[ابن الصديقة عائشة]

بعد أن قرأنا طرح الرافضي مهند او السيف او ...............الخ

لم نجد غير فلسفلة صماء وصفصفة هوجاء لا تسمن ولاتغني من جوع فمن يملك الحجة والاجابة والاقناع بالدليل لا يحتاج الى هذه الفلسفة وتلك المراوغة بل لحسم الامر من اول مشاركة ولكن هو هذا ديدن الرافضة لف ودوران وتظلم وتشكي واستعرااض فارغ يقنعوا به أنفسهم ولفت نظري هذا المقطع الذي اقتبسته من هرطقة الرافضي مهند

قد اجبناك غير مرة

مرة عندما طالبتك من اين فهمت ان هناك حديث يقول هذا ؟ جئت بروايات تبين لنا ان فهمك لها كان خاطيء وعندما بينت لك ان الراويات تفيد ان كلام المعصوم وكلام النبي واحد من حيث الحجية بدليل حديث الثقلين فبدلاً ان تناقش جوابنا بالاسلوب العلمي أصريت على طرح سؤالك بطريقة تعودت عليها مع حواري مع الوهابية لانكم تراهنون على هذا المنطق الاهوج لانكم تعتقدون أن المبنى العقدي هو لغز فكري وليس بناء رصين من الراويات المتواترة والشواهد القطعيه تعتقدون ان الحديث لا يقبل الا بسند صحيح حتى لو كان مقطوع الصدور عن النبي بكثرة طرق واسانيده

(ان كلام المعصوم وكلام النبي واحد من حيث الحجية بدليل حديث الثقلين)

فسؤالي للرافضي كيف يكون كلام المعصوم وكلام النبي واحد فهل كان المعصوم أيضا لا ينطق عن الهوى ؟



وأعرف مقدما بأنك ستقول الكلمة التي حشرتها عرضيا ولا وجود لها في كل قواميس التفسير (الحجية) فهل نحن في صدد إحجيات وفرضيات وتكهنات وقد تتلاعب بالالفاظ وتقول (حجة) فأين تطابق كلام الرسول مع المعصوم ليكون حجة على المسلمين ؟

أم كان حجبريل عليه السلام كان ينزل على المعصوم ومن ثم على النبي أو كان ينزل على الاثنان في نفس الوقت أثبت لنا ذلك ؟

ثم استدللت يارافضي بحديث الثقلين والذي فيه خلاف بين السنة والرافضة في تفسيره !!!!!!!!!

ومن ثم قال الرافضي :

(تعتقدون ان الحديث لا يقبل الا بسند صحيح حتى لو كان مقطوع الصدور عن النبي بكثرة طرق واسانيده )

فأقول للرافضي إن كنت تسمي تفكرينا أهوج فاني والله ارى حتى أنكم لا تفكرون بل

تعتمدون على البدع وعلى الروايات المكذوبة وتغرفون طروحاتكم من هنا وهناك بما يملى

عليكم معمميكم أهل الضلالة فتفكيركم فارغ وأعرج ولا دليل له لا من الكتاب ولا من السنة

:لا: