عرض مشاركة واحدة
  #47  
قديم 2016-03-16, 03:59 PM
علي كرار علي كرار غير متواجد حالياً
عضو شيعى
 
تاريخ التسجيل: 2016-03-01
المكان: لبنان
المشاركات: 157
افتراضي

أولا مسلم بن عقيل لم يستسلم بل حفروا له حفرة وأوقعوه فيها
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الصديقة عائشة مشاهدة المشاركة
قال لعمر بن سعد:إني أخيرك بين ثلاثة أمور فاختر منها ما شئت.
قال: وما هي؟
قال: أن تدعني أرجع، أو أذهب إلى ثغر من ثغور الـمسلمين، أو أذهب إلى يزيد حتى أضع يدي في يده بالشام
هذا مستحيل الحسين لم يقول أذهب الى يزيد حتى أضع يدي في يده بالشام الحسين قال "إنا أهل بيت النبوة ومعدن الرسالة بنا فتح الله بنا ختم ويزيد فاسق شارب الخمر وقاتل النفس المحترمة معلنا بالفسق والفجور ومثلي لا يبايع مثله" هذا قول الحسين بن علي
اقتباس:
ليته لم يخرج، ولذلك نهاه أكابر الصحابة في ذلك الوقت،
الحسين بن علي يعلم ماذا يفعل وليس بحاجة للصحابة حتى يشيرون عليه ماذا يفعل....الحسين ع يقول: "إني لم أخرج أشرا ولا بطرا ولا ظالما ولا مفسدا إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمة جدي محمد" لذلك هو يعلم ماذا يفعل ولهذا السبب كان لا بد من خروجه الى كربلاء حتى يصلح أمة ودين جده محمد وليس غير ذلك..وهو ذو بصيرة أكثر من الصحابة يعلم ما يجب فعله
اقتباس:
وقتل الحسين ليس بأعظم من قتل الأنبياء، و قد قدم رأس يحيى بن زكريا صلوات الله وسلامه عليه مهرا لبغي، وقتل زكريا، وكذلك قتل عمر وعثمان وعلي، وهؤلاء كلهم أفضل من الحسين رضي الله عنهم وعنه،
الحسين أفضل من كل هؤلاء الذين ذكرتهم "الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة" فهل هم كذلك؟؟؟ "حسين مني وانا من حسين أحب الله من أحب حسينا" هل هم كذلك؟؟؟؟
الإمام الصادق ع يقول: "كل جزع مكروه سوى الجزع على الحسين بن علي"
اقتباس:
الطائفة الأولى: يرون أن الحسين قتل بحق وأنه كان خارجا على الإمام وأراد أن يشق عصا الـمسلمين، وقالوا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من جاءكم وأمركم على رجل واحد يريد أن يفرق جماعتكم فاقتلوه كائنا من كان ».. (صحيح مسلم)، والحسين أراد أن يفرق جماعة الـمسلمين والرسول صلى الله عليه وسلم قال: « كائنا من كان » اقتلوه فكان قتله صحيحا، وهذا قول الناصبة الذين يبغضون الحسين بن علي رضي الله تبارك وتعالى عنه وعن أبيه.
لعنهم الله ولكن كيف ذلك؟؟؟؟ الحقيقة هي ان يزيد هو من ستأسر بالخلافة وهو الخارج على امام زمانه...يزيد لم يكن هو الإمام بل الحسين بن علي لقد جرت معاهدة بين معاوية والحسن ع تقتدي بأن يحكم معاوية بشرط ان بعد مماته تذهب الخلافة الى الحسين بن علي يعني الخلافة من حق الحسين وليس يزيد ويزيد هو الذي اختلسها يعني هو الخارج على امام زمانه وليس العكس...
يزيد لا يحق له ان يحكم...أساسا هل تعرفون أخلاق يزيد؟؟
يزيد شارب الخمر قاتل النفس المحترمة معلن بالفسق والفجور يتغنى بان الوحي قد زال بمقتل الحسين...هل هذا أهل لأن يكون امام المسلمين؟؟؟؟
إسمعوا ماذا يقول هذا اللعين:
لعبت هاشم بالملك فلا خبرٌ جاء ولا وحيٌ نزل
ليت أشياخي ببدر شهدوا * جزع الخزرج في وقع الاسل

فأهلوا واستهلوا فرحاً * ثم قالوا : لي هنيا لا تسل

حين حكت بفناء بركها * واستحر القتل في عبد الاسل

قد قتلنا الضعف من أشرافكم * وعدلنا ميل بدر فاعتدل
انه يتغنى بذهاب الوحي
حاولوا ان تفهموا
اقتباس:
الأولى: بدعة الحزن والنوح يوم عاشوراء من اللطم والصراخ والبكاء والعطش وإنشاد الـمراثي، وما يفضي إليه ذلك من سب السلف ولعنتهم وإدخال من لا ذنب لهمع ذوي الذنوب حتى يسب السابقون الأولون، وتقرأ أخبار مصرعه التي كثير منها كذب، وكان قصد من سن ذلك فتح باب الفتنة والفرقة بين الأمة وإلا فما معنى أن تعاد هذه الذكرى في كل عام معإسالة الدماء وتعظيم الـماضي والتعلق به والالتصاق بالقبور ».
أول من عقد مجلس عزاء وبكاء على الحسين هو النبي محمد وانت ذكرت بنفسك الحديث
كان جبريل عند النبي صلى الله عليه وسلم والحسين معي فبكى الحسين فتركته فدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فدنى من النبي صلى الله عليه وسلم فقال جبريل: أتحبه يا محمد؟ فقال: نعم. قال: إن أمتك ستقتله، وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها فأراه إياها فإذا الأرض يقال لها كربلا...فبكى النبي حتى ابتلت لحيته....أول من عقد العزاء هو رسول الله ص
ألم يرو الامام أحمد بن حنبل من حديث علي (عليه السلام) ـ في ص85 من الجزء الاول ـ من مسنده، بالاسناد إلى عبد الله بن نجا عن أبيه: أنه سار مع عليّ (عليه السلام)، فلما حاذى نينوى وهو منطلق إلى صفين، نادى: «صبراً أبا عبد الله، صبراً أبا عبد الله بشط الفرات»، قال: قلت: وما ذاك؟ قال: «دخلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ذات يوم وعيناه تفيضان، قلت: يا نبي الله، ما شأن عينيك تفيضان؟ قال: قام من عندي جبرئيل قبل، فحدثني أن ولدي الحسين يقتل بشط الفرات، قال: فقال: هل لك إلى أن أشمّك من تربته؟ قال: قلت: نعم، فمدّ يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها، فلم أملك عيني إن فاضتا»(1).
وأخرج ابن سعد ـ كما في الفصل الثالث من الباب الحادي عشر من الصواعق المحرقة لابن حجر(2) ـ عن الشعبي، قال: مرّ علي (رضي الله عنه)بكربلاء عند مسيره إلى صفين، وحاذى نينوى، فوقف وسأل عن اسم الارض؟ فقيل: كربلاء، فبكى حتى بلّ الارض من دموعه، ثم قال: «دخلت على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو يبكي، فقلت: ما يبكيك ـ بأبي أنت وأمي ـ؟ قال: قال: كان عندي جبرائيل آنفاً، وأخبرني أن ولدي الحسين يقتل بشاطئ الفرات، بموضع يقال له كربلاء...»(3).
وأخرج الملاّ ـ كما في الصواعق(4) أيضاً ـ: أنّ علياً مرّ بموضع قبر الحسين (عليهما السلام)، فقال: «هاهنا مناخ ركابهم، وهاهنا موضع رحالهم، وهاهنا مهراق دمائهم، فتية من آل محمد يقتلون بهذه العرصة، تبكي عليهم السماء والارض»(5).
ومن حديث أم سلمة ـ كما نصّ عليه ابن عبد ربه المالكي(6)، حيث ذكر مقتل الحسين في الجزء الثاني من العقد الفريد ـ قالت: كان عندي النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، ومعي الحسين، فدنا من النبي (صلى الله عليه وآله)، فأخذته، فبكى، فتركته، فدنا منه، فأخذته، فبكى، فتركته، فقال له جبرئيل: أتحبه يا محمد؟ قال: «نعم»، قال: أما إنّ أمتك ستقتله، وإن شئت أريتك الارض التي يقتل بها، فبكى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)(7).
وروى الماوردي الشافعي ـ في باب إنذار باب إنذار النبي (صلى الله عليه وآله) بما سيحدث بعده(8)، من كتابه أعلام النبوة ـ عن عروة، عن عائشة، قالت: دخل الحسين بن علي على رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو يوحى إليه، فقال جبرائيل: إن أُمّتك ستفتتن بعدك وتقتل ابنك هذا من بعدك، ومدّ يده فأتاه بتربة بيضاء، وقال: في هذه يقتل ابنك، اسمها الطف، قال: فلما ذهب جبرائيل، خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)إلى أصحابه والتربة بيده ـ وفيهم: أبو بكر، وعمر، وعلي، وحذيفة، وعثمان، وأبو ذر ـ وهو يبكي، فقالوا: ما يبكيك يا رسول الله؟ فقال: «أخبرني جبرائيل: أن ابني الحسين يقتل بعدي بأرض الطف، وجاءني بهذه التربة، فأخبرني أنّ فيها مضجعه».
وأخرج الترمذي ـ كما في الصواعق وغيرها ـ: أنّ أم سلمة رأت النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ـ فيما يراه النائم ـ باكياً، وبرأسه ولحيته التراب، فسألته؟ فقال: «قتل الحسين آنفاً»(9).
قال في الصواعق: وكذلك رآه ابن عباس نصف النهار، أشعث أغبر، بيده قارورة فيها دم يلتقطه، فسأله؟ فقال: «دم الحسين وأصحابه، لم أزل أتتبعه منذ اليوم»(10)، قال: فنظروا فوجدوه قد قتل في ذلك اليوم(11) (12).
المأتم الحسيني / عبد الحسين شرف الدين.

الشيعة هم من قتل الحسين؟؟؟
عندما يخون الصاحب صاحبه هل يبقى صاحبه؟؟؟؟ كلا...عندما غدر الشيعة بالإمام الحسين لم يعودوا من الشيعة وأصبحوا من الأعداء...يعني ليس الشيعة من قتله بل المرتدين عن الشيعة هم من قتلوه..أنتم أنكرتم حق الأئمة وقصرتم في حقهم ومما يسمى الشيعة سابقا فعلوا مثلكم


أما الفرحين لمقتل الحسين فجهنم وبئس المصير رسول الله يقول "أنا سلم لمن سالمهم وحرب لمن حاربهم" "أحب الله من أحب حسينا" هذا سيد شباب أهل الجنة أيها الجهلاء
رد مع اقتباس