عرض مشاركة واحدة
  #17  
قديم 2015-03-12, 10:01 AM
فتى الشرقيه فتى الشرقيه غير متواجد حالياً
محـــــــاور
 
تاريخ التسجيل: 2012-10-17
المكان: الرياض
المشاركات: 4,372
افتراضي

سبحان الله
من الذي يشرق ويغرب
تدعي وجود النص
ولكنك لا تستطيع ان تثبته [[[ لأنه معدوم لا وجود له ]]]
فهل تعرف معنى القول ((( يوجد نص )))


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهند عبد القادر مشاهدة المشاركة
1- يوجد نص في الاستخلاف
وانكاركم له لا يعتبر حجة لكم لا على الله ولا علينا لان الله يقول في محكم كتابه

رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل وكان الله عزيزا حكيما لكن الله يشهد بما أنزل إليك أنزله بعلمه والملائكة يشهدون وكفى بالله شهيدا إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله قد ضلوا ضلالا بعيد
ماذا قال الله
يا مفتري الكذب على الله
{{{{ رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل }}}}

فأين النص على الإستخلاف أو الخلافة أو التخليف أو الإمامة




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهند عبد القادر مشاهدة المشاركة
ليس حديثنا عن الامامه بل على نص الاستخلاف فلا تشرق وتغرب يا حبيبي فانا لم اعهدك كذلك


أخرج أحمد بن حنبل بسند صحيح عن زيد بن أرقم قال:

نزلنا مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بواد يقال له: وادي خم، فأمر بالصلاة فصلاّها بهجير، قال: فخطبنا، وظلّل لرسول الله (صلى الله عليه وسلم) بثوب على شجرة سمرة من الشمس، فقال رسول الله: «ألستم تعلمون ؟ ألستم تشهدون أنّي أولى بكلّ مؤمن من نفسه ؟» قالوا: بلى، قال: «فمن كنت مولاه فإنّ عليّاً مولاه، اللهمّ عاد من عاداه ووال من والاه»

وأخرج النسائي بسند صحيح عن أبي الطفيل عن زيد بن أرقم قال:

لمّا رجع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) من حجة الوداع ونزل غدير خم، أمر بدوحات فقممن ـ أي فكنسن ـ ثمّ قال: «كأنّي قد دعيت فأجبت،
وإنّي تارك فيكم الثقلين، أحدهما أكبر من الاخر:
كتاب الله وعترتي أهل بيتي،
فانظروا كيف تخلّفوني فيهما،

فإنّهما لن يفترقا حتّى يردا عَلَيّ الحوض»،
ثمّ قال: «إنّ الله مولاي وأنا وليّ كلّ مؤمن»، ثمّ إنّه أخذ بيد علي (رضي الله عنه) وقال: «من كنت وليّه فهذا وليّه، اللهمّ وال من والاه وعاد من عاداه».

يقول أبو الطفيل: فقلت لزيد: سمعته من رسول الله ؟ فقال: إنّه ـ وفي بعض الالفاظ: والله، بدل إنّه ـ ما كان في الدوحات أحد إلاّ رآه بعينه وسمعه بأُذنيه .

فهذان لفظان بسندين معتبرين عن زيد بن أرقم.



الان تريد تهدم دين الله بفلسفة فارغة
أين الإستخلاف أو الخلافة أو التخليف في الأئمة
هل هم أولى من القرآن
فالقرآن لا يزال معنا لم يفترق عنا كمسلمين نأخذ منه ونعمل بأحكامه

فهل للعترة مثل ما للقرآن
لا نجد عترة تفيد أو تكون مع القرآن
بل وجدناكم تخالفون القرآن في أحكامه وتشريعاته

فهل هذا هو الإتباع عندكم معشر الروافض
رد مع اقتباس