قال الله تعالى
( قُلْ لاَّ أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى )
بما أن كلمة ( إلا ) في قوله تعالى ( إلى المودة في القربى ) آدات حصر .. فالآية حصرت المطلوب من المسلمين تجاه أهل البيت عليهم السلام .
المطلوب التودد لهم .. أي حبهم وتقرب إليهم وأحترامهم .
فكيف جعل الدين الشيعي المطلوب هو أستخلافهم بنص .؟؟؟
للعلم كلمة قربى عامة تشمل كل أقرباء النبي صلى الله عليه وآله وسلم .. حتى زوجاته وعمامه وخواله .