عرض مشاركة واحدة
  #10  
قديم 2015-05-22, 06:42 AM
محب علي بن ابي طالب محب علي بن ابي طالب غير متواجد حالياً
مشرف قسم الحوار مع الشيعة
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-18
المكان: السعودية
المشاركات: 2,882
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذوو الفقار مشاهدة المشاركة
أعطيك شيء أقرب للعقل:
ها هي عائشة تندم:
روى الـطـبـري في تاريخه الطبري ج5 / 11 في حوادث الجمل عن ابي جندب انه قال : دخلت على عائشة (رض ) بالمدينة , فقالت : من انت ؟
قلت : رجل من الازد اسكن الكوفة .
قالت : اشهدتنا يوم الجمل ؟.
قلت : نعم .
قالت : لنا ام علينا؟.
قلت : عليكم .
قالت : افتعرف الذي يقول : يا امنا يا خير ام نعلم قـلـت : نعم , ذاك ابن عمي فبكت حتى ظننت انها لا تسكت

2- ذكر لعائشة يوم الجمل , فقالت : والناس يقولون يوم الجمل ؟ قالوا لها: نعم فقالت : وددت اني لو كنت جلست كما جلس صواحبي وكان احب الي من ان اكون ولدت من رسول اللّه بضع عشرة كلهم مثل عبدالرحمن ابن الحارث بن هشام , او مثل عبداللّه بن الزبير.
طبقات ابن سعد 5 /1

وروى مـسروق وقال : كانت عائشة (رض ) اذا قرات : (وقرن في بيوتكن ) بكت حتى تبل خمارها
ابن سعد في طبقاته 8 / 56, وفي تفسير الاية من الدر المنثور

3- واخـرج ابن سعد في طبقاته : ان ابن عباس دخل على عائشة قبل موتها فاثنى عليها: فلما خـرج , قـالـت : لابن الزبير اثنى علي عبداللّه بن العباس ولم اكن احب ان اسمع احدا اليوم يثني علي لوددت اني كنت نسيا منسيا ـ اي حيضة

طـبـقـات ابـن سعد 8 / 51, والبخاري 3 / 11 في تفسير النور, وحلية الاولياء 2 / 45 بـتـرجـمة عائشة , وهو الذي فسر (نسيا منسيا) بالحيضة , وتفصيله في مسند احمدج 1 /ص 276 وص 349


4- وعن عيسى بن دينار قال: سألت أبا جعفر عن عائشة فقال: أستغفر لها أما علمت ما كانت تقول: يا ليتني كنت شجرة يا ليتني كنت حجرا يا ليتني كنت مدرة قال قلت: وما ذاك منها؟ قال: توبة
الطبقات الكبرى 7\74

5- وروى ايـضـا ان عائشة قالت عند وفاتها: اني قد احدثت بعد رسول اللّه , فادفنوني مع ازواج النبي (ص ) قـال الـذهبي : تعني بالحديث مسيرها يوم الجمل
النبلاء ج2 / 134 ـ 135, والمستدرك 4 / 6


فنسأل أهل السنة لماذا ندمت عائشة على حربها للإمام علي عليه السلام الم تستحق من الله الأجر كما تقولون فلماذا ندمها إذاً؟ هل من يحصل على الأجر يندم على عمله الذي الذي إستحق منه أجراً الم تكن تعلم بأن الأمام علي عليه السلام ليس له صلة بدم عثمان فلماذا حاربته ولماذا خالفة كتاب الله عزوجل((وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى))الأحزاب/33 بالإضافة إلى تحذير الرسول صلوات ربي عليه وعلى آله لها من الخروج؟
هذه عائشة ندمت لخروجها على علي
فكيف يمكنكم بعد ذلك ان تتبعونها

هاهو ابو بكر يندم:

إعتراف أبوبكر بكشف بيت الزهراء (ع) )



عدد الروايات : ( 31 )



إبن تيمية - منهاج السنة - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 291 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- ........ نحن نعلم يقيناً أن أبابكر لم يقدم على علي والزبير بشيء من الأذى ، بل ولا على سعد بن عبادة المتخلف ، عن بيعته أولاًً وآخراًً ، وغاية ما يقال : إنه كبس البيت لينظر هل فيه شيء من مال الله الذي يقسمه ، وأن يعطيه لمستحقه ، ثم رأى أنه لو تركه لهم لجاز ، فإنه يجوز أن يعطيهم من مال الفيء .........



الرابط:

http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=4127






الطبراني - المعجم الكبير - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 62 )



41 - حدثنا : أبو الزنباع روح بن الفرج المصري ، ثنا : سعيد بن عفير ، حدثني : علوان بن داود البجلي ، عن حميد بن عبد الرحمن بن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، عن أبيه ، قال : دخلت على أبي بكر (ر) ، أعوده في مرضه الذي توفي فيه ، فسلمت عليه وسألته كيف أصبحت ، فإستوى جالساًً ، فقلت : أصبحت بحمد الله بارئاً ، فقال : أما إني على ما ترى وجع ، وجعلتم لي شغلاً مع وجعي ، جعلت لكم عهداً من بعدي ، وإخترت لكم خيركم في نفسي فكلكم ورم لذلك أنفه رجاء أن يكون الأمر له ، ورأيت الدنيا قد أقبلت ولما تقبل وهي جائية ، وستنجدون بيوتكم بسور الحرير ، ونضائد الديباج ، وتألمون ضجائع الصوف الأذري ، كأن أحدكم على حسك السعدان ، ووالله لأن يقدم أحدكم فيضرب عنقه ، في غير حد خير له من أن يسيح في غمرة الدنيا ثم قال : أما إني لا آسي على شيء ، إلاّ على ثلاث فعلتهن ، وددت أني لم أفعلهن ، وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما الثلاث اللاتي وددت أني لم أفعلهن : فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة وتركته ، وأن أغلق علي الحرب ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين : أبي عبيدة أو عمر ، فكان أمير المؤمنين ، وكنت وزيراًًً ، ووددت أني حيث كنت وجهت خالد بن الوليد إلى أهل الردة ، أقمت بذي القصة فإن ظفر المسلمون ظفروا ، وإلاّ كنت ردءاً أو مدداً ، وأما اللاتي وددت أني فعلتها : فوددت أني يوم أتيت بالأشعث أسيراً ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه يكون شر الإطار إليه ، ووددت أني يوم أتيت بالفجاة السلمي لم أكن أحرقه ، وقتلته سريحاً ، أو أطلقته نجيحاً ، ووددت أني حيث وجهت خالد بن الوليد إلى الشام وجهت عمر إلى العراق فأكون قد بسطت يدي يميني وشمالي في سبيل الله عز وجل ، وأما الثلاث اللاتي وددت أني سألت رسول الله (ص) : عنهن ، فوددت أني كنت سألته فيمن هذا الأمر فلا ينازعه أهله ، ووددت أني كنت سألته هل للأنصار في هذا الأمر سبب ، ووددت أني سألته ، عن العمة وبنت الأخ ، فإن في نفسي منهما حاجة.



الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=461102






إبن زنجويه - الأموال - كتاب فتوح الأرضين وسننها وأحكامها



364 - أنا :حميد ، أنا : عثمان بن صالح ، حدثني : الليث بن سعد بن عبد الرحمن الفهمي ، حدثني : علوان ، عن صالح بن كيسان ، عن حميد بن عبد الرحمن بن عوف ، أن أباه عبد الرحمن بن عوف ، دخل على أبي بكر الصديق رحمة الله عليه ، في مرضه الذي قبض فيه ، فرآه مفيقاً ، فقال عبد الرحمن : أصبحت ، والحمد لله بارئاً ، فقال له أبوبكر ، أتراه ؟ ، قال عبد الرحمن : نعم ، قال : إني على ذلك لشديد الوجع ، ولما لقيت منكم يا معشر المهاجرين أشد على من وجعي ، لأني وليت أمركم خيركم في نفسي ، وكلكم ورم من ذلك أنفه ، يريد أن يكون الأمر دونه ، ثم رأيتم الدنيا مقبلة ، ولما تقبل وهي مقبلة ، حتى تتخذوا ستور الحرير ونضائد الديباج وتألمون الإضطجاع على الصوف الأذربي كما يألم أحدكم اليوم أن ينام على شوك السعدان ، والله لأن يقدم أحدكم ، فتضرب عنقه في غير حد خير له من أن يخوض غمرة الدنيا ، وأنتم أول ضال بالناس غداً ، تصفونهم ، عن الطريق يميناً وشمالاً ، يا هادي الطريق ، إنما هو الفجر أو البحر ، قال عبد الرحمن ، فقلت له : خفض عليك رحمك الله فإن هذا يهيضك على ما بك ، إنما الناس في أمرك بين رجلين ، أما رجل رأى ما رأيت فهو معك ، وأما رجل خالفك ، فهو يشير عليك برأيه ، وصاحبك كما تحب ، ولا نعلمك أردت إلاّ الخير ، وإن كنت لصالحا مصلحاً ، فسكت ، ثم قال : مع أنك ، والحمد لله ما تأسى على شيء من الدنيا ، فقال : أجل إني لا آسي من الدنيا إلاّ على ثلاث فعلتهن وددت أني تركتهن ، وثلاث تركتهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت عنهن رسول الله (ص) ، أما اللاتي وددت أني تركتهن ، فوددت أني لم أكن كشفت بيت فاطمة ، عن شيء ، وإن كانوا قد أغلقوا عليّ الحرب ، ووددت أني لم أكن حرقت الفجاءة السلمي ، ليتني قتلته سريحاً ، أو خليته نجيحاً ، ولم أحرقه بالنار ، ووددت أني يوم سقيفة بني ساعدة ، كنت قذفت الأمر في عنق أحد الرجلين ، عمر بن الخطاب أو أبي عبيدة بن الجراح ، فكان أحدهما أميراً ، وكنت أنا وزيراًًً ، وأما اللاتي تركتهن ، فوددت أني يوم أتيت بالأشعث بن قيس الكندي أسيراً ، كنت ضربت عنقه ، فإنه يخيل إلي أنه لن يرى شراً إلاّ أعان عليه ووددت أني حين سيرت خالد بن الوليد إلى أهل الردة كنت أقمت بذي القصة ، فإن ظفر المسلمون ، ظفروا ، وإن هزموا كنت بصدد لقاء أو مدد. ووددت أني إذ وجهت خالداًًً إلى الشام وجهت عمر بن الخطاب إلى العراق ، فكنت قد بسطت يدي كلتيهما في سبيل الله ، وأما اللاتي وددت أني كنت سألت عنهن رسول الله (ص) ، فوددت أني سألت رسول الله (ص) لمن هذا الأمر ، فلا ينازعه أحد ، ووددت أني كنت سألته : هل للأنصار في هذا الأمر شيء ؟ ووددت أني كنت سألته ، عن ميراث إبنة الأخ والعمة ، فإن في نفسي منها شيئاً.



الرابط:

http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=163695






المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 631 )



14113- عن عبد الرحمن بن عوف : أن أبابكر الصديق قال له في مرض موته ‏:‏ إني لا آسي ‏( ‏آسي ‏:‏ أي لا أحزن ، والأسى مفتوح مقصور ‏:‏ المداواة والعلاج ، وهو أيضاً الحزن‏. ، المختار من صحاح اللغة ‏(‏12‏)‏‏.‏ ب‏)‏ على شيء إلاّ على ثلاث فعلتهن وددت أني لم أفعلهن وثلاث لم أفعلهن وددت أني فعلتهن ، وثلاث وددت أني سألت رسول الله (ص) عنهن ، فأما اللاتي فعلتها وددت أني لم أفعلها فوددت أني لم أكن أكشف بيت فاطمة وتركته وإن كانوا قد غلقوه ‏(‏ غلقوه ‏:‏ أغلق الباب ‏ ،‏ فهو مغلق‏ ، والإسم الغلق ‏ ،‏ وغلق الأبواب ، شدد للكثرة ، وربما قالوا :‏ أغلق الأبواب‏ ، ‏إنتهى‏.
أما ما اتهمت به الإمام من لواط وغير ذلك فهذا عار تماما عن الصحة والا اجلب لي دليل قطعي..انا جلبت لك الدليل على عائشة انها ندمت فأين دليلك
اختصر من اجل الفائدة
الكلام الكثير لا فائدة منه
خير الكلام ما قل ودل.
عائشة ندمت وكل انسان مؤمن حقا يندم على الخطأ.
وما حصل بين الصحابة وعلي سببه الفتنة واللق يقول الفتنة اشد من القتل.
لكن نحن نريد نص محكم من الائمة يكفر عائشة وابو بكر وعمر ويخلدهم في النار كما يقول علماء الشيعة.
نرجو فهم السؤال والرد على المطلوب.
ولاحظوا انه ممكن ان تضحلك على الناس بشبهة لكن الله بالمرصاد لكل زائغ متبع للشبهات.
__________________
[gdwl]عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال يارسول الله !
من أحب الناس إليك ؟
قال : عائشة ، قال : من الرجال ؟ قال : أبوها.
رقم الحديث في نسخة الأباني : 3886
خلاصة الدرجة: صحيح
[/gdwl]
رد مع اقتباس