عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 2015-05-26, 02:45 PM
ذوو الفقار ذوو الفقار غير متواجد حالياً
عضو فعال بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2015-05-19
المشاركات: 59
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عوض الشناوي مشاهدة المشاركة
لماذا؟! لا تأخذ الشيعه بفقه (إمام الزمان)..

إن الإمامية يعتقدون أنه لا بد من المعصوم في كل زمان،

وأنه لا يغني معصوم عن آخر

ولذلك لم تنقطع العصمة بموت النبي

لاحتياج الخلق دائماً وأبداً إلى معصوم يخلفه.

أليس هذا يوجب على الإمامية أن يأخذوا بفقه إمام زمانهم دون سواه. وإمام الزمان– حسب اعتقادهم - هو المهدي

. فأين هو فقه المهدي؟
بل أين فقه الحسن أبيه؟
أو فقه علي الرضا؟
أو أبيه موسى؟
وأين فقه بقية (الإئمة)؟
فقه الإمام المهدي وأبيه وكل الأئمة هو القرآن الكريم والحديث الصحيح المروي عن مصادر صحيح عن أهل البيت ع...عندما كان الإمام الحسن موجودا كان له فقه يعلمه للناس أين هذا الفقه؟؟ حديثه للناس...اين فقه الإمام المهدي؟؟؟ الإمام غاب غيبته الصغرى وبعدها ظهر علم الناس علومه وأعطاهم الدين الصحيح وفقههم وهذا هو فقه الإمام حتى يعود مرى أخرى ليصلح ما خربه الناس من أمور الدين هذا هو فقه الإمام


اقتباس:
لماذا توقفوا عند فقه جعفر دون سواه؟!
أليس بموت جعفر يجب الانتقال إلى الإمام الذي يليه والأخذ بقوله؟.
من قال لك انهم توقفوا عند الإمام جعفر الصادق كل امام من أئمتنا لديه علومه واحاديثه اما فقه الأئمة فكلهم مثل بعضهم يعني ماذا تختلف علوم الإمام علي عن علوم الحسين عن علوم رسول الله ص عن علوم جعفر الصادق عن علوم الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه ...كلهم لديهم فقه واحد ودين واحد فماذا سوف يزيد او نقص احد الأئمة؟؟؟ فالدين واحد لديهم والفقه واحد من رسول الله ص الى المهدي عجل الله تعالى فرجه ومع ذلك كل امام لديه علومه واحاديثه

اقتباس:
فإن كان فقه جعفر يغني عن فقه الذي بعده فما وجه الحاجة إلى (إمام) من بعده؟
وإن كان لا يغني فعلام التوقف عنده؟
وما هذا الاهتمام به دون سواه؟
إلى حد أنه لا يوجد عندهم من أقوال لأي (إمام)
فقه جعفر ع ذات فقه كل الأئمة ولكن الحاجة لإمام يعاصر كل حقبه هذا ضروري أولا لأن الكون لا يحتمل وجوده دون حجة لله على الأرض وحجة الله تعالى عندنا هو الإمام ...أمر آخر الفقه هو ذاته ولكن ضرورة وجود امام معاصر لكل حقبه امر واجب وضروري...ونحن لم نتوقف عند الإمام جعفر الصادق ع ولكن كل امام له علومه ولو أحاديثه وما تقوله غير صحيح ..الفقه هو ذاته ولا غنى عن امام دون آخر حتى اذا وقع الخلاف أو الضلال الإمام المعاصر ينقذ هذا الوضع ولو لم يوجد امام لكل عصر لضاع الناس من يتبع ومن حاكمه
1- ذكرنا فيما سبق أنّ تحقيق الهدف من خلق الإنسان مرتبط بهدايته بواسطة الوحي، وقد اقتضت الحكمة الإلهيّة بعثة أنبياء عليهم السلام يعلّمون البشر طريق السّعادة في الدّنيا والآخرة وهدايتهم للطّريق القويم، وصراط الحقّ المستقيم، وكذلك تربية الأشخاص المؤهّلين وإيصالهم لآخر مرحلة كماليّة يمكنهم الوصول إليها، وكذلك القيام بتنفيذ الأحكام والتّشريعات الاجتماعيّة الدّينيّة فيما لو توفّرت الظّروف الاجتماعية المناسبة لذلك.

2- تقدّم أنّ الدّين الإسلامي دين عالميّ وخالد، لا يُنسخ ولا يأتي بعد نبيّ الإسلام صلى الله عليه وآله وسلم نبيّ آخر، ولا يتوافق ختم النّبوّة مع الحكمة من بعثة الأنبياء عليهم السلام، إلّا إذا كانت الشّريعة السماويّة الأخيرة مستجيبة لجميع
________________________________________ 220 ________________________________________
الاحتياجات البشريّة، إضافة إلى ضمان بقائها حتّى نهاية العالم. وقد توفّر القرآن الكريم على هذا التّكفّل والضّمان، فقد تعهّد الله تعالى بحفظ هذا الكتاب العزيز من كلّ تغيير وتحريف، إلّا أنّه لا يتأتّى استفادة جميع الأحكام والتّعاليم الإسلاميّة من ظواهر الآيات الكريمة.

مثلاً، لا يمكن التّعرُّف من القرآن الكريم على عدد ركعات الصلاة، وطريقة أدائها، والكثير من الأحكام وتفصيلاتها المرتبطة بها. وليس القرآن الكريم في مقام بيان تفاصيل الأحكام والتّشريعات، بل وضع مهمّة بيانها على عاتق النّبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ، من خلال العلم الّذي وهبه الله تعالى له (غير الوحي القرآني) ومن هنا تثبت حجيّة سنّة النّبيّ صلى الله عليه وآله وسلم 1واعتبارها كمصدر من المصادر الأصيلة لمعرفة الإسلام.

إلّا أنّ الظّروف الصّعبة الّتي عاشها النّبيّ صلى الله عليه وآله وسلم في بداية الدعوة، وسنوات الحصار في شعب أبي طالب، ثمّ عشرة أعوام من القتال مع أعداء الإسلام، لم تسمح له ببيان جميع الأحكام والتّشريعات الإسلاميّة للنّاس كافّة. وحتّى ما تعلّمه الأصحاب، لا يوجد ما يضمن الحفاظ عليه، فقد اختلف في طريقة وضوئه صلى الله عليه وآله وسلم، بالرّغم من أنّها كانت بمرأى من المسلمين لسنوات طويلة. فإذا كانت أحكام هذا العمل معرّضة للاختلاف ـ وهو عمل يحتاجه جميع المسلمين ويمارسونه يوميّاً، مع عدم وجود دوافع للتّحريف والتّغيير العمدي فيه ـ فإنّ خطر الخطأ والاشتباه في النّقل، والتّحريفات المتعمّدة أشدّ وأكثر في مجال الأحكام الدقيقة، وخاصّة تلك الأحكام والتّشريعات الّتي تصطدم مع أهواء بعض الأفراد، وأطماع بعض الجماعات ومصالحهم2
الضرورة الى امام:
http://www.imamhussain.org/ourbelieves/31vie.html
تصور انك الآن بغير امام ماذا كنت ستفعل؟؟ القرآن يحتم وجود امام و هادي لكل امة "إنما انت منذر ولكل قوم هاد" فأين الهادي في وقتنا هذا ومن يملك زمام الأمور غير الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه؟؟
"من لم يعرف امام زمانه مات ميتة الجاهلية"
يروي الشيخ الصدوق في كتاب (علل الشرائع) بسنده عن العبد الصالح جابر الجعفي وجاء فيها أنه سأل الإمام الباقر – عليه السلام – قائلاً: لأي شيء يحتاج إلى النبي والإمام؟ فأجاب الباقر – عليه السلام – قائلاً: لبقاء العالم على صلاحه، وذلك أن الله عزوجل يرفع العذاب عن أهل الأرض إذا كان فيهم نبي أو إمام، قال الله عزوجل "وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ" وقال النبي صلى الله عليه وآله "النجوم أمان لأهل السماء وأهل بيتي أمان لأهل الأرض، فإذا ذهبت النجوم أتى أهل السماء ما يكرهون وإذا ذهب أهل بيتي أتى أهل الأرض ما يكرهون". وكما تلاحظون مستمعينا الأفاضل، فإن مولانا الإمام الباقر – عليه السلام – يستند إلى القرآن الكريم والحديث النبوي لبيان أن الحاجة لوجود النبي أو الإمام تكمن في كون وجوده – عليه السلام – ضروري لبقاء العالم على صلاحه وعدم نزول العذاب الماحق للخلق بسبب الإفساد وسفك الدماء. وعليه يتضح أن وجود النبي أو الإمام في كل عصر هو من لطف الله عزوجل بالعباد إذ أن وجود المعصوم – عليه السلام – يدفع عن الخلائق ذلك العذاب الإلهي ببركة هدايته للمستعدين للهداية منهم والأخذ بأيديهم إلى الإستغفار كما تنبهنا لذلك تتمة الآية الثالثة والثلاثين من سورة الأنفال التي إستند إليها الإمام الباقر عليه السلام. ففي هذه الآية يصرح الله عزوجل بأن دفع العذاب الإلهي عن الخلق يكون لوجود النبي الأكرم – صلى الله عليه وآله – فيهم وكذلك لكونهم يستغفرون والمزيد من التوضيح يأتيكم بعد قليل فأبقوا معنا. نتدبر معاً أيها الأكارم في الآية ۳۳ من سورة الأنفال المشار إليها آنفاً، ففيها يقول أصدق القائلين: "وَمَا كَانَ اللّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ". ولا يخفى عليكم مستمعينا الأفاضل، أن حقيقة الإستغفار هي الإنابة لله عزوجل وإطاعته والإعراض عن معصيته وتحقق هذه الإنابة والطاعة تكون بالإنابة وطاعة من طاعته طاعة الله ولرسوله، صلى الله عليه وآله، فلابد من وجود معصوم في كل زمان تكون طاعته طاعة لله ولرسوله. وهذا ما ينبه إليه مولانا باقر علوم النبيين في تتمة حديثه المتقدم حيث يعلق على الحديث الشريف الذي رواه عن جده المصطفى – صلى الله عليه وآله – بقوله: "يعني بأهل بيته الأئمة الذين قرن الله عزوجل طاعتهم بطاعته فقال: يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم". ثم قال عليه السلام: "وهم المعصومون المطهرون الذين لا يذنبون ولا يعصون وهم المؤيدون الموفقون المسددون، بهم يرزق الله عباده وبهم يعمر بلاده وبهم ينزل القطر من السماء وبهم تخرج بركات الأرض وبهم يمهل أهل المعاصي ولا يعجل عليهم بالعقوبة والعذاب لا يفارقهم روح القدس ولا يفارقونه، ولا يفارقون القرآن ولا يفارقهم صلوات الله عليهم أجمعين". وكما تلاحظون مستمعينا الأفاضل، فإن الإمام الباقر – عليه السلام – يشير في إستدلاله المتقدم إلى أن وجود الإمام المعصوم في كل زمان هو سبب لدفع العذاب عن الناس حتى لو لم يتسلم منصب الإمامة الظاهرية والحكم لأنه رغم ذلك هو خليفة الله في الأرض الذي به يتم حجته على عباده فيكون وجوده سبباً لنزول البركات الإلهية وتوفير الرزق للعباد وكل ما يحتاجونه لإدامة الحياة في الأرض، فيعطيهم الفرصة – حتى للعاصين منهم – للإنابة إلى الله عزوجل لكي يكتب لهم الفلاح. وتكون هذه الإنابة بالرجوع إلى خليفة الله في أرضه الذي لا يفارق الهدى الإلهي في حال من الأحوال فيكون بذلك قادراً على إيصاله لمن طلبه من المنيبين إلى الله عزوجل. وعلى ضوء ما تقدم يتضح جواب هذه الحلقة وهو عن الحاجة إلى وجود إمام معصوم في كل زمان. فهذه الحاجة أو العلة تكمن في لطف الله بعباده بجعل خليفة له في أرضه يكون لديه هداه عزوجل ويكون معصوماً مرتبطاً به تبارك وتعالى يرجع كل من طلب الله والفلاح إليه للنجاة من الضلالة ومن العذاب الإلهي والفوز بالجنة والرضوان. وبهذا ننهي أيها الأكارم حلقة اليوم من برنامجكم (أسئلتنا وأجوبة الثقلين) إستمعتم له من إذاعة طهران صوت الجمهورية الإسلامية في ايران شكراً لكم ودمتم بكل خير. - See more at: http://arabic.irib.ir/programs/item/....wKhGHLCW.dpuf


اقتباس:
بعده (بل ولا قبله) ما يمكن أن يشكل مذهباً!

لقد عاش الكليني في فترة
مقاربة لحياة الحسن العسكري،

وفي موطن واحد معه تقريباً (بغداد وسامراء)،

لكنه لم يسجل له في كتابه (الكافي) –
الذي حوى ثماني مجلدات من الروايات المنسوبة في غالبها إلى جعفر - سوى بضع روايات قد لا تصل إلى عدد أصابع اليدين!
لقد روى عن الإمام العسكري ولكن من فجر العلوم هو جعفر الصادق ع وعلومه ذاتها علوم الإمام الحسن العسكري كلهم فقه واحد يعني فقه جعفر ع هو ذات فقه العسكري ع لا يوجد اختلاف ولكن واجب على كل أمة ان يكون عليها حاكما منصبا من الله تعالى حتى يستلم زمام أمور الأمة وهذا منطقي..انظر الآن كل شعوب العالم تنتخب رئيسا لها...فمن رئيس المسلمين اليوم؟؟ من هو الأكثر كفاءة والأجدر برئاسة المسلمين غير الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه...كل حقه يجب ان يكون لديها امام منصب من الله تععالى يكون هو الأجدر بالإمامة

اقتباس:
وإنما ذهب إلى جعفر الذي يفصل بينه وبينه مسافة طويلة من الزمان والمكان!!
لأن جعفر الصادق فجر علوم أهل البيت ع وهذا لا يعني انه يمكننا الإستغناء عن كل الأئمة
أما من حيث الزمان فإن بينهما حوالي مئتي عام!

اقتباس:
وأما من حيث المكان فإن جعفر عاش في المدينة
والكليني عاش في بغداد
فلماذا يترك الأقرب زماناً ومكاناً إلى الأبعد؟!
لأن جعفر الصادق دونا عن كل الأئمة فجر علوم أهل البيت ع ولكن أحاديث كل امام موجودة كل الأئمة تحدثوا بأحاديث وهي محفوظة
اقتباس:
أما كان الأولى – بل الأوجب - أن يجمع آثار الحسن العسكري
لقد جمع...درر من احاديث الإمام العسكري
http://www.alnoor.se/article.asp?id=189966
اقتباس:
وهو قريب منه جداً؟

بل الواجب أن يجمع أقوال (المهدي)
ولو بواسطة سفرائه وقد عاصرهم.
لقد جمع اقوال المهدي لو حتى لم يكن هو بل شخص آخر ..فإن علومه موجودة
http://www.alseraj.net/ar/t/1/

اقتباس:
ولماذا يترك خمسة (أئمة)
من قبل ليروي عن (الإمام) السادس بعدهم؟!
اذا هو لم يروي غيره روى
ما وجه الحاجة إلى استمرار (الإمامة) ؟
كتبنا لك فوق ما الحاجة الى الإمامة..الإمامة هي التي تحمي هذه الأمة من الضياع الإمامة هي التي اوصلت لنا الدين الحنيف الإمام واستمرار الإمامة كان سببا لمنع تحريف الدين والقرآن ولولا وجود الإمام ووجود الإمام المهدي تحديدا لكان الدين حرف منذ زمن ولكن وجوده كإمام وتناقل علومه وتفقيهه للناس عندما ظهر أول مرة قطع الطريق على كافة الأشخاص الذين طمعوا بإمحاء دين محمد وامحاء الولاية
اقتباس:
إن كان اتِّباع أقوال واحد من الأئمة يكفي شرعاً عن غيره،
كلا نحن نقول الفقه هو ذاته ولكن "لكل قوم هاد" أي ضرورة وجود امام لكل قوم لا يوجد امام يغني عن آخر حتى لو كان الفقه ذاته
اقتباس:
فما سر تعدد الأئمة؟
وما وجه الحاجة إلى استمرارهم؟
لأن الوجود لا يبقى بدون امام لكل حقبه
ضرورة وجود المهدي: http://www.al-shia.org/html/ara/book...hdi-74/005.htm

اقتباس:
إن فقه أول واحد منهم يغني عن سواه
فلا حاجة إلى من بعده.
كلا لا يغني عن سواه ولكنه فقه واحد
اقتباس:
فلماذا لم يسجل الإمامية فقه علي (الإمام) الأول؟
سجل
اقتباس:
هل ضاع فقهه مثلاً
كما ضاع فقه من تلاه سوى جعفر لذلك صاروا جعفرية؟
ما ضاع فقه احد الكل موجود واقرأ فوق
اقتباس:
فهل حفظ
فقه جعفر هو السبب في عدم الاهتمام بحفظ فقه من بعده؟

فتكون النتيجة أنه لو حفظ فقه علي
لما كان من حاجة لحفظ فقه
جعفر. أي أن الإمامة إمامة فقه
فلو حفظ فقه الإمام الأول لما كان من داع لإمامة غيره.

فعلام استمرت (الإمامة)
بعد جعفر وقد حفظ فقهه؟!
هذا من نسج خيالك..فقه علي حفظ كما هو وتنتقله الحسنن والحسين وحفظوا فقههم وعلومهم موجودة ...وتناقل هذه العلوم الى جعفر الصادق ذات الفقه وذات العلوم تناقلوها ولكن جعفر أظهرها للعلن وفجرها ولكنها كانت موجودة على زمن الإمام علي ومحفوظة الأمر فقط انه جاء الإمام الصادق وفجرها ومن تلاه بالإمامة لحق بذات الفقه وعلومه محفوظة ايضا..ولكن اذا كانت العلوم واحد فلماذا يوجد أئمة آخرين هذا سؤالك..اذا كان الفقه واحد من الذي سوف يوصل الناس الى الطريق الصحيح ويشرح للناس هذه العقيدة وهذا الفقه ؟؟؟ حتى ولو الفقه ذاته الناس بحاجة لإمام يظهر ويشرح هذه العقيدة بالتالي وجب ضرورة وجود امام في كل حقبة واذا مصداق الآية "إنما انت منذر ولكل قوم هاد"
رد مع اقتباس