عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2015-09-04, 04:38 AM
فاطمة الزهراء أم عبدالله فاطمة الزهراء أم عبدالله غير متواجد حالياً
عضو نشيط بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2015-05-28
المشاركات: 152
افتراضي احاديث شريفه حول فضل قراءة سورة الكهف في يوم الجمعه ‏

احاديث شريفه حول فضل قراءة سورة الكهف في يوم الجمعه

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،
فضل قراءة سورة الكـهف يــوم الجمــعه ؛؛


عن قيس بن عباد عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال " من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بينه وبين الجمعتين " أخرجه الحاكم ثم قال هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه
عن سهل بن معاذ بن أنس الجهني عن أبيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال " من قرأ أول سورة الكهف وآخرها كانت له نورا من قدمه إلى رأسه ومن قرأها كلها كانت له نورا ما بين السماء والأرض " انفرد به أحمد


عن أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " من قرأ العشر الأواخر من سورة الكهف عصم من فتنة الدجال " ورواه مسلم أيضا

عن أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف . عصم من الدجال " رواه مسلم
=========
وهذه بعض أحكام الشيخ الألباني
على بعض الأحاديث التي وردت في فضل سورة الكـــهف ؛؛
جاء في الحيث عن أبي سعيد: ( من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له النور ما بينه و بين البيت العتيق ) .
قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 6471 في صحيح الجامع


=========


عن أبي الدرداء مرفوعاً ( من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من فتنة الدجال .)
قال الشيخ الألباني : ( صحيح ) انظر حديث رقم : 6201 في صحيح الجامع


=========
وعن البراء بن عازب قال : كان رجل يقرأ سورة الكهف وإلى جانبه حصان مربوط بشطنين فتغشته سحابة فجعلت تدنو وتدنو وجعل فرسه ينفر فلما أصبح أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له فقال : " تلك السكينة تنزلت بالقرآن "
مشكاة المصابيح

للهم اجعلنا من الذين يقرأون القران اناء الليل واطراف النهار امــــــــــــــــــــين..

ربناارزقناتلاوتة سورة الكهف في كل جمعه وحفظ عشرأيات منها





ذكر الشيخ المحدث أبو إسحاق الحويني حفظه الله تعالى في إحدى القنوات الفضائية فضل قراءة سورة الكهف فقال إنه لم يرد حديث مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم فيه ذكر لفظ يوم الجمعة، وأن حديث أبي سعيد الخدري ليس حديثا مرفوعا إلى النبي صلى الله عليه وسلم بل هو موقوف على الصحابي، بينما شيخه الألباني رحمه الله تعالى قال إن حديث أبي سعيد الخدري الذي فيه لفظ يوم الجمعة له حكم الرفع، وقال الشيخ أبو إسحاق الحويني إن قراءة سورة الكهف كل يوم جمعة بدعة، فهل في هذه الحالة نعمل بالأحوط ونتبع كلام الشيخ المحدث أبي إسحاق الحويني مخافة الوقوع في البدعة ؟ أم أعمل بكلام الشيخ الألباني؟ فأنا في حيرة من أمري بين العمل بالأحوط مخافة الوقوع في البدعة وبين فوات الأجر العظيم بترك قراءتها .


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فالحديث المشار إليه قد اختلف في رفعه ووقفه، والراجح هو الوقف، لكن مثله لا يقال بالرأي فيكون له حكم الرفع، قال الشيخ الألباني في الإرواء: ثم هو وإن كان موقوفا فله حكم المرفوع، لأنه مما لا يقال بالرأي كما هو ظاهر اهـ. وانظر الفتوى رقم: 54666.
وفيه خلاف آخر في لفظه، فقد رواه هُشيم بزيادة: يوم الجمعة، بينما رواه سفيان الثوري وشعبة دون هذه الزيادة، وهذا مما يختلف فيه أهل العلم، فمنهم من يجعل ذلك من باب زيادة الثقة فيقبلها، ومنهم من يحكم على الزيادة بالشذوذ لمكان التفرد.
وكما هو واضح أن الخلاف ههنا خلاف علمي معتبر وقديم في باب قبول الرواية أو ردها، ويمكن للسائل أن يقف على تفصيل ذلك من خلال هذا الرابط:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=1458
وأما حكم المواظبة على تخصيص يوم الجمعة بقراءة سورة الكهف فلا حرج فيه، ولا يتأتى الحكم على ذلك بالبدعية، اعتبارا بهذا الخلاف السابق، وأما من اعتقد صحة الحديث بزيادة: يوم الجمعة، أو قلد من يقول بذلك من أهل العلم، فهذا تكون المواظبة في حقه سنة ثابتة، وقد قال الشيخ ابن باز في مجموع فتاويه: جاء في قراءة سورة الكهف يوم الجمعة أحاديث لا تخلو من ضعف، لكن ذكر بعض أهل العلم أنه يشد بعضها بعضا وتصلح للاحتجاج، وثبت عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنه كان يفعل ذلك، فالعمل بذلك حسن تأسيا بالصحابي الجليل رضي الله عنه، وعملا بالأحاديث المشار إليها؛ لأنه يشد بعضها بعضا ويؤيدها عمل الصحابي المذكور اهـ.
وقال الشيخ في فتاوى نور على الدرب: هذه السورة يستحب قراءتها يوم الجمعة، جاء في أحاديث فيها ضعف, ولكن ثبت عن بعض الصحابة أنه كان يقرؤها عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، ويروى عن ابن عمر، وهذا يدل على أن لها أصلا، فإن الصحابي لما واظب عليها دل على أن عنده علم من ذلك، فالأفضل قراءتها يوم الجمعة. اهـ.
http://www.ibnbaz.org.sa/mat/19510/print

والله أعلم.

__________________
اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين

عن جابر، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال:"من قال: سبحان الله العظيم وبحمده، غرست له نخلة في الجنة"

رواه الترمذي وقال: حسن صحيح غريب، وصححه ابن حبان والحاكم ووافقه الذهبي



قالوا سكتَّ وقد خوصمت قلت لهم----إن الجواب لباب الشر مفتاحُ
والصمتُ عن جاهل أو أحمق شرفٌ----وفيه أيضاً لصون العرض إصلاحُ
أما ترى الأسدَ تخشى وهي صامتةٌ----والكلبُ يُخُسَى لعمري وهو نبّاحُ
رد مع اقتباس