اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الجزائري
هون عليك يا رافضي
أنت لا تنسى أنك سببت الأخ على علمي قلت له حمار ووووو
يعني لستا ملكا
ثم حقدك على معاوية و بني أمية لا تنساه
تأتي بالكبيسي و مش عارف أيه
هل هؤلاء هم ما أجمع علية الأمة في الخلاف الذي نشب بين علي و معاوية رضي الله عنهما
لماذا لا تكون وقافا عند الكتب للفريقين و ما أجمعت عليه الامة
إذا كان الحسن و الحسين كما أسلف عاشا مع معاوية زي السمن على العسل
فنترك موقف الحسنين و نتبع هؤلاء الرويبضة
ثم إيه إلي حشرك على علمي لست شيعي و لا تنحاز إلى فريق
شفت أنك رافضي حاقد على معاوية لكن جبان لا تعترف خشية أن نحشر مناخرك في وحل
ثم هل تعتقد أن معاوية و بني أمية يتركونك يوم القيامة
علي قال إخواننا و الحسن و الحسين عاشا مع معاوية
تخيل يا رافضي يوم القيامة علي و الحسن و الحسين واقفين مع معاوية جنب إلى حنب
أين تقف أنت و أمثالك؟؟؟
ثم المصيبة الكبرى
هل تعلم من خصمكم يوم القيامة إنه رسول الله
ماذا تقولو لرسول الله عندما يسألكم لماذا طعنتم في عائشة
|
أنتم مشكلتكم مع منهم على شاكلتكم من الشيعة فأنتم تعتقدون أن حب الصحب لا بُد أن يقابله بغض الآل وهُم بمقياسكم فحب الآل يجب أن يقابلهُ بغض الصحب.
صاحبك ومن تدافع عنه أنا لم أشتمه الا عندم لم يتورع حتى بِأن ينال من عرضي وعرض المحصنات فوالله أني أتأسف من الحمار والثور أني قد ظلمتهما بوصفي أياه بِهما أما ماذا سأقول لرسول الله عن عرضهُ فأنا أصغر بكثير من أنال من شرف وعرض الرسول وأتحداك أن تأتي بأي مشاركة لي أنل فيها من أم المؤمنين أمي وبكل فخر عائِشة.
أما أن أُهون عن نفسي فأنا صدقني فرحاً مسروراً بِأن ماكان في خاطري هوا أتهام ساحتكم ولقد كان ذلِك يؤرقني ولكن حين بدا ليي سوء عملكم فضميري مرتاح من جهتكم وتهمتي لكم بالنصب لآل رسول الله ومحاربة الدين باتِباعكم لأجدادكم بني أُمية الذين كادوا أن يحرقوا الدين لولا أن الدين لهُ رِجالاً أعزهُم الله وأذل الطواغيت من أُمية وأتباعهم.