آراء المفسرين :
١- الرحمان والرحيم ، صيغتان مبالغة للكثرة.
٢- الرحمان أكثر رحمة من الرحيم.
٣- الرحمان للدنيا و الرحيم للآخرة.
٤- الرحمن على وزن فعلان وتعني سعة الرحمة.
كل هذه التفاسير تناقض المعاني الأصلية التي وضعهاالله في القرآن الكريم.
-فالفرق بين كلمة الرحمان و كلمة الرحيم هو :
كلمة الرحيم : تعني الصلة والربط بين الله وعباده ، أي هناك صلةتربط الله بالإنسان.
-الرحمان : تعني صلة الله ورطه مع كل مخلوقاته كالمجرة والذرة والكواكب و النترون والنوات والأرض والمء والهواء وكل ما يتعلق بالكون.
وكل هذه المخلوقات تنشأ عنها رحمات الله بها ، بخلاف الرحيم جعلها الله محصورة في صلته وربطه بينه وبين البشر .
|