القصيدة
البيت الرابع لا علم لي به فهي قصيدة طويلة ويجب ان اراجعها فهي لسيد الموحدين علي بن ابي طالب عليه السلام
ولكن البيت الرابع هو
اين الملوك التي كانت مسلطنتاً ****** حتى سقاها بكأس الموت ساقيها
الجواب على الاسئلة في وقت لاحق