عرض مشاركة واحدة
  #22  
قديم 2015-04-12, 02:29 AM
ايوب نصر ايوب نصر غير متواجد حالياً
مسئول الإشراف
 
تاريخ التسجيل: 2012-10-23
المشاركات: 4,830
افتراضي

اقتباس:
اعلم هداك الله انه لا يوجد كتاب تحت اديم السماء تكفل الله بحفظه وجمعه الا القران الكريم الذي لا ياتيه الباطل
الله لم يتكفل بحفظ كتابه فقط بل تكفل بحفظ الكتاب و السنة
http://www.ansarsunna.com/vb/showthread.php?t=48402
ز قلت (( الثالث و هو الاهم قوله تعالى (( وإذا ذكرت ربك في القرآن وحده ولوا على أدبارهم نفورا )) و كلمة ( وحده ) هنا هي دليل على ان الذكر غير محصور في القران لانه يوجد ذكر اخر خارج القران لكن الذكر الذي في القران يكفي ليجعلهم يولون على ادبارهم ، فاين هو ذلك الذكر ؟؟؟ ام انه لم يحفظ هو الاخر ؟؟
اذا قلتم ان الذكر هو القران فقط فهنا ستخالفون القران ، و ان قلتم انه يوجد ذكر اخر غير القران فهنا عليكم ان تاتون به و الا فالقران لم يتم حفظه
و اقترح ان تقولوا انه لم يتم حفظه لتكفروا ))

اقتباس:
اعتقادنا في البخاري ومسلم وغيره من علماء الامة الكبار الاجلاء الذين نفخر بهم وبعلمهم وما قدموه للاسلام والمسلمين الا انهم بشر يسري عليهم ما يسري علي البشر من الخطأ والسهو والوهم والنسيان ولا احد منهم معصوم حتي نقول ان كل ما في كتابه صحيح ..ولم يدعي احدهم ذلك
نتق في وعد الله الذي وعدنا بحفظ دينه

اقتباس:
حدثني عباس بن عبد العظيم العنبري وأحمد بن جعفر المعقري قالا حدثنا النضر وهو ابن محمد اليمامي حدثنا عكرمة حدثنا أبو زميل حدثني ابن عباس قال كان المسلمون لا ينظرون إلى أبي سفيان ولا يقاعدونه فقال للنبي صلى الله عليه وسلم يا نبي الله ثلاث أعطنيهن قال نعم قال عندي أحسن العرب وأجمله أم حبيبة بنت أبي سفيان أزوجكها قال نعم قال ومعاوية تجعله كاتبا بين يديك قال نعم قال وتؤمرني حتى أقاتل الكفار كما كنت أقاتل المسلمين قال نعم قال أبو زميل ولولا أنه طلب ذلك من النبي صلى الله عليه وسلم ما أعطاه ذلك لأنه لم يكن يسأل شيئا إلا قال نعم.صحيح مسلم
علم الجرح و التعديل اذا طبقناه على هذا السند فسيعيطينا ان كل رجاله ثقاة و في هذا الحالة يكون هناك وهم دخل الى الراوي فتزهك بين ام حبيبة و اختها لان ابا سفيان رضي الله عنه كان يقصد ابنته الثانية ، و هذا ما يفسره حديث في مسلم ايضا (( دثنا محمد بن رمح بن المهاجر. أخبرنا الليث عن يزيد بن أبي حبيب ؛ أن محمد بن شهاب كتب يذكر ؛ أن عروة حدثه ؛ أن زينب بنت أبي سلمة حدثته ؛ أن أم حبيبة زوج النبي صلى الله عليه وسلم حدثتها ؛ أنها قالت لرسول الله صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله ! انكح أختي عزة. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "أتحبين ذلك!" فقالت: نعم. يا رسول الله ! لست لك بمخلية. وأحب من شركني في خير، أختي. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "فإن ذلك لا يحل لي". قالت: فقلت: يا رسول الله ! فإنا نتحدث أنك تريد أن تنكح درة بنت أبي سلمة. قال "بنت أبي سلمة ؟" قالت: نعم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"لو أنها لم تكن ربيبتي في حجري ما حلت لي. إنها ابنة أخي من الرضاعة. أرضعتني وأبا سلمة ثويبة. فلا تعرضن علي بناتكن ولا أخواتكن". ))
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6

كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين
العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين