لحجازية :
هذا كلامك :
لت لكـ لآنة وجد لفظ آل محمد في القرآن فحذفه ..
الجواب :
إذا كان هذا هو السبب عندك ، فعثمان قد حرف القرآن ، وبالتالي فأنت تقولين بالتحريف ، وأنت مسلمة إذ لم تقولي إلا ما حدث فالذي يتحمل الذنب هو المحرف .
هذا كلامك :
فأنت أتهمتني بأني أنا الناقلة و هذا كذب فهل ستدفن رأسكـ في التراب ؟؟
الجواب :
الذي يتبنى الأمر والناقل سواء ، إذ التبني إقرار منك بالنقل ، فلا يوجد أي اتهام مني ، فالذي يتبنى كفر فرعون فهو كافر ، وهذا واضح جدا لكل عاقل .
هذا كلامك :
أين ذكرت ذلك ؟؟
هل ستدفن رأسكـ بالتراب ام تثبت ذلكـ ؟
بل ألزمتكـ بما كتبته أنت هنا فقط ..
الجواب :
كان هذا جوابك في الصفحة 45 :
إذا أنت تؤمن فعلا بأن عثمان بن عفان رضي الله عنه قد أحرق المصاحف ..
سؤالي الآن :
كيف دافع علي رضي الله عنه عن المصاحف ؟
أقول : أين نقلت أنت دفاع علي عليه السلام قبل هذه المشاركة ، أرنيها إن كنت من الصادقين ، إذ من الواضح أنك تبنيت نقل 2008 ، والآن تركتيه لوحده يتخبط في نقله الكاذب ، وبالتالي لا أدس رأسي في التراب ، فأنا لست بكذاب والعياذ بالله . ماردك إن كنت شجاعة ، تفضلي .
هذا كلامك :
كيف دافع معصومكـ الاول عن القرآن إذا كان فعل عثمان مشيناً بل و كفرا صريحا و غير مقبول ؟
أم انه معصومكـ سكت لأن هناكـ مسألة فقهيه منعته من الدفاع عن كتاب الله ؟
الجواب :
الإمام علي عليه السلام لم يدافع عن الحرق ، بل عالمك هو الذي كذب على علي بأنه دافع .
هذا كلامك :
( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) هل هو الذكر الصامت الا هو القرآن أم الذكر الناطق و هو الرسول ؟
الجواب :
هو الذكر الناطق وهو محمد صلى الله عليه وآله ، فلو كان الصامت لما أحرقه عثمان ابن عفان .
ها قد عجل الله تعالى جواب صفحة بيضاء ببركة الإمام عجل الله تعالى فرجه .
|