إذا كان عثمان رضي الله عنه حرق المصاحف إلا واحد
فالقرآن بقي محفوظا في الصدور مصداقا لقول الله {{ إنا نحن نزلنا القرآن وإنا له لحافظون }}
لكن من تؤمنون أنه أخفى القرآن الحق ((( الصحيح الغير محرف ))) عن المسلمين وعن شيعته قبلهم
ألم يتعبد بقرآن عثمان بن عفان
ألم يأمركم بالتعبد به
فهل سيتعد بقرآن محرف لو كان مؤمنا حقا
|