عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2014-11-03, 02:03 AM
حجازيه حجازيه غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2014-04-03
المكان: مـكـة الـمـكـرمـة
المشاركات: 1,808
افتراضي

الرد من الاخ .. أبو وليد التركماني



ناتي لنسف الروايات الذي طالما يفرح بها الشيعة



اقتباس:
مطرت السماء يوم شهادة الحسين دما، فأصبح الناس وكل شيء لهم مليء دماً، وبقي أثره في الثياب مدة حتى تقطعت، وأن هذه الحمرة التي تُرى في السماء ظهرت يوم قتله ولم تُر قبله
من مصادر أهل السنة
ذخائر العقبى 144-145-150، تاريخ دمشق 4/339، الصواعق المحرقة 116 و 192، الخصائص الكبرى 126، ينابيع المودة للحمويني 320 و 356، تذكرة الخواص 284

180498 - أن يوم قتل الحسين مطرت السماء دما
الراوي: - - خلاصة الدرجة: كذب - المحدث: ابن تيمية - المصدر: منهاج السنة - الصفحة أو الرقم: 4/517








اقتباس:
لما قتل الحسين مكث الناس سبعة أيام إذا صلوا العصر نظروا إلى الشمس على أطراف الحيطان كأنها الملاحف المعصفرة من شدة حمرتها، ونظروا إلى الكواكب تضرب بعضها بعضا
من مصادر أهل السنة
المعجم الكبير 146، سير أعلام النبلاء 3/210، تاريخ الخلفاء 80، الصواعق المحرقة 192، احقاق الحق 11/465 - 466، اسعاف الراغبين 251



- لما قتل الحسين مكثنا سبعة أيام إذا صلينا العصر نظرنا إلى السماء على أطراف الحيطان كأنها الملاحف المعصفرة ونظرنا إلى الكواكب يضرب بعضها بعضا
الراوي: عيسى بن الحارث الكندي المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/200

خلاصة الدرجة: فيه من لم أعرفه‏‏[/[/]




اقتباس:
لما قتل الحسين مكث الناس شهرين أو ثلاثة كأنما لطّخت الحيطان بالدم من صلاة الفجر إلى غروب الشمس
من مصادر أهل السنة
تذكرة الخواص 284، الكامل في التاريخ 3/301، البداية والنهاية 8/171، أخبار الدول 109، إحقاق الحق 11/466، 467

المرويات كلها من كتب التاريخ ... ولا نعلم للرواية سند !!!!
اذ يجب توفر السند في الحديث الصحيح لكي حتج به




اقتباس:
لم تكن في السماء حمرة حتى قتل الحسين، ولم تطمث امرأة بالروم أربعة أشهر إلا وأصابها وضح، فكتب ملك الروم إلى ملك العرب : قتلتم نبيا أو ابن نبي
من مصادر أهل السنة
المعجم الكبير : 146، مقتل الحسين 2/90، تاريخ دمشق 4/339، سير أعلام النبلاء 3/211، الصاعق المحرقة 19، مجمع الزوائد 9/197، منتخب كنز العمال - بهامش المسند 5/112، ينابيع المودة 322 و 356، إحقاق الحق 11/471 - 473

النص في المعجم الكبير :
المعجم الكبير للطبراني - باب الحاء حسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه
وما أسند الحسن بن علي رضي الله عنهما - الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه
حديث:‏2772‏
حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ، ثنا يحيى الحماني ، ثنا حماد بن زيد ، عن هشام بن حسان ، عن محمد بن سيرين ، قال : " لم يكن في السماء حمرة حتى قتل الحسين " *

علة الرواية:
يحيى بن عبد الحميد بن عبد الرحمن بن ميمون الحمانى أبو زكريا الكوفى
رتبته عند ابن حجر : حافظ إلا أنهم اتهموه بسرقة الحديث
وروى ابن عدي ، عن طريف بن عبيد الله الموصلي قال : كأني أنظر إلى يحيى الحماني شيخ ضعيف ، أعور اليسرى ، منحني العنق ، يقول : حدثنا شريك .
وقال محمد بن عبد الرحمن السامي الهروي : سئل أحمد بن حنبل عن يحيى الحماني ، فسكت ، فلم يقل شيئا .
وقال الميموني : ذكر الحماني عند أحمد ، فقال : ليس بأبي غسان بأس . ومرة ذكره ، فنفض يده ، وقال : لا أدري .
قال حنبل : قدمت من الكوفة ، فقلت لأبي عبد الله : حدثنا يحيى الحماني ، عن أبي عبد الله بحديث إسحاق الأزرق ، فقال : ما أعلم أني حدثته به ، فلعله حفظه على المذاكرة .
وكذا سأل المروذي أحمد ، فأنكر أن يكون حدثه ، وقال : قولوا لهارون الحمال يضرب على حديث يحيى الحماني .
وقيل : كان يتشيع فقال أبو داود : سألته عن حديث لعثمان ، فقال لي : تحب عثمان .
قال عبد الله بن أحمد : قلت لأبي : إن ابني أبي شيبة يقدمون بغداد ، فما ترى فيهم ؟ فقال : قد جاء ابن الحماني إلى هاهنا ، فاجتمع عليه الناس ، وكان يكذب جهارا ، ابن شيبة على كل حال يصدق . وقلت لأبي عن حديث إسحاق فقال : كذب ، ما سمعته بن الأزرق إلا بعد ذلك ، أنا لم أعلم تلك الأيام أن هذا حديث غريب ، حتى سألني عنه هؤلاء الشباب . وقال أبي : ما كان أجرأه ! وقال : ما زلنا نعرفه أنه يسرق الأحاديث أو يتلقفها ، أو يتلقطها . وقال : قد طلب وسمع ، ولو اقتصر على ما سمع ، لكان له فيه كفاية .
قال البخاري : كان أحمد وعلي يتكلمان في يحيى الحماني . وقال مرة : رماه أحمد وابن نمير .
أحمد بن يوسف السلمي : سمعت علي بن المديني يقول : أدركت ثلاثة ويحدثون بما لا يحفظون : يحيى بن عبد الحميد ، وعبد الأعلى السامي ، ومعتمر بن سليمان .
ابن عدي : أخبرنا عبدان قال : قال ابن نمير : الحماني كذاب ، فقيل لعبدان : سمعته منه ؟ قال : لا .
وقال محمد بن عبد الله بن عمار : يحيى الحماني سقط حديثه .
وقال الجوزجاني : يحيى بن عبد الحميد ساقط متلون ، ترك حديثه ، فلا ينبعث .
وقال ابن خزيمة : سمعت الذهلي يقول : ذهب كالأمس الذاهب .
وقال محمد بن المسيب الأرغياني : سمعت محمد بن يحيى يقول : اضربوا على حديثه بستة أقلام .
وقال أبو يحيى صاعقة : كنا إذا قعدنا إلى الحماني ، تبين لنا منه بلايا .
وقال أحمد بن محمد بن صدقة وأبو شيخ ، عن زياد بن أيوب دلويه ، سمعت يحيى بن عبد الحميد يقول : مات معاوية على غير ملة الإسلام . قال أبو شيخ : قال دلويه : كذب عدو الله .
وقال النسائي : ليس بثقة ، وقال مرة : ضعيف .
قال عثمان بن سعيد : كان يحيى الحماني فيه غفلة ، لم يقدر أن يصون نفسه كما يفعل أصحاب الحديث ، ربما يجيء رجل ، فيفتري عليه ، وفي رواية : فيسبه ، وربما يلطمه .






اقتباس:
لم تبكِ السماء إلا على اثنين : يحيى ابن زكريا، والحسين، وبكاء السماء : أن تحمر وتصير وردة كالدهان
من مصادر أهل السنة
تاريخ دمشق 4/339، كفاية الطالب 289، سير أعلام النبلاء 3/210، تذكرة الخواص : 283، الصواعق المحرقة192، ينابيع المودة 322، تفسير القرآن لابن كثير 9/162، إحقاق الحق 11/476-478

النص: تاريخ دمشق
أخبرنا أبو الحسن بن قبيس نا وأبو منصور بن زريق أنا أبو بكر الخطيب أنا احمد بن عثمان بن ساج السكري نا محمد بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي نا محمد بن شداد المسمعي نا أبو نعيم نا عبد الله بن حبيب بن أبي ثابت عن أبيه عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال أوحى الله تعالى إلى محمد ( صلى الله عليه وسلم ) أني قد قتلت بيحيى بن زكريا سبعين ألفا وأنا قاتل بابن ابنتك سبعين ألفا وسبعين ألفا


أخبرنا أبو عبد الله الخلال أنا سعيد بن أحمد العيار أنا أبو بكر محمد بن عبد الله بن محمد بن زكريا الشيباني نا عمر بن الحسين بن علي بن مالك الشيباني القاضي نا أحمد بن الحسن الخزاز نا أبي نا حصين بن مخارق عن داود بن أبي هند عن ابن سيرين قال لم تبك السماء على أحد بعد يحيى بن زكريا إلا على الحسين بن علي

علة الرواية:
محمد بن شداد المسمعي
قَالَ أَبُو بَكْرٍ الْخَطِيبُ : سَأَلْتُ أَبَا بَكْرٍ الْبَرْقَانِيَّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ شَدَّادٍ الْمِسْمَعِيِّ فَقَالَ : ضَعِيفٌ جِدَّاً .
وَقَالَ لِي مَرَّةً أُخْرَى : الْمِسْمَعِيُّ لا يُحْتَجُ بِهِ .
وَقَالَ لِي مَرَّةً أُخْرَى :
كَانَ أبُو الْحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيُّ يَقُولُ : مُحَمَّدُ بْنُ شَدَّادٍ الْمِسْمَعِيُّ لا يُكْتَبُ حَدِيثُهُ .
قَالَ أَبُو الْفَرَجِ ابْنُ الْجَوْزِيِّ : « هَذَا حَدِيثٌ لا يَصِحُّ .
قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ : مُحَمَّدُ بْنُ شَدَّادٍ لا يُكْتَبُ حَدِيثُهُ .
وَقَالَ الْبَرْقَانِىُّ : ضَعِيفٌ جِدَّاً ،
وَقَدْ رَوَاهُ الْقَاسِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْكُوفِىُّ عَنْ أَبِى نُعَيْمٍ ، وَهُوَ مِنْكَرُ الْحَدِيثِ

حصين بن مخارق
عن الأعمش قال الدارقطني: يضع الحديث
ونقل ابن الجوزي أن ابن حبان قال: لا يجوز الاحتجاج به انتهى
حصين بن مخارق كوفي ثقة ونسبه ابن النجاشي في مصنفي الشيعة فقال: ابن مخارق بن عبد الرحمن بن ورقاء بن حبشي بن جنادة السلولي لجده حبشي بن جنادة صحبة وذكر أنه ضعيف وأن له: تفسير القرآن والقراءات







اقتباس:
لما قُتِل الحسين اسودّت السماء اسوداداً عظيما، وظهرت الكواكب نهارا حتى رؤيت الجوزاء عند العصر، وسقط التراب الأحمر، ومكثت السماء بلياليها كأنها علقة
من مصادر أهل السنة
تاريخ دمشق 4/339، الصواعق المحرقة 116

الراوي: - المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 8/203
خلاصة الدرجة: موضوع




اقتباس:
امتنعت العصافير من الأكل يوم عاشوراء
من مصادر أهل السنة
مقتل الحسين 2/101، إحقاق الحق 11/492-493

النص مقتل الحسين للخوارزمي:
وبهذا الإسناد عن أبي عبدالله الحافظ ، سمعت الزبير بن عبدالله ، سمعت أبا عبدالله بن وصيف ، سمعت المشطاح الورّاق يقول : سمعت الفتح بن سحرف العابد يقول : كنت أفتّ الحب للعصافير كلّ يوم ، فكانت تأكل ، فلمّا كان يوم عاشوراء فتّتت لها فلم تأكل ، فعلمت أنّها امتنعت لقتل الحسين بن علي (عليه السلام) .


علة الرواية:
المشطاح الورّاق و الفتح بن سحرف مجاهيل






اقتباس:
لما قُتل الحسين جاء غراب فوقع في دمه، ثم تمرّغ، ثم طار فوقع بالمدينة على جدار دار فاطمة بنت الحسين
من مصادر أهل السنة
مقتل الحسين 2/92، إحقاق الحق 11/492-493


النص مقتل الحسين:
وبهذا الإسناد عن أبي عبدالله الحافظ ، حدّثني أبو محمّد يحيى بن محمّد العلوي ، حدّثني الحسين بن محمّد العلوي ، حدّثنا أبو علي الطرسوسي ، حدّثني الحسن بن علي الحلواني ، عن علي بن معمر ، عن إسحاق بن عباد ، عن المفضّل بن عمر الجعفي ، سمعت جعفر بن محمّد (عليهما السلام) يقول : حدّثني أبي محمّد بن علي ، حدّثني أبي علي بن الحسين (عليهما السلام) قال : لمّا قتل الحسين جاء غراب فوقع في دمه ثمّ تمرّغ ثمّ طار فوقع بالمدينة على جدار دار فاطمة بنت الحسين ـ وهي الصغرى ـ فرفعت رأسها إليه فنظرته فبكت ، وقالت :
نعب الغراب فقلت من تنعاه ويلك من غراب
قال الإمام فقلت من ؟ قال الموفّق للصواب
إنّ الحسين بكربلا بين المواضي والحراب
قلت الحسين فقال لي ملقى على وجه التراب
ثمّ استقل به الجناح ولم يطق ردّ الجواب
فبكيت منه بعبرة ترضى الإله مع الثواب


علة الرواية:
المفضل بن عمر الجعفي وقال ابن الغضائري: " المفضل بن عمر الجعفي، أبو عبد الله، ضعيف متهافت، مرتفع القول، خطابي، وقد زيد عليه شئ كثير، وحمل الغلاة في حديثه حملا عظيما، ولا يجوز أن يكتب حديثه، وروى عن أبي عبد الله وأبي الحسن عليهما السلام ". (إنتهى)
معجم الرجال الباب19 1/309

لان في طريقه محمد بن سنان وهو عندي ضعيف، وعن منصور بن حازم صحيح، وعن المفضل بن عمر الجعفي ضعيف،
لان في طريقه محمد بن سنان والمفضل ايضا عندي ضعيف

خلاصة الاقوال 1/ 409





اقتباس:
وُجد مكتوبا على بعض جدران دير :
أترجو أُمة قتلت حسينا ........... شفاعة جده يوم الحساب
فلما سألوا الراهب عن السطر ومن كَتَبه، قال : مكتوب ههنا من قبل أن يبعث نبيكم بخمسمائة عام
من مصادر أهل السنة
الأخبار الطوال : 109، حياة الحيوان 1/60، نور الأبصار 122، كفاية الطالب 290، إحقاق الحق 11/567-568

والرواية هكذا " وعن امام لبني سليمان عن أشياخ له قال غزونا الروم فنزلوا في كنيسة من كنائسهم فقرؤوا في حجر مكتوب:
أترجو أمة قتلت حسينا ... شفاعة جده يوم الحساب
فسألناهم منذ كم بنيت هذه الكنيسة قالوا قبل أن يبعث نبيكم بلثمائة سنة" .

قال الهيثمي ( رواه الطبراني وفيه من لم أعرفه.)

==========================================
اما عن كتاب :
احقاق الحق : للتستري احد علماء الرافضة

فلا يخلط الرافضي ويقول من مصادر سنية فهذه الكتاب ليس من كتب اهل السنه





اقتباس:
لما قتل الحسين واحتزوا رأسه وقعدوا في أول مرحلة ليشربوا النبيذ خرجت عليهم يد من الحائط معها قلم حديد، فكتبت سطرا بدم :
أترجو أمة قتلت حسينا ............ ........... .... شفاعة جده يوم الحساب
من مصادر أهل السنة
المعجم الكبير 147، ذخائر العقبى 144، مقتل الحسين 2/93، كفاية الطالب 291، تاريخ دمشق 4/342، تاريخ الاسلام 3/13، مجمع الزوائد 9/199، البداية والنهاية 8/200، الصواعق المحرقة 116، الخصائص الكبرى 2/12، الطبقات الكبرى 1/23، جمع الفوائد 2/217، وسيلة المآل 197، إسعاف الراغبين 217، ينابيع المودة 230 و 315، إحقاق الحق 11/561-565

الراوي: أبو قبيل المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/202
خلاصة الدرجة: فيه من لم أعرفه
حيى بن هانئ أبو قبيل المعافري المصري ،....،وكان يخطئ .الثقات(4/178).





اقتباس:
قال أبو رجاء : لا تسبوا عليا ولا أهل هذا البيت، إن رجلا من بني الهجيم ( إن جاراً من بلهجيم ) قدم من الكوفة فقال : ألم تَرَوا إلى هذا الفاسق ابن الفاسق !!! إن الله قتله !! ويعني الحسين بن عليه ، فرماه الله بكوكبين في عينيه وطمس الله بصره
من مصادر أهل السنة
المناقب لأحمد بن حنبل : مخطوط، المعجم الكبير 145، تالايخ دمشق 4/430، كفاية الطالب 296، الصواعق المحرقة 194، مجمع الزوائد 9/196، أخبار الدول 109، المختار 22، تهذيب التهذيب 2/353، سير أعلام النبلاء 3/211، ينابيع المودة 220، وسيلة المآل 197، إحقاق الحق 11/547-550
المعجم الكبير 3/12 رقم 2830 و سنده صحيح
لكن الكتابين : احقاق الحق وينابيع المحبة احدهما لصاحبه الصوفي والاخر شيعي

اقول :لعن الله قاتل الحسين ... ونحن نتبرء من اي احد يسب امام علي او ولديه






اقتباس:
لم يبق ممن قتل الحسين إلا عُوقب في الدنيا : إما بقتل، أو عمى، أو سواد الوجه، أو زوال الملك في مدة يسيرة
من مصادر أهل السنة
التذكرة 290، إسعاف الراغبين 192، ينابيع المودة 322، إحقاق الحق 11/513

معروف ان من قتل الحسين وشارك في قتله فان الله ابتلى بعضهم اشد اشد الابتلاء

فلا ادري هل هم ينطبق عيهم هذا الرواية :
(بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم، وقتلوه)
(أعيان الشيعة/القسم الأول 34).

فمن هم الذين دعوا الحسن لكي يناصروه ؟؟







اقتباس:
ابتلاء رجل حال بين الحسين وبين الماء بالعطش، بعدما أن دعا عليه الحسين بقوله : اللهم اظمئه اللهم اظمئه فكان يصيح من الحر في بطنه، والبرد في ظهره حتى انقد بطنه كانقداد البعير
من مصادر أهل السنة
مقتل الحسين 2/91، ذخائر العقبى 144، الصواعق المحرقة 195، مجابي الدعوة 38، إحقاق الحق 11/514-515


النص:
أخبرنا أبو محمد هبة الله بن أحمد بن طاوس أنا طراد بن محمد بن علي أنا علي بن محمد بن عبد الله بن بشران نا الحسين بن صفوان نا عبد الله بن محمد بن عبيد الله بن أبي الدنيا أخبرني العباس بن هشام بن محمد الكوفي عن أبيه عن جده قال كان رجل من بني أبان بن دارم يقال له زرعة شهد قتل الحسين فرمى الحسين بسهم فأصاب حنكة فجعل يلتقي الدم ثم يقول هكذا إلى السماء فيرمي به وذلك إن الحسين دعا بماء ليشرب فلما رماه حال بينه وبين الماء فقال اللهم ظمه اللهم ظمه قال فحدثني من شهده وهو يموت وهو يصيح من الحر في بطنه والبرد في ظهره وبين يديه المراوح والثلج وخلفه الكافور وهو يقول اسقوني أهلكني العطش فيؤتى بالعس العظيم فيه السويق أو الماء واللبن لو شربه خمسة لكفاهم قال فيشربه ثم يعود فيقول اسقوني أهلكني العطش فانقذ بطنه كانقداد البعير

علة الرواية:
محمد بن السائب بن بشر بن عمرو بن الحارث بن عبد الحارث بن عبد العزى الكلبى ، أبو النضر الكوفى من بنى عبد ود . اهـ . و قال المزى :
قال أبو بكر بن خلاد الباهلى ، عن معتمر بن سليمان ، عن أبيه : كان بالكوفة كذابان أحدهما الكلبى .
و قال عمرو بن الحصين ، عن معتمر بن سليمان ، عن ليث بن أبى سليم : بالكوفة كذابان : الكلبى و السدى ، يعنى محمد بن مروان .
و قال عباس الدورى ، عن يحيى بن معين : ليس بشىء .
و قال معاوية بن صالح ، عن يحيى بن معين : ضعيف .
و قال أبو موسى محمد بن المثنى : ما سمعت يحيى و لا عبد الرحمن يحدثان عن سفيان عن الكلبى .
و قال البخارى : تركه يحيى بن سعيد و ابن مهدى .







اقتباس:
لما قال رجل للحسين : أبشر بالنار، دعا عليه الحسين وقال : رب حزهُ إلى النار، فاضطرب به فرسه في جدول فوقع عليه وتعلقت رجله بالركاب ووقع رأسه في الأرض ونفر الفرس فأخذ يمرّ به فيضرب برأسه كل حجر وكل شجرة حتى مات
من مصادر أهل السنة
تاريخ الأمم والملوك 4/327، المعجم الكبير 146، مقتل الحسين 2/94، ذخائر العقبى 144، الكامل في التاريخ 3/289، كفاية الطالب 287، وسيلة المآل 197، ينابيع المودة 342، إحقاق الحق 11/516-519

اقول : لا اعرف له سندا !!! وان صح .. فنحن نعترف به .. ولا شك ان سيد شباب الجنة دعائه ليس مثل دعائنا .. فهو ابن فاطمة بنت محمد سلام الله عليهم




اقتباس:
لما منعوا الحسين من الماء قال له رجل : أُنظر إليه كأنه كبد السماء لا تذوق منه قطرة حتى تموت عطشاً!! فقال الحسين : اللهم اقتله عطشا، فلم يرو مع كثرة شربه للماء حتى مات عطشا
من مصادر أهل السنة
الصواعق المحرقة 195، إحقاق الحق 11/520
لما منعوا الحسين من الماء قال له رجل : أُنظر إليه كأنه كبد السماء لا تذوق منه قطرة حتى تموت عطشاً!! فقال الحسين : اللهم اقتله عطشا، فلم يرو مع كثرة شربه للماء حتى مات عطشا

النص: في الصواعق المحرقة


ولما منعوه وأصحابه الماء ثلاثا قال له بعضهم انظر إليه كأنه كبد السماء لا تذوق منه قطرة حتى تموت عطشا فقال له الحسين اللهم اقتله عطشا فلم يرو مع كثرة شربه للماء حتى مات عطشا
النص : في احقاق الحق:

رواه القوم: منهم أحمد بن حجر الهيتمي في (الصواعق المحرقة) (ص 195 ط الميمنية بمصر) قال: ولما منعوه وأصحابه الماء ثلاثا قال له بعضهم: انظر إليه كأنه كبد السماء لا تذوق منه قطرة حتى تموت عطشا، فقال له الحسين: اللهم اقتله عطشا فلم يرو مع كثرة شربه للماء حتى مات عطشا.

علة الرواية:
بدون اسناد





اقتباس:
موت أشخاص بالعطش منعوا الماء عن الحسين ودعا عليهم الحسين
صيرورة رجل أعمى وسقوط رجليه ويديه، وذلك لإرادته انتزاع تكة الحسين بعدما رأى فاطمة في المنام ودعت عليه
انقطاع يد من سلب عمامة الحسين من المرفق ولم يزل فقيرا بأسوأ حال إلى أن مات
ذهب عقل رجل واعتقل لسانه عندما قال : أنا قاتل الحسين
من مصادر أهل السنة
البداية والنهاية 8/174، ينابيع المودة 348، مقتل الحسين 2/34، 94، 103، تاريخ دمشق 4/340، الكامل في التاريخ 3/283، المعجم الكبير 146، ذخائر العقبى 144، كفاية الطالب 287، وسيلة المآل 196، إحقاق الحق 11/522-525 و 528-530

موت أشخاص بالعطش منعوا الماء عن الحسين ودعا عليهم الحسين .
صيرورة رجل أعمى وسقوط رجليه ويديه، وذلك لإرادته انتزاع تكة الحسين بعدما رأى فاطمة في المنام ودعت عليه

النص: في إحقاق الحق
رواه جماعة من أعلام القوم: منهم العلامة الخوارزمي في (مقتل الحسين) (ج 2 ص 102 ط الغري) قال: ورثى رجل بلا يدين ولا رجلين وهو أعمى يقول: ربي نجني من النار، فقيل له: لم تبق عليك عقوبة وأنت تسأل النجاة من النار؟ قال: إني كنت فيمن قاتل الحسين بن علي في كربلاء، فلما قتل رأيت عليه سراويل وتكة حسنة، وذلك بعد ما سلبه الناس فأردت أن انتزع التكة فرفع يده اليمنى ووضعها على التكة فلم أقدر على دفعها فقطعت يمينه، ثم أردت انتزاع التكة فرفع شماله ووضعها على التكة فلم أقدر علي دفعها فقطعت شماله، ثم هممت بنزع السراويل فسمعت زلزلة فخفت وتركته فألقى الله علي النوم فنمت بين القتلى فرأيت كأن النبي محمدا صلى الله عليه وآله أقبل ومعه علي وفاطمة والحسن عليهما السلام، فأخذوا رأس الحسين فقبلته فاطمة وقالت: يا بني قتلوك قتلهم الله، وكأنه يقول: ذبحني شمر وقطع يدي هذا النائم وأشار إلي، فقالت فاطمة قطع الله يديك ورجليك وأعمى بصرك وأدخلك النار، فانتبهت وأنا لا أبصر شيئا ثم سقطت يداي ورجلاي مني فلم يبق من دعائها إلا النار.
النص عند الخوارزمي (مقتل الحسين) :
ورئي رجل بلا يدين ولا رجلين وهو أعمى يقول : ربّي نجّني من النّار ! فقيل له : لم تبق عليك عقوبة وأنت تسأل النجاة من النّار . قال : إنّي كنت في من قاتل الحسين بن علي في كربلا ، فلمّا قُتل رأيت عليه سراويل وتكّة حسنة ، وذلك بعد ما سلبه الناس ، فأردت أن أنتزع التكّة ، فرفع يده..........................


علة الرواية:
بدون اسناد



انقطاع يد من سلب عمامة الحسين رضي الله عنه

النص :في احقاق الحق
رواه القوم: منهم العلامة القندوزي في (ينابيع المودة) (ص 348 ط اسلامبول) قال: قال أبو مخنف: لما أخذ الكندي عمامة الحسين رضي الله عنه، قالت زوجة الكندي: ويلك قتلت الحسين وسلبت ثيابه؟! فوالله لا جمعت معك في بيت واحد، فأراد أن يلطمها فأصاب مسمار يده فقطعت يده من المرفق ولم يزل كان فقيرا. ومنهم العلامة الخوارزمي في (مقتل الحسين) (ج 2 ص 34 ط الغري) قال: وجاء الكندي فأخذ البرنس وكان من خز، فلما قدم به بعد ذلك على امرأته أم عبد الله ليغسله من الدم، قالت له امرأته: أتسلب ابن بنت رسول الله برنسه وتدخل بيتي أخرج عني حشا الله قبرك نارا، وذكر أصحابه أنه يبست يداه ولم يزل فقيرا بأسوء حال إلى أن مات.

علة الرواية:
أبو مخنف * لوط بن يحيى الكوفي، صاحب تصانيف وتواريخ
قال يحيى معين: ليس بثقة.
وقال أبو حاتم: متروك الحديث.
وقال الدارقطني: أخباري ضعيف
سير اعلام النبلاء 7/301






اقتباس:
لما جيء برأس عبيد الله ابن زياد وأصحابه وطرحت بين يدي المختار، جاءت حية وتخللت الرؤوس حتى دخلت في فم ابن زياد وخرجت من منخره ودخلت في منخره وخرجت من فيه، وجعلت تدخل وتخرج من رأسه بين الرؤوس، وصار الناس يقولون : خاب عبيد الله وأصحابه وخسروا دنياهم وآخرتهم، ثم تباكى الناس حتى انتحبوا من البكاء على الحسين وأولاده وأصحابه
من مصادر أهل السنة
صحيح الترمذي 13/97، مقتل الحسين 2/84، أسد الغابة 2/22، المعجم الكبير 145، ذخائر العقبى 128، سير أعلام النبلاء 3/359، الصواعق المحرقة 196، ينابيع المودة 321، إسعاف الراغبين 185، نور الأبصار 126 إحقاق الحق 11/542-545


اقول : لعنة الله على كل من قاتل الحسين فمنهم من امر بقتله عبيد الله بن زياد

يقول ابن تيمية " أن يزيد لم يأمر بقتل الحسين، بل إنما أمر بمنع الحسين من المضي إلى الكوفة فقط،أما القتل فلم يأمر به، بل هذه من سوءات وجرائم عبيد الله بن زياد عليه من الله ما يستحق "







اقتباس:
صيرورة حرملة على اقبح صورة وأسودها، وما تمرّ ليه ليلة ويأخذ به إلى نار تأجج فيدفع فيها
من مصادر أهل السنة
التذكرة 291، ينابيع المودة 330، إسعاف الراغبين 192، نور الأبصار 123، إحقاق الحق 11/531-532


النص: إحقاق الحق وإزهاق الباطل

رواه جماعة من أعلام القوم: منهم العلامة سبط ابن الجوزي في (التذكرة) (ص 291 ط الغري) قال: وحكى هشام بن محمد عن القسم بن الأصبغ المجاشعي قال: أتي بالرؤوس إلى الكوفة إذا بفارس أحسن الناس وجها قد علق في لبب فرسه رأس غلام أمرد كأنه القمر ليلة تمه والفرس يمرح فإذا طأطأ رأسه لحق الرأس بالأرض فقلت له: رأس من هذا؟ فقال: رأس العباس بن علي، قلت: ومن أنت؟ قال حرملة بن الكاهل الأسدي، قال: فلبثت أياما وإذا بحرملة وجهه أشد سوادا من القار فقلت له: لقد رأيتك يوم حملت الرأس وما في العرب أنضر وجها منك وما أرى اليوم لا أقبح ولا أسود وجها منك! فبكى وقال: والله منذ حملت الرأس وإلى اليوم ما تمر علي ليلة إلا واثنان يأخذان بضبعي ثم ينتهيان بي إلى نار تأجج فيدفعاني فيها وأنا أنكص فتسعفني كما ترى ثم مات على أقبح حال. ومنهم العلامة القندوزي في (ينابيع المودة) (ص 330 ط اسلامبول): روى الحديث عن هشام ملخصا بإسقاط ما يزيد على أصل المطلب.ومنهم العلامة ابن الصبان المصري في (إسعاف الراغبين) (المطبوع بهامش نور الأبصار، ص 192 ط مصر) قال:
وأخرج أيضا أن شخصا علق رأسه الكريم في لبب فرسه فرئي بعد أيام ووجهه أشد سوادا من القار، فقيل له: إنك كنت أنضر العرب وجها، فقال: ما مرت علي ليلة من حين حملت ذلك الرأس إلا واثنان يأخذان بضبعي ثم ينتهيان بي إلى نار تأجج فيدفعاني فيها وأنا أنكص فتسفعني كما ترى، ثم مات على أقبح حاله. ومنهم العلامة السيد محمد مؤمن الحسيني الشبلنجي في (نور الأبصار) (ص 123 ط مصر). روى الحديث بعين ما تقدم عن (إسعاف الراغبين) لكنه أسقط قوله: فقيل له، إلى قوله: كما ترى ثم قال: إن رجلا أنكر ذلك فوثبت النار على جسده فحرقته.

علة الرواية:
هشام بن محمد بن السائب الكلبي أبوالمنذر الإخباري النسابة العلامة:
روى عن أبيه أبي النضر الكلبي المفسر وعن مجالد وحدث عنه جماعة
قال أحمد بن حنبل: إنما كان صاحب سمر ونسب ما ظننت أن أحداً يحدث عنه
وقال الدارقطني وغيره متروك
وقال ابن عساكر: رافضي ليس بثقة
لسان الميزان – من اسمه هشام- 3/86
القسم بن الأصبغ المجاشعي (مجهول)





اقتباس:
لما قال رجل : ما أحد أعان على قتل الحسين إلا أصابه بلاء قبل أن يموت، قال شيخ كبير : أنا ممن شهدها وما أصابني أمر كرهته إلى ساعتي هذه، وخبا السراج، فقام يصلحه، فأخذته النار، وخرج مبادرا إلى الفرات وألقى نفسه فيه، فاشتعل وصار فحمة
من مصادر أهل السنة
مقتل الحسين 62، تاريخ دمشق 4/340، كفاية الطالب 279، التذكرة 292، وسيلة المآل 197، سير أعلام النبلاء 3/211، الصواعق المحرقة 193، ينابيع المودة 322، إسعاف الراغبين 191، إحقاق الحق 11/536-539
هذه الروايةموجود في سير اعلام النبلاء بهذا السند ( قال عطاء بن مسلم الخفاف الحلبي قال السدي .... )

وهذه ترجمة عطاء بن مسلم الخفاف الحلبي

عطاء بن مسلم الخفاف الحلبي،
وإن وثقه ابن معين [في رواية الدارمي عنه]،
فقد قال أبو حاتم الرازي [كما في الجرح والتعديل6/336]: "كان شيخا صالحاً، يشبه يوسف ابن أسباط، وكان دفن كتبه، وليس بقوي فلا يثبت حديثه"،
وكذلك قال أبو زرعة الرازي، فقولهما مقدم على توثيق ابن معين المُجمل،
ولعل رأي ابن معين قد تغيّر في عطاء، فقد قال عنه [في رواية معاوية بن صالح عنه]: "ليس به بأس، وأحاديثه مُنكرات".
وقال أحمد بن حنبل [كما في العلل (1/112)]: "مضطرب الحديث"،وضعفه كذلك
أبو داود وغيره كما في تهذيب التهذيب (7/189)،




اقتباس:
ما تطيّبت امرأة بطيب نهب من عسكر الحسين إلا برصت
من مصادر أهل السنة
العقد الفريد 2/220، عيون الأخبار 1/212، إحقاق الحق 11/511


النص: عيون الاخبار 1/91

روى سنان بن حكيم عن أبيه قال: انتهب الناس ورسا في عسكر الحسين بن عليّ يوم قتل فما تطيبت منه امرأة إلا برصت.
العقد الفريد 2/136
ابن عبد الوهاب عن يَسار بن عبد الحكم قال: انتُهب عسكَرُ الحسين فوُجد فيه طِيب، فما تطيّبت به امرأة إلا بَرِصت.


علة الرواية:

سنان بن حكيم ويسار بن عبدالحكم مجاهيل

وهذا والله اعلى واعلم .



http://www.dd-sunnah.net/forum/showp...1&postcount=15
رد مع اقتباس