عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 2016-02-12, 10:58 PM
ابن الصديقة عائشة ابن الصديقة عائشة غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-09-26
المكان: بلاد الله
المشاركات: 5,182
افتراضي

من ذكرهم لك ألأخ ألحبيب فتى ألشرقيه كان هذا قديما ولكن أنتم ومعمميكم ألآن نسميكم (ألكفرة ألفجرة ألكذبة وألمدلسون وألمفترون ) فجميع ألتسميات تناسبكم وتناسب دينكم وعقيدتكم ........

نشأت فرقة الرافضة عندما ظهر رجل يهودي اسمه [gdwl](عبد الله بن سبأ)[/gdwl] ادّعى الإسلام، وزعم محبة آل البيت، وغالى في الامام علي رضي الله عنه، وادّعى له الوصية بالخلافة ثم رفعه إلى مرتبة الألوهية، وهذا ما تعترف به الكتب الشيعية نفسها.
والاعتراف سيد الأدلة...... فيقول (القمّي) وهو من علماء الرافضة في كتابه (عبد الله بن سبأ الحقيقة المجهولة): وهؤلاء جميعهم من كبار شيوخ الرافضة.
قال البغدادي: " السبئية أتباع عبد الله بن سبأ الذي غلا في الامام علي رضي الله عنه وزعم أنه كان نبياً، ثم غلا فيه حتى زعم أنه الله" .
وقال البغدادي كذلك: " وكان ابن السوداء- أي ابن سبأ- في الأصل يهودياً من أهل الحيرة، فأظهر الإسلام وأراد أن يكون له عند أهل الكوفة سوق ورياسة، فذكر لهم أنه وجد في التوارة أن لكل نبي وصياً وأن علياً رضي الله عنه وصي محمد صلى الله عليه وسلم" .

سبب تسمية الشيعة بالرافضة!!
وهذا نقلا من كتبكم :



هذه التسمية ذكرها شيخهم المجلسي في كتابه (بحار الأنوار) فقال باب (فضل الرافضة ومدح التسمية بها)، ثم ذكر عن سليمان الأعمش قال: دخلت على أبي عبد الله جعفر بن محمد، قلت: جعلت فداك إن الناس يسمونا روافض، وما الروافض؟ فقال: والله ما هم سموكموه،[gdwl] ولكن الله سماكم به في التوراة والأنجيل على لسان موسى ولسان عيسى.[/gdwl]
وقيل : سمُّوا رافضة لأنهم جاؤوا إلى زيد بن علي بن الحسين فقالوا: تبرّأ من أبي بكر وعمر حتى نكون معك، فقال: هما صاحبا جدي بل أتولاَّهما، قالوا: إذاً نرفضك فسمُّوا رافضة، وسمي من بايعه ووافقه زيدية.
وقيل: سمُّوا رافضة لرفضهم إمامة أبي بكر وعمر.
وقيل : سمُّوا بذلك لرفضهم الدين.
(هامش مقالات الاسلاميين لمحي الدين عبدالحميد(1/89))

أقسام فرق الرافضة !!
جاء في كتاب (دائرة المعارف4/67) أنه " ظهر من فروع الفرق الشيعية ما يزيد كثيراً عن الفرق الثلاث والسبعين المشهورة".
بل جاء عن الرافضي محمد باقر الاسترابادي المعروف بـ (مير باقر الداماد) أن جميع الفرق المذكورة في حديث افتراق الأمة إلى ثلاثة وسبعين فرقة، هي فرق الشيعة، وأن الناجية منهم فرقة الإمامية.
وذكر المقريزي أن فرقهم بلغت (300) فرقة في كتابه (الخطط2/351) .

أقوال الرافضة في أبي بكر رضي الله عنه وعائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما وعمر رضي الله عنه !!
جاء في تفسير (القمي 1/390) عند قوله تعالى { وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغي} قالوا: الفحشاء أبو بكر، والمنكر عمر، والبغي عثمان.
وذكر المجلسي في (بحار الأنوار) أن مولى لعلي بن الحسين قال: كنت معه عليه السلام في بعض خلواته، فقلت: " إن لي عليك حقاً إلا تخبرني عن هذين الرجلين: عن أبي بكر وعمر؟ فقال: كافران، كافر من أحبهما".
وعن أبي حمزة الثمالي أنه سأل علي بن الحسين عنهما فقال: " كافران، كافر من تولاّهما" .
وذكر المجلسي في (بحار الأنوار30/230) فقال: الأخبار الدالة على كفر أبي بكر وعمر وأضرابهما وثواب لعنهم والبراءة منهم وما يتضمن بدعهم أكثر من أن يذكر في هذا المجلد أو في مجلدات شتى، وفيما أوردنا كفاية لمن أراد الله هدايته إلى الصراط المستقيم.
بل ذكر المجلسي في (بحار الأنوار30/236) روايات في أن أبا بكر وعمر وعثمان ومعاوية رضي الله عنهم أجمعين في توابيت من نار والعياذ بالله.
ويقولون في كتابهم (إحقاق الحق1/337) للمرعشي:
" اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد والعن صنمي قريش وجبتيهما وطاغوتيهما وابنتيهما.. الخ. ويعنون بذلك أبا بكر وعمر وعائشة وحفصة رضي الله عنهم.
وذكر المجلسي في رسالته التي سماها بـ (العقائد - ص58) فقال: ومما عدَّ من ضروريات دين الإمامية استحلال المتعة وحج التمتع والبراءة من الثلاثة (أبي بكر وعمر وعثمان) ومعاوية ويزيد بن معاوية وكل من حارب أمير المؤمنين.
وفي يوم عاشوراء يأتون بكلب ويسمونه عمر، ثم ينهالون عليه ضرباً بالعصي ورجماً بالحجارة حتى يموت، ثم يأتون بسخلة ويسمونها عائشة، ثم يبدؤون بنتف شعرها وينهالون عليها ضرباً بالأحذية حتى تموت. كما أنهم يحتفلون باليوم الذي قتل فيه الفاروق عمر بن الخطاب ويسمون قاتله أبا لؤلؤة المجوسي (بابا شجاع الدين) (عباس القمي (الكنى والألقاب 2/55)) .
وقال الكوراني أحد أئمتهم الأحياء ((وقد كان أبوبكر وعمر جباري قريش , حيث أجبر الناس على البيعة بالسيف !! وهددا أميرهم وسيدهم ومن بايعاه في يوم الغدير ,هدداه بالقتل إن لم يبايع ))
قال الكوراني ((اعتقادي ان علياً عليه السلام قد بايع مجبراً , وأنه كان يعامل أبا بكر وعمر معاملة المسلمين الضلال وإن كان حسابهم يوم القيامة أصعب من حساب بعض الكفار ))
والتعليق : أنتم زعمتم أنه وعد أهل البيت بالنصر ثم خذلهم وبقي ثاني عشرهم مخذولا حتى هذه اللحظة ليس له نصير يخرجه من السرداب . وربما أخذ درسا ممن وعدوا جده الحسين بالنصر والتأييد فلما جاءهم غدروا به وخذلوه وأسلموه لأعدائه . فخاف أن تتكرر خيانتهم معه .
وقد لقنهم علي بن أبي طالب والحسن والحسين دروسا ولكنكم لم تلتفوا إلى دروسهم .
علي بايع الخلفاء الثلاثة وسمى أبناءه بأسمائهم . وارتضى لابنته أم كلثوم عمر بن الخطاب .
والحسن ترك الخلافة التي سلمه أبوه لمعاوية وبايع هو الحسين معاوية .
فإما أن يكون عمر جبارا وإما أن يكون الكوراني كذابا . والقرائن الكثيرة في هذا الملف تثبت الثاني .
قال الكوراني ((كما شذ بعض أئمة العامة كعمر والبخاري , فقالا بنقصان أكثر من نصف القرآن ))
والتعليق : إذن يلزم من ذلك شذوذ مذهبك . فقد زعمت بأن هناك من الشيعة من يقولون بأن القرآن حدث فيه نقص . وهو مسجل بصوتك .
وقوله بأن عمر يعتقد بنقص أكثر من نصف القرآن قول باطل . ولا دليل عليه . وهو من الكذب الشنيع الذي صار عادة عند الكوراني.
لعنة الله عليكم يا أحقد الناس عل أمة محمد صلوات الله عليه و سلامه.




رد مع اقتباس