عرض مشاركة واحدة
  #107  
قديم 2014-12-02, 03:14 PM
مهند عبد القادر مهند عبد القادر غير متواجد حالياً
عضو شيعى
 
تاريخ التسجيل: 2014-10-03
المشاركات: 870
افتراضي

[QUOTE=ناصر بيرم;334917] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته إخواني السنة وضيوفنا الشيعة


وعليكم السلام

إلى الضيف مهند قلت:

أقول:
هل تقصد أن المقصود من الأحاديث التي تقول أن حديثي حديث أبي وحديث أبي حديث جدي هو((أن حديث الامام من حيث الحجية هو كحديث النبي صلى الله عليه واله وسلم))؟؟
إن قلت نعم فلا بأس في تفسيرك رغم أنه باطل ويخالف ظاهر الروايات التي في كتبك فسيأتي السؤال الآخر:
وهو سؤالي الذي تهربت منه وهو:
-هل يستطيع الشيعة بأن يأتوا برواية واحدة تثبت أن كلام الأئمة هو كلام النبي صلى الله عليه وسلم مع إثبات معاصرة الراوي للراوي الذي روى عنه عن طريق معاصرة وسماع الراوي عما روى عنه بتاريخ ولادة ووفاة الراوي؟؟

قلت لا باس في تفسيري ثم رجعت تطرح السؤال ذاته دون أن تبين كيف يكون تفسيري مخالف لظاهر الروايات في كتبي فهل هي حزورة !!!
سؤال ثاني :
ظاهر الروايات التي في كتبك تثبت أن المقصود منها هو أن حديث أئمتك هي أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم ولفظ(حديث)يقصد به الكلام الذي قيل وهو الموجود في المتن فنجد أن الرواية تقول حديثي حديث أبي وحديث أبي حديث جدي السؤال:

هل يوجد عندك رواية من كتبك تثبت من كلام المعصوم أن حديثهم هو حديث النبي صلى الله عليه وسلم من حيث الحية لا النص أو المعنى نفسه ؟؟

اجبناك وقلنا لك حديث الثقلين يثبت ذلك

وقلت:

أقول:
ههههه آسف كان الضحك غصبا عني:
الفرق بين أحاديثنا وبين رواياتكم هو أن سند رواياتنا تصل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وإلى شخص لحق النبي صلى الله عليه وسلم أما رواياتكم فيرويها أناس ولدوا بعد موت النبي صلى الله عليه وسلم بثلاث مائة سنة فهل علمت الفرق


من هم هؤلاء الناس ؟

أما قولك((كذلك علماء الطائفة الامامية يفعلون عندما ينقل الامام الرضا مثلا عن أبيه عن جده لان الائمة عندهم موثقون كلهم ))فالرد أقول أنا لا أتكلم عن السند الموصول بأسماء ظاهرة بل عن السند الذي آخره جعفر الصادق أو الرضا وبينهما وبين النبي صلى الله عليه وسلم قرووون.

مثلاً ؟؟؟حتى نفهم هل عندما ضربت لك مثال حديث الامام الرضا الذي يبدأ سنده بالامام الكاظم وينتهي عند النبي صلى الله عليه واله وسلم قد أجبناك أم انت لا تقرأ
وقلت:

]أقول:
أجب على سؤالي الذي ينتظر الرد على إدعائك بأن المقصود من الروايات التي في كتبكم أن حديث أئمتك هو حديث النبي صلى الله عليه وسلم من حيث الحجية.
وقلت:

أقول:
قال الشيخ عثمان الخميس : " فالقصد أن التدليس عند الصحابة هذا هو المقصود به : هو أن يسقط الصحابي الآخر الذي حدثه عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولما كانوا كلهم عدول فكان إسقاط الثقة لا يضر ، ولذلك أجمع أهل العلم على قبول أحاديث سفيان بن عيينة مع أنه كان يدلس ولكنه لا يدلس إلا عن ثقة ، فقبل المسلمون حديثه " .

ففي الحاشية على سير أعلام النبلاء (2/608) : " قال ابن حبان في مقدمة " صحيحه " 1 / 122: وإنما قبلنا أخبار أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ما رووها عن النبي صلى الله عليه وسلم وإن لم يبينوا السماع في كل ما رووا، وبيقين نعلم أن أحدهم ربما سمع الخبر عن صحابي آخر، ورواه عن النبي صلى الله عليه وسلم من غير ذكر ذلك الذي سمعه منه، لانهم رضي الله عنم أجمعين - وقد فعل - كلهم أئمة سادة قادة عدول، نزه الله عزوجل أقدار أصحاب رسول الله صلى الله عليوسلم عن أن يلزق بهم الوهن " , وقال إبن عساكر في تاريخ دمشق (1/3976) : " قالوا : وقول إبراهيم النخعي هذا غير مقبول منه , فقلت : يا أمير المؤمنين إن الذي قلته وجادلت عليه فيه إزراء على رسول الله صلى الله عليه و سلم وعلى ما جاء به إذا كان أصحابه كذابين فالشريعة باطلة والفرائض والأحكام في الصيام والصلاة والطلاق والنكاح والحدود كله مردود وغير مقبول " ووما يكذبُ الرافضة ما نقلهُ إبن عساكر في التاريخ : " قال أبو هريرة : إني لأجزئ الليل ثلاثة أجزاء : جزءا للقرآن وجزءا أنام وجزءا أتذكر فيه حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم . وكان أبو هريرة يصلي ثلث الليل وامرأته ثلثا وابنته ثلثا " .

وقال إبن عساكر في نفس الباب : " قال أبو يزيد المدني : قام أبو هريرة على منبر رسول الله صلى الله عليه و سلم مقاما دون مقام رسول الله صلى الله عليه و سلم بعتبة ثم قال : الحمد لله الذي هدى أبا هريرة للإسلام الحمد لله الذي علم أبا هريرة القرآن الحمد لله الذي من على أبي هريرة بمحمد صلى الله عليه و سلم الحمد لله الذي أطعمني الخمير وألبسني الحبير الحمد لله الذي زوجني ابنة غزوان بعدما كنت أجيرا لها بطعام بطني وعقبة رجلي أرحلتني فأرحلتها كما أرحلتني " فرضي الله عن أبي هريرة وألحقنا فيهِ من أخيار الصحابة , والمتمسكين بسنة النبي صلى الله عليه وسلم .

-عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال : ( ما كل ما نحدثكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمعناه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولكن سمعناه وحدثنا أصحابنا ، ولكننا لا نكذب ).
وفي رواية : ( ليس كلنا سمع حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كانت لنا ضيعة وأشغال ، ولكن الناس كانوا لا يكذبون يومئذ ، فيحدث الشاهد الغائب ) .
وعن أنس رضي الله عنه قال : ( والله ما كل ما نحدثكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم سمعناه منه ، ولكن لم يكن يكذب بعضنا بعضا ) .


دفاعك عن ابي هريرة غير مقنع بسبب هذه القرائن

ابن عساكر بطريقين وابن عدى بطريقين ومحمد بن عائذ بطريق خامس ومحمد بن عبد السمرقندي بطريق سادس ومحمد بن مبارك الصوري بطريق سابع والخطيب البغدادي بطريق ثامن كلهم عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه واله يقول ان الله ائتمن على وحيه ثلاثة أنا وجبرئيل ومعاوية؟!

وقال : لما قدم أبو هريرة العراق مع معاوية عام الجماعة جاء إلى مسجد الكوفة، فلما رأى كثرة من استقبله من الناس جثا على ركبتيه ثم ضرب صلعته مراراً!! وقال يا أهل العراق اتزعمون اني كذب على الله ورسوله واحرق نفسي بالنار؟ والله لقد سمعت رسول الله يقول: ان لكل نبي حرماً وان المدينة حرمي فمن احدث فيها حدثاً فعليه لعنة الله والملائكة والناس اجمعين «قال» واشهد بالله ان علياً احدث فيها!! فلما بلغ معاوية قوله أجازه واكرمه وولاه امارة المدينة
أجمع أهل الحديث ـ كما في ترجمتة من (الإصابة) وغيرها ـ علىانه اكثر الصحابة حديثاً، وقد ضبط الجهابذة من الحفظة الاثبات حديثه؛ فكان خمسة آلاف وثلاثمائة وسبعين مسنداً. وله في البخاري فقط اربعمائة وستة واربعين حديثاً


و مجموع ما روى من الحديث عن الخلفاء الأربعة بالنسبة إلى حديث أبي هريرة وحده أقل من السبعة والعشرين في المائة؛ لأن جميع ما روى عن أبي بكر انما هو مائة واثنان واربعون حديثاً وكل ما اسند الى عمر انما هو خمسائة وسبعة وثلاثين حديثاً وكل ما لعثمان مائة وستة واربعين حديثاً وكلما رووه عن على خمسمائة وستة وثمانين مسنداً فهذه الف واربعمائة واحد عشر حديثاً، فاذا نسبتها إلى الحديث أبي هريرة وحده ـ وقد عرفت انه: 5374 ـ تجد الأمر كما قلناه.

فلينظر ناظر بعقله في ابي هريرة، وتأخره في اسلامه، وخموله في حسبه وأميته، وما إلى ذلك مما يوجب اقلاله. ثم لينظر إلى الخلفاء الأربعة وسبقهم واختصاصهم، وحضورهم تشريع الاحكام، وحسن بلائهم في اثنتين وخمسين سنة، ثلاث وعشرين كانت بخدمة رسول الله صلى الله عليه واله وتسعة وعشرين من بعده ساسوا فيها الأمة وسادوا الامم، وفتح الله لهم ملك كسرى وقيصر؛ فمدنوا المدن؛ ومصروا الأمصار، ونشروا دعوة الإسلام وصدعوا بأحكامه،

وانظر هل يجوز يا اخ ناصر أن يكتم صحابي ثقة البينات والهدى عن الناس

وقال: حفظت من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أحاديث ما حدثتكم بها ولو حدثتكم بحديث منها لرجمتموني بالأحجار

قال: حفظت من رسول الله خمسة جرب فأخرجت منها جرابين ولو أخرجت الثالث لرجمتموني بالحجارة

















]أقول:

هذه شبه قديمة وأكلها التاريخ فلماذا التكرار ألا تقتنع فالله وصف المسلمين الذين تقاتلوا بصفة(المؤمنين)وهم تقاتلوا فاعلم مايسقط العدالة ثم تكلم عن عدالة الصحابة.


لا ليست شبه بل هي حقائق على ارض الواقع وتاريخ الوهابية وحده اكلها نعم هي صحيح قديمة لكن الايات التي تحتجون بها على عدالة الصحابة ايضاً قديمة لانها نزلت قبل 1400 سنة

وبالتالي أدلة نفي أو أثبات نظرية عدالة الصحابة كلها قديمة

وقلت:

أقول:
سؤالي هو واضح وأنت راوغت

وقلت:

]أقول:
حديث الثقلين لم يصح في كتبك يامهند هذا آولا.

1- يا حبذا لو تخبرني كيف تعرف ان الحديث عند الشيعة كيف يكون معتبرأ ومقطوع الصدور عن النبي بحيث يشكل دينهم وعقيدتهم أو لا يكون حتى اعرف أن الذي حكم على صحة الحديث في ديني انمّا يحكم على علم ودراية في هذا الفن
2- لو كان الحديث عندكم صحيح فهل يشكل عندك دين وعقيدة أم ستحتقظ به في البوم صورك ورسائلك الشخصية

ثانيا:نحن لا نأخذ لا من البخاري ولا من ابن تيمية ولا من أحد نحن نأخذ مانقلوه من أحاديث متصلة السند إلى النبي صلى الله عليه وسلم فافهم الفرق ياصغيري


اولا : انتم تأخذون من البخاري وبدليل ان بعضكم شرب بول البعير
ثانيا : لست صغيرك انّما الحوار سيحدد من هو الصغير ومن هو الكبير



وقلت:

أقول:
الآية سأبين لك لاحقا مدى ضعفكم في الإستدلال بها وأن العلة في فهمكم.لاتستعجل
وقلت:

ان شاء الله

يبدوا أن فهمك صعب جداً إلإستلال بالأدلة فقط

تجاوزت ادلة الافضلية لانك عاجز عن الرد وبالتالي هذه اول جولة تسقط فيها عقيدتك

وقلت:

أقول:
لا أرى أي إشكال في ما أوردته نهائيا أف ياترى أين إشكالك؟؟
والكلام الذي لوناه لك بالأزرق هي الإجابة على ماجئت به وأزيد من كلام إبن حجر قائلا:
ثم قال: وقد عين أبو سعيد من حدَّثه بذلك، فعن مسلم والنسائي من طريق أبي سلمة عن أبي نضرة عن أبي سعيد قال: حدَّثني من هو خير مني أبو قتادة فذكره، فاقتصر البخاري على القدر الذي سمعه أبو سعيد من النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) دون غيره، وهذا دالٌّ على دقَّة فهمه وتبحره في الاطلاع

وقلت:


]أقول:
ونعم وعلى ثقة

حديث عمار حديث صحيح ومتواتر و ما فعله البخاري هو تدليس فلا تكابر لان توضيح الواضحات من الفاضحات

وشيخ البخاري الحميدي يصرح بان ابن مسعود كان يحك سورتي الفلق والناس والبخاري يقول كذا وكذا

هل هي شفرة مورس التي حل رموزها الشيخ الحميدي

نعم هو ناقل ولكنه يتحمل مسوؤلية ما ينقله لان ينقل دين وعقيدة وليس اقوال شكسبير

وقلت:

أقول:
وهل أجبت على سؤالي حتى أجيبك

عندما تذكر لنا الروايات التي طال انتظارها سنجيبك

اخيراً

اذا خلت مشاركتك التالية من جواب سؤالي ( ما هو موقفك من حديث في سنده منافق ) فلن ارد لانني لست المسوؤل عن تأخيرك للروايات التي تأسس عليها سؤالك الاصلي
رد مع اقتباس