لهيثم :
أولا : أعلمك أني أجيب فقط على الذي يستحق الجواب ، أما الكلام الآخر فلى أعطيه أي أهمية .
ثانيا :
هذا كلامك :
نقلت سؤالي التالي : ماذا تقصد بكلام الله ، ثم اعطني آية من القرآن الكريم يقول فيها الله تعالى أن القرآن كلام
الجواب : أين أنكرت في هذا الكلام أن القرآن الكريم كلام الله ، وهل الذي يسأل عن شيئ يعني أنه ينكره ، لم أسمع بهذا في حياتي ، فسؤالي مفاده أنكم تعتقدون أن كلام الله بالحروف واللهوات ، هذا قصدي من سؤالي وفقط .
هذا كلامك :
في الأول أنكرت أن لله صفات .. ثم تورطت لما وجدت أن الشيعة يؤمنون بصفات الله .بدليل ووثائق والروابط .
الجواب :
نعم ليس لله صفات ، لأن الصفة غير الموصوف ، فمن وصفه فقد ثناه ومن ثناه فقد جزأه ومن جزأه فقد جهله ، فهل أنت تقول أن الصفة هي الموصوف أم غيره ؟؟؟ظ
هذا كلامك :
ثم أنكرت أن الشيعة يقولون أن الله في كل مكان .. ثم تفاجئت أن الشيعة يقولون ذلك .
الجواب :
نعم الله تعالى لا يحويه لا مكان ولا أمكنة ، وهل أنت تقول أن الله تعالى في مكان ، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا .
هذا كلامك :
الآن تنكر أن القرآن كلام الله ثم الأن تتبرأ مما قلت لأنك متورط بالفعل .
الجواب :
أنا لم أقل ذلك ، فهات برهانك إن كنت من الصادقين .
ثم إن كنت حقا كما تدعي أنك تعلم ، فهات دليلا واحدا وواحدا فقط بأن الله تعالى في السماء كما تعتقدون .
|