عرض مشاركة واحدة
  #73  
قديم 2015-01-29, 03:52 PM
حجازيه حجازيه غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2014-04-03
المكان: مـكـة الـمـكـرمـة
المشاركات: 1,808
افتراضي

اقتباس:
إذن ليس بلازم بل هو سؤال جديد خارج عن موضوع البحث ، قالسؤال كان ولا يزال هو ، لماذا أحرق عثمان ابن عفان المصاحف ؟؟؟ وليس هل أنا أومن بالتحريف أو لا ؟؟ وليس دفاع علي عن عثمان ؟؟ بل السؤال هو م: ما هو سبب حرق عثمان للمصاحف ؟؟ فلا تحولي الموضوع ، .
الموضوع أصلا عن تحريف القرآن و قصة حرق المصاحف أنت الذي طرحته و مع ها أجبتك بقول لأنه وجد لفظ آل محمد

و مع هذا لم تستطيع الإستمرار معي ..

بالرغم أنك قلت ان قولي ذا يدل عى التحريف و طالبتك بالحكم الشرعي علي ..

و عندما سألتك عن تحريف القرآن تهربت ..

و ستظل كذلك ..


اقتباس:
أنت الذي لم تفهمي السؤال ، أو بالأحرى تتهربين منه ، فالسؤال هو : لماذا أو ماهو السبب ، أو ماهي الحكمة من حرق عثمان للمصاحف ؟؟ وليس موقف علي عليه السلام ، والذي لم تأتي بالدليل على موقفه لحد الآن ، فالكلام حول موقف علي عليه السلام يأتي بعد أن تجيبي عن السؤال : ما هو السبب ، أو لماذا ، أو ماهي الحكمة ، من حرق عثمان للمصاحف ؟؟؟؟
كيف دافع المعصوم عن القرآن كيف وقف في وجه عثمان لمنعه ؟ كيف قاد الحرب ضد عثمان اثناء هذا الفعل ؟



اقتباس:
والله لم أرى غباءا كهذا ، أقول لك أن الله تعالى قال أن الذكر هو رسول الله صلى الله عليه وآله ، وتقولين أنكم تقولون أن الذكر هو القرآن ، وهل أنا لم أقل لكم أن الذكر ذكران صامت وناطق ، فأنا لم أتخذ القرآن عضين ، أما أنت فتخذت القرآن عضين ، فأنا ملتزم بأن الذكر ذكران وهذا ما صرح به القرآن نفسه ، وأما أنت فتنكرين قول الله تعالى : .... ذكرا رسولا ...... ، فمن الغبي ؟؟؟؟
اود تذكيرك فقط يا جحا بهذا ..

اقتباس:
أنا من طالبتك بالدليل على مدعاك أن الذكر بالألف واللام هو القرآن ، فالبينة على من ادعى ، وأنت هو المدعي وعليك البينة ، وليس أنا من آتي بالبينة .
اقتباس:
الذكر بالألف واللام يعني بالتعريف هو رسول الله صلى الله عليه وآله وليس القرآن ، من أين لك هذا .
( و أنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون )..

و لكن إذا كان الذكر نوعان ناطق و صامت ..

فكيف عرفت أن المقصود بالذكر هو الرسول ؟


( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) ..

( و أنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون ) ..


( وما أنزلنا عليك الكتاب إلا لتبين لهم الذي اختلفوا فيه )


رد مع اقتباس