عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2015-05-09, 03:09 PM
غرباء ولكن سعداء غرباء ولكن سعداء غير متواجد حالياً
عضو فعال بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2014-10-13
المكان: المغرب
المشاركات: 145
افتراضي تحدي لمنكري السنة....


قال صلى الله عليه وسلم (الرحم شجنة من الله) - رواه البخاري
شجة : أي فروع الشجر المتشابكة

وهذا ما أثبته علم التشريح من أن الرحم موضوع فى وسط حوض المرأة حتى يكون محمياً ومصوناً من كل أذى .. وهو عضو عضلى أجوف ذو جدار ثخين ومتين .. كمثرى الشكل يبلغ طوله 3 بوصات، وعرضه بوصتين، وسمكه بوصة واحدة فى الأنثى البالغة، فإذا حملت المرأة فإن الرحم ينمو ويكبر حتى يملأ البطن من القص إلى العانة

وحجم تجويف الرحم فى الأثنى البالغة لا يزيد عن ملليلترين .. أما فى نهاية الحمل فإن حجم الرحم يتسع لسبعة آلا ملليلتر .. أى أن حجمه يتضاعف أكثر من ثلاثة آلاف مرة

ووزن الرحم يبلغ خمسين جراماً يزيد أثناء الحمل ليبلغ وزنه ألف جرام أو يزيد، أما محتوياته فتزيد خمسة آلاف جرام

والرحم يتكون من طبقات .. أولها من الخارج وهو طبقة البريتون التى تغطى جسم الرحم .. وثانيها الطبقة العضلية، والتى تحمى غشاء الرحم الذى تنغرز فيه البويضة الملقحة لتصبح جنيناً .. وثالثها: هى الطبقة المخاطية وهى الغشاء المبطن للرحم

وللرحم قناتان على كل جانب واحدة .. وتنتهى قناة الرحم بانتفاخ يعرف باسم البوق الذى يحيط بالمبيض بمجموعة من الأهداب

من هذا يظهر لنا الرحم كفروع شجر متشابكة، وهو ما أخبر عنه الرسول صلى الله عليه و سلم بقوله: (الرحم شجنة من الله) مما يعد وصفه إعجازاً علمياً، لاسيما قبل أن نعرف
في دراسة علمية أمريكية هي الأوسع من نوعها حتى الآن (حسب موقع BBC) تبين أن عدد المسلمين تجاوز ربع سكان العالم وبلغ أكثر من مليار وست مائة مليون مسلم، ويؤكد الموقع الأمريكي CNN أن الإسلام هو أسرع الأديان انتشاراً في العالم حيث انتشر في جميع بلدان العالم!

يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (ليبلغن هذا الأمر ما بلغ الليل والنهار) [السلسلة الصحيحة] هذا الكلام لا يمكن أن يصدر إلا ممن يثق ثقة تامة بانتشار الدين. والسؤال: من الذي أخبر النبي الكريم أن الإسلام سينتشر بهذا الشكل الكبير؟ أليس هو الله تعالى؟!

جد العلماء أن أي ومضة برق لا تحدث إلا بنزول شعاع من البرق من الغيمة باتجاه الأرض وحدوث التقاء للشحنة السالبة مع الشحنة الموجبة ثم رجوعه باتجاه الغيمة! حيث اكتشف العلماء أن البرق يتألف من عدة أطوار أهمها طور المرور وطور الرجوع، وأن زمن ومضة البرق هو 25 ميلي ثانية هو نفس زمن طرفة العين، وأن البرق إذا وقع قريباً جداً من الإنسان فإنه يصيبه بالعمى الدائم أو المؤقت خلال جزء صغير من الثانية.

يقول الرسول الكريم: (ألم تروا إلى البرق كيف يمرُّ ويرجع في طرفة عين؟) [رواه مسلم]. في هذا الحديث إشارة إلى أن الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم قد تحدّث عن أطوار البرق بدقة مذهلة (يمر ويرجع) وحدَّد زمنها أيضاً، فالزمن اللازم لضربة البرق هو الزمن ذاته اللازم لطرفة العين! والسؤال: من الذي أخبر النبي الكريم بهذه الحقيقة العلمية الدقيقة، وما الذي يدعوه للحديث عن تخصصات علمية دقيقة ومن أين أتى بهذه الأفكار؟!

ثبت علمياً أن منطقة شبه الجزيرة العربية كانت ذات يوم مليئة بالمروج والأنهار ولا تزال آثار مجرى الأنهار حتى يومنا هذا. وقد دلت على ذلك الصور القادمة من الأقمار الاصطناعية، والتي تظهر بوضوح العديد من الأنهار المطمورة تحت الرمال في جزيرة العرب. ويصرح كبار علماء الغرب في وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" اليوم بأن الصور الملتقطة بالرادار للصحراء أظهرت أن هذه المنطقة كانت ذات يوم مغطاة بالبحيرات والأنهار، وكانت البيئة فيها مشابهة لتلك التي نراها في أوربا، وأنها ستعود يوماً ما كما كانت.

تحدث النبي الكريم بدقة فائقة عن حقيقة علمية لم يتمكن العلماء من رؤيتها إلا قبل سنوات قليلة، يقول عليه الصلاة والسلام: (لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجاً وانهاراً) [رواه مسلم]. والسؤال: من الذي أخبر النبي الكريم بهذه الحقيقة العلمية، ولماذا ذكرها لقومه؟ إن التفسير العلمي المنطقي أنه رسول من عند الله تعالى، هو الذي أكرمه بهذه المعجزات لتكون دليلاً على صدق رسالته للبشر جميعاً.


من أغرب التجارب العلمية ما قامت به الدكتورة "جوان كلارك" في أستراليا، وجدت أن الذباب يحوي على سطح جسمه الخارجي مضادات حيوية تعالج العديد من الأمراض، أي أن الذباب فيه شفاء!!! المفاجأة أن أن أفضل طريقة لتحرير هذه المواد الحيوية المضادة أن نغمس الذبابة في سائل!! لأن المواد المضادة تتركز على السطح الخارجي لجسد الذبابة وجناحها.

العجيب أن النبي الكريم صلى الله عليه وسلم قد تحدث عن هذه الحقيقة العلمية حيث يقول: (إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينزعه، فإن في أحد جناحيه داء وفي الآخر شفاء) [رواه البخاري]. هذا الحديث حدد لنا وجود الشفاء في جناح الذبابة، وحدد لنا أسلوب استخلاص هذا الشفاء من خلال غمس الذبابة في السائل. وهذه المعلومة لم تُكتشف إلا منذ سنوات قليلة فقط. ألا يشهد هذا الحديث على صدق نبينا عليه الصلاة والسلام؟

تظهر الصورة الخلايا العصبية داخل القلب، وهي خلايا معقدة جداً لم يعرف العلماء حتى الآن طريقة عملها، ولكن هذه الخلايا مسؤولة عن تخزين المعلومات وتحميلها لخلايا الدم وبثها لكافة أنحاء الجسم، وبالتالي فهي أشبه بذاكرة الكمبيوتر التي لا يعمل بدونها. (حسب معهد رياضيات القلب الأمريكي). ولذلك يتحدث العلماء اليوم عن دماغ موجود في القلب يتألف من 40000 خلية عصبية، تعمل مثل دماغ داخل القلب.

لقد سبق النبي الأعظم عليه الصلاة والسلام علماء الغرب إلى الحديث عن دور القلب وأهميته في إصلاح جميع أجهزة الجسد قال صلى الله عليه وسلم: (ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب) [متفق عليه] فمن الذي أخبر النبي الكريم بهذه الحقيقة العلمية الحديثة؟


وجد العلماء أن الجنين يُخلق من نطفة واحدة، يأخذ شكله البشري اعتباراً من اليوم الثاني والأربعين بعد تلقيح البويضة، ونرى صورة الجنين على اليمين وقد بلغ عمره 41 يوماً، ولا نكاد نميز الصورة البشرية له، ولكن بعد اليوم الثاني والأربعين تبدأ مباشرة الصورة الإنسانية بالوضوح، ولذلك فإن الصورة اليسرى نرى فيها ملامح جنين إنسان ويظهر عليه الأذنين والعينين بوضوح وكذلك القدمين واليدين والأصابع والجلد، كما يؤكد البروفسور كيث مور في كتابه Before We Are Born .

ويؤكد العلماء أن عمر الـ 42 يوماً وما بعده هو حد فاصل بين المرحلة التي يكون فيها الجنين غير مميز، والمرحلة التي يأخذ الجنين فيها شكله البشري، ولذلك نجد على أحد المواقع المهتمة بتطور الجنين قولهم بالحرف الواحد:

During the sixth week after fertilization the unborn child can respond to local tactile stimulation by reflex movements. At the end of the sixth week, the unborn child is clearly recognizable as a human being by gross morphological observation.

خلال الأسبوع السادس بعد التخصيب، يبدأ الجنين بالاستجابة للمؤثرات الخارجية من خلال الحركات الانعكاسية، عند نهاية الأسبوع السادس فإننا نميز الطفل بوضوح مثل كائن بشري وذلك كما يبدو من خلال المراقبة. أما العين فتبدو واضحة في اليوم 42، ونجد قولهم حسب كيث مور علم الأجنة الشهير: The eye is obvious, About day 42 after fertilization (Moore, p 99). العيون تبدو واضحة حوالي 42 يوماً بعد التخصيب.

ويقول العلماء (حسب http://www.sfuhl.org/k_appendix_1_sixth_week.htm):

The eyes are developing rapidly, The ears are developing rapidly, 7th week after conception (Rugh, p 52).

أي بعد مضي 42 يوماً بالتمام والكمال تبدأ العين والأذن بالتطور بسرعة مذهلة. وبالتالي تقول الحقيقة العلمية: في اليوم 42 الجنين يأخذ صورته البشري، الأذنين والعينين تبدآن بالتخلق.

لقد أشار النبي الكريم صلى الله عليه وسلم إلى هذه الحقيقة العلمية بكل وضوح في قوله: (إذا مر بالنطفة ثنتان وأربعون ليلة بعث الله إليها ملكاً فصوًّرها وخلق سمعها وبصرها وجلدها ولحمها وعظمها) [رواه مسلم]، إن هذا الحديث يشهد على صدق نبيا الكريم صلى الله عليه وسلم. بل إن المرء ليعجب من دقة الحديث النبوي، وكأنه ينظر عبر مجهر إلكتروني ويحدد الليلة 42 لتميز الجنين البشري... لا نملك إلا أن نقول: سبحان الله !


وجد العلماء أن أي ومضة برق لا تحدث إلا بنزول شعاع من البرق من الغيمة باتجاه الأرض وحدوث التقاء للشحنة السالبة مع الشحنة الموجبة ثم رجوعه باتجاه الغيمة! حيث اكتشف العلماء أن البرق يتألف من عدة أطوار أهمها طور المرور وطور الرجوع، وأن زمن ومضة البرق هو 25 ميلي ثانية هو نفس زمن طرفة العين، وأن البرق إذا وقع قريباً جداً من الإنسان فإنه يصيبه بالعمى الدائم أو المؤقت خلال جزء صغير من الثانية.

يقول الرسول الكريم: (ألم تروا إلى البرق كيف يمرُّ ويرجع في طرفة عين؟) [رواه مسلم]. في هذا الحديث إشارة إلى أن الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم قد تحدّث عن أطوار البرق بدقة مذهلة (يمر ويرجع) وحدَّد زمنها أيضاً، فالزمن اللازم لضربة البرق هو الزمن ذاته اللازم لطرفة العين! والسؤال: من الذي أخبر النبي الكريم بهذه الحقيقة العلمية الدقيقة، وما الذي يدعوه للحديث عن تخصصات علمية دقيقة ومن أين أتى بهذه الأفكار؟!

وغيرها من الاحاديث...
واذا انتم تقلون من عند البخاري او مسلم وغيره فكيف علموا ذلك؟ ولم يكن هناك تطور علم بحث؟
__________________
قال تعالى ({وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} . [الحشر/7]
__________
__________________

عن علي بن ابي طالب رضي الله عنه :

خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر

قال ابن تيمية (في منهاج السنة ج1 ص308) :
قد تواتر عنه أنه كان يقول على منبر الكوفة: خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر ثم عمر، رُوي هذا عنه من أكثر من ثمانين وجهاً ورواه البخاري وغيره .اهـ.
رد مع اقتباس