عرض مشاركة واحدة
  #28  
قديم 2015-12-12, 01:07 AM
ابن الصديقة عائشة ابن الصديقة عائشة غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-09-26
المكان: بلاد الله
المشاركات: 5,182
افتراضي

يظن هذا ألرافضي ألمجادل بأنه جالس في حوار ألطرشان هههههههه

وهذا مقتطف من منتدى ألرافضة بما يسمى (مركز ألأبحاث ألعقائدية )

وألرافضي ألكذاب هذا يقول لا أصل عندنا لهذا ألحديث :


بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
الشبهة الاولى:حول حديث من مات ولم يعرف امام زمانه مات ميتة جاهلية


[gdwl]قالت الإمامية[/gdwl]:…قال رسول الله: (( مَن ماتَ ولَم يعرف، إمام زمانه ماتَ ميتةً جاهليّة ))، وفي هذا دلالة على أنّه يجب أن يكون في كلّ عصرٍ إمام، وفي هذا ما يُعضّدُ قولَنا في غيبة المهدي محمد بن الحسن العسكري (ع) .
قالَت الزيدية: إنَّ هذا الحديث من أشهر ما يتمسّك به أهل الغيبة من الجعفريّة في دَعواهُم، [gdwl]والحقّ أنّ رأي أئمة أهل البيت (ع)، يُخالفُ ما فَهِمَهُ الإماميّة من هذا الحديث، عندما استدّلوا به على الغيبة، لانَّ أهل البيت يقولون بأنّ الإمام الذي يجبُ مَعرفته، إمامٌ حيٌّ، ظاهرٌ وليسَ غائب !!، انظر قولَ أئمة الجعفريّة أنفسهُم (ع):[/gdwl]
1- قال الإمام الصادق (ع): (( مَن مَاتَ وَلَيسَ عَليهِ إمِامٌ حَيٌّ ظَاهِرٌ! مَاتَ مِيتَةً جَاهِليّة، قِيلَ: إمِامٌ حَي ؟
قَال: إمِامٌ حَيٌّ، إمِامٌ حَيّ )) بحارالانوار ج23 ص92 مستدرك الوسائل ج18 ص177 الاختصاص
269
[gdwl]تعليق: تأمّل لفظةَ ( ظَاهر )، وهل الظهورُ إلاّ عكس الغياب والخفاء، يا معشر الجعفريّة ![/gdwl]


2- عن يعقوب السراج قال: قُلتُ لأبي عبدالله: تَخلُوا الأرضُ مِن عَالِمٍ مِنكُم حَيٍّ ظَاهِر! تَفزَعُ إليهِ النَّاس فِي حَلالِهِم وحَرَامِهِم ؟ فَقَال:(( لا، إذاً لا يُعبَدُ الله يَا أبا يوسف )) بصائر الدرجات 487 علل الشرائع ج1 ص195 دلائل الامامة229
تعليق: وهُنا تصريحٌ بأنَّ إمام كلّ زّمان لا بُدَّ أن يكونَ حيّاً ظاهراً، يفزعُ إليه النّاس في حلالِهِم وحرامِهِم، فيما اشتبهَ والتبسَ عليهم من الدّين، ثمّ يقول الإمام جعفر روحي له الفداء، إذاً لا يُعبدُ الله، بغيرِ هذا الإمام الظاهر، والسؤالُ للجعفرية، هل تستطيعون أن تفزعوا إلى إمامِ زمانِكُم، فتخبروهُ بأمورِ دينكم، وما التبسَ عَليكُم فيه، يفزعُ إليه النّاس في الحلال والحرام ؟







يفزعُ إليه النّاس في التخلّص من الظلم والطُغاة وكيفية التعامل مع الجورِ والجائرين ؟، فإن قلتم: لا نستطيع- ولن تقولوا إلاّ هذا -، فأعيدوا التدبّر في رواية الصادق السابقة، وابحثوا عن الإمام الظاهر كيلا تموتوا ميتة أهل الجاهلية، والعياذُ بالله





3- وعن الصادق (ع) أنّه قال: (( إنَّ الله لا يَدعُ الأرضَ إلاَّ وفِيهَا عَالِمٌ يَعلَمُ الزّيادَة والنّقصَان، فَإذِا زَادَ المؤمنونَ شَيئاً رَدَّهُم، وإذَا نَقّصُوا أكمَلَهُ لَهُم، فقالَ: خُذُوهُ كَامِلاً، ولَولا ذَلِكَ لالتَبَسَ عَلى المؤمنينَ أمرُهُم، ولَم يُفَرَّق بَينَ الحقِّ والبَاطِل ))



[gdwl]تعليق: تأمّل قول الصادق (ع)، أنّ الله لا يدعُ الأرض إلاّ وفيها عالِم، يردّ ما زادهُ المُسلمون وليس مِنَ الشّرع، [/gdwl]




ويُكملُ ما قصّروا فيه بتعليمهم وإرشادِهِم، وأنّهُ لولا ذلكَ الفعلُ من الإمام لالتبسَ على المؤمنينَ أمرُ دينهم، ولَخُلِطَ الحقّ بالباطل .



فهَل توفّرَت في إمامكم هذه الصّفات معشر الجعفرية، هَل عَلمتم إمام زمانكم الغائب! قامَ مُختطباً يوم جُمعةٍ يحثّكم فيها على لصلاح ؟ هل عَلمتم إمام زمانكم الغائب! يجلسُ بعد إمامتهِ لكم في الصلاة للتدريس والتفهيم وإرجاع الفروعٍ للأصول، وردّ العقائد الباطلة، والإفتاء، والفصل بين المُتخاصِمين، وتبيين الأحكام في الحلال والحرام ؟ هَل عَلمتُم إمامَ زمانكم يتقدّمكم عند لقاء أعداء الله والرّسول، يأمرُ بالمعروف وينهى عن المُنكر، يُقيمُ الحدود، ويجمعُ الزكوات ؟ فإن قُلتم، لا نعلمُ ذلك -

ولن تقولوا إلاّ ذلك -، فأقول ابحثوا عن الإمام الظاهر المُستحقّ لهذا الأمر من آل رسول الله، المُقتدي بالرسول وأمير المؤمنين والحسنين وأفاضل سادات أهل البيت (ع)، وساندوهُ وكونوا أعواناً له، تنجوا من ميتة الجاهلية .




4- وعن عمر بن يزيد عن أبي الحسن الأول قال: (( مَن مَاتَ بِغيرِ إمامٍ مَاتَ مِيتةً جَاهلية، إمِامٌ حيٌّ يُعرَف!، فَقلتُ: لَم أسِمَع أبَاك يَذكُرُ هَذا، يَعنِي إمِامَاً حَيّاً، فَقال: قَد والله قَالَ ذَلك رَسُولُ الله: مَن مَاتَ وَلَيسَ لَه إمِامٌ يَسمَعُ لَه ويُطِيع! مَاتَ مِيتَةً جَاهلية
تعليق: تأمّل لفظة: ( يسمعُ لهُ ويُطيع )، فإن كانَ غائباً فكيفَ أسمعُ لهُ وأطيعُ ؟ لو أمَرَ رجلٌ طِفلاً أن يَسمعَ كلامَ والديه، ويتعلَّمَ منهُما حميدَ الأخلاق، ووالداهُ عنه مُسافرانِ إلى بلدٍ بعيد، ومعَ ذلكَ فهُم يُراقبان ولدَهما، ويُحصيانِ تَحرّكاته وسكناته، عن طريق تقنياتٍ ووسائلَ حديثة، بحيثُ يرونَهُ ولا يَرَاهُم، فَكَبُرَ الطّفلُ وبَلغَ أشدّه، ونَشأً على المعَاصِي والفَسَاد الأخلاقِي، فأتاهُ نفسُ الرّجُلِ بعدَ عَشراتِ السنين ! وسألَه: ماذا تعلَّمتَ من والِدَيك في هذه الفترة يا بني ؟ فردَّ عليه الصبي، قائلاً: لَم أرَهُما حتّى أتعلّم مِنهُما ؟
فعاودَ الرّجل السؤال قائلاً: ولماذا تَخلَّقتَ بهذه الأخلاق المُشينة، وارتكبتَ من المعاصي ما يُغضبُ الله ؟
فأجابَهُ الصبي: هذه البيئةُ التي نشأتُ فيها، أدارَتنِي حَيثُ دَارَت، تَركَنِي والديّ، ولَم يُقومَا بِحَقّ الله عَليَّ، مِن التَعليم وحُسنِ التأديب ! فقالَ الرّجل: فكيفَ يا بنيّ، لَو عَلِمتَ أنَّ والديكَ كانا يُراقبانك ويَرونَك من حيثُ لا تَراهُم، وأنتَ تنشأ عَلىالفساد، وترتَكِبُ المُحرّمات، وتَنخَرِطُ فِيمَا عَاقِبَتُه عِندَ الله نيرانُ الجحِيم .
فيتكلّم الصبي قائلاً: ما أقبحَ ما فعلَ والديّ معي، يَرَيَاني أهلَكُ، وأغرقُ في لجاج المعاصي ومتغطمط الضلالات ولا يَمدّان لي يدَ العون، أو يُرشِدِون . وهذا حالُ أهل الغيبة من الجعفرية، الصبيّ هُم الأتباع، والوالدان هُم الإمام، والرّجل هُو الكتاب والعقل والسّنة . والله المُستعان


نستنتج من هذا وطبعا هذا المركز هو للشيعة بأن ألشيعة بكافة تسمياتهم إمامية وزيدية وإسماعيلية ............ألخ من ألتسميات هم متنافضون ومختلفون عن من هو إمام زمانهم هل هو ألطاهر أم ألمختبىء بالسرداب جامع ألخمس ومصلح ألطائرات

حلووووها بينكم يارافضة وتعالوا هنا أخبرونا بالنتيجة هذا إن توصلتم الى حل
رد مع اقتباس