ومن لم يحرف القرآن هذهِ الأيام فالقتل والتذبيح هو سببهُ التحريف في القرآن إِذا كان الأمر بغير اختصاص والآلاف بل والملايين من المسلمين لم يوفقوا ان يتفقوا على تفسير آية اما في سبب النزول او في من نزلت ولأن الأهتِمام بالأشخاص وليس في الدين صار كل واحد يُنزل الآية بِمن أحب وعشق والمهم أن وعد الله حق في حفظ آيات القرآن فلا تحريف في تنزيله ولكن الكل يحرفهُ في تأويله والكل يسعى في القول ان من يتبع هو المؤول الصادق والباقي لا ثُم التقى الجيشان.
|