لحجازية :
هذا كلامك :
سؤالي واضح ..
هل تؤمن بتحريف القرآن ؟
الجواب :
إذن ليس بلازم بل هو سؤال جديد خارج عن موضوع البحث ، قالسؤال كان ولا يزال هو ، لماذا أحرق عثمان ابن عفان المصاحف ؟؟؟ وليس هل أنا أومن بالتحريف أو لا ؟؟ وليس دفاع علي عن عثمان ؟؟ بل السؤال هو م: ما هو سبب حرق عثمان للمصاحف ؟؟ فلا تحولي الموضوع ، .
هذا كلامك :
اسألك بالله لم تفهم بعد ؟
اترك النقل يا ... و ركز في السؤال الذي لا علاقة له لا بشهرستاني و لا غيره ..
عندما قام عثمان بحرق القرآن ماهو موقف المعصوم من هذا الفعل ؟
كيف دافع المعصوم عن القرآن كيف وقف في وجه عثمان لمنعه ؟ كيف قاد الحرب ضد عثمان اثناء هذا الفعل ؟
ان شاء الله تكون قد فهمت ..
الجواب :
أنت الذي لم تفهمي السؤال ، أو بالأحرى تتهربين منه ، فالسؤال هو : لماذا أو ماهو السبب ، أو ماهي الحكمة من حرق عثمان للمصاحف ؟؟ وليس موقف علي عليه السلام ، والذي لم تأتي بالدليل على موقفه لحد الآن ، فالكلام حول موقف علي عليه السلام يأتي بعد أن تجيبي عن السؤال : ما هو السبب ، أو لماذا ، أو ماهي الحكمة ، من حرق عثمان للمصاحف ؟؟؟؟
هذا كلامك :
كف عن هذا الغباء ..
نحن نقول أن الذكر هو القرآن الكريم و انت تقول الرسول ..
فأنا اسألك من قال من علمائك ان الذكر المذكور في الآية و المنزل هو الرسول ..
( و أنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون )
( وما أنزلنا عليك الكتاب إلا لتبين لهم الذي اختلفوا فيه )
الجواب :
والله لم أرى غباءا كهذا ، أقول لك أن الله تعالى قال أن الذكر هو رسول الله صلى الله عليه وآله ، وتقولين أنكم تقولون أن الذكر هو القرآن ، وهل أنا لم أقل لكم أن الذكر ذكران صامت وناطق ، فأنا لم أتخذ القرآن عضين ، أما أنت فتخذت القرآن عضين ، فأنا ملتزم بأن الذكر ذكران وهذا ما صرح به القرآن نفسه ، وأما أنت فتنكرين قول الله تعالى : .... ذكرا رسولا ...... ، فمن الغبي ؟؟؟؟
|