عرض مشاركة واحدة
  #93  
قديم 2014-12-01, 06:15 PM
mmzz2008 mmzz2008 غير متواجد حالياً
محــــــــاور
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-06
المشاركات: 912
افتراضي

[align=center]قبحك الله يا مهند
الذين حرفوا القرآن هم حاخامات الشيعه اجدادك الذين كتبوا لك دينك المصطنع

اقتباس:
( انا نزلنا الذكر وانا له لحاقظون ) كيف حفظ الله القران ؟ وصانه من ايادي التحريف التي تعرضت لكتبه السماوية الاخرى
فالذين طعنوا بكتاب النبي في رزية الخميس مالذي يمنعهم ان يطعنوا بالقران

مخافة الله ؟ .... مخافة الوحي ؟ ...مخافة النبي محمد صلى الله عليه واله وسلم

فاين ذهبت تلك المخافات يوم قالوا للنبي لا تكتب كتابك هذا الذي تزعم انه يعصمنا من الضلال
لقد الجمناك سابقا في هذا الموضوع لكنك تريد تأكيد كذبكم وافتراءتكم التي لا تنتهي

صحيح البخاري


6932 حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا هشام عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم قال وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده قال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله واختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال قوموا عني قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم

هنا يوجد سؤال،

هل عمر رضي الله عنه من أهل البيت؟

الذين اختلفوا هم أهل البيت

وحسب الروافض فأهل البيت هم علي و فاطمة و الحسنين فقط

فالخلاف هنا محصور بين علي و الحسن و الحسين .. هذا هو الخيار الأمر .. و هو مرّ ولا شك بالنسبة لهم

الخيار الثاني هو أن يكون عمر رضي الله عنه من أهل البيت .. و هذا سوف يفقد الروافض النوم إلى الأبد
ألم أقل لكم؟

خياران أحلاهما مر
بالنسبة للشيعه

و خذ هذه من اجدادك المجوس :


الكافي14- (مجلسي حسن21/36 - عَلِيُّ بْنُإِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عُثْمَانَعَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) قَالَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى اللهعليه وآله )دَعَابِصَحِيفَةٍ حِينَ حَضَرَهُ الْمَوْتُيُرِيدُ أَنْيَنْهَى

عَنْ أَسْمَاءٍ يُتَسَمَّى بِهَافَقُبِضَوَ لَمْ يُسَمِّهَا مِنْهَا الْحَكَمُ وَ حَكِيمٌ وَخَالِدٌوَ مَالِكٌ وَ ذَكَرَ أَنَّهَا سِتَّةٌ أَوْ سَبْعَةٌ مِمَّا لَايَجُوزُ أَنْ يُتَسَمَّى بِهَا .
الكافي : المجلد السادس ..................... صفحة (21)

طبعا فى هذه الرواية

النبي دعا بصحيفة حين حضره الموت

طيب ما الذى امر به فيها

لا وصاية ولا ولاية ولا بطيخ

كل الى امر بيه

النهى عن التسمي باسماء معينة

منها خالد

يعنى النبي طول حياته سكت عن اسم خالد بن الوليد ولم يتذكر النهى عنه الا عند موته



سبحان الله

وهنا النهى كان عن ستة او سبعة اسماء

طيب فين البقية

لماذا لم يكملهم لنا المعصوم

اليس هو مكلف بالاكمال والاتمام

وهل نسي المعصوم انهم ستة او سبعة

اليس النبي يعرف متى سيموت كما تعتقد الشيعة

طيب لماذا لم يدع بالصحيفة قبلاه بشوية عشان

يستطيع اكمالهم

هذه هى رزية الخميس من كتبكم
الصحيفة اتت للنبي
والنبي كتب فيها

بعض الاسماء المنهى عنها

ومتى

عندما حضرته الوفاة

[/align]
رد مع اقتباس