[الشيخ عبدالله التميمي]

الإخوة الثلاثة المشرفون الأفاضل
هذا الموضوع أسير فيه بسيرة أرجو من كل من يناقش الرافضة أن يسير عليها لأنني أزعم أنها أمضى سلاح إعلامي يذهب بدعاياتهم و إعلامهم الحربي أشلاء ممزقة ، فهم في الواقع ليسوا حتى دينا مستقلا هم مجرد حركة مقاومة مجوسية نسيت حتى انتماءها المجوسي الأصلي و صارت كائنا مسخا يتغذى على الحقد و الكذب و الدماء و يعيش على امتطاء ظهور الحمقى ممن توارث المعممون قيادهم و برعوا في إقناعهم بالتعبد لأصنام خيالية وقف هؤلاء المعممون سدنة لها و حكوا لهم عنها مئات الأساطير المتناقضة، فهم ليسوا وثنيين كالوثنيين الذين نعرفهم و ليسوا أهل كتاب كالذين نعرفهم و إنما هم مجرد تجمع قام على أساطير هادفة كانت جزءا من إعلام حربي مضى و بقيت أدواته دون حقيقة أهدافه الأصلية.
و غاية منتهى الأسطورة هو أن ترويها لمن لا يصدقها حتى يخرج لك منها عشرات التناقضات في جلسة واحدة و لدى قراءة فصل واحد منها و هكذا دوما حال الأساطير.