اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الجزائري
أواصل :
و الأن أثبت أنك واحد شيطان يهوى إشعال الفتن
كان الموضوع في المنسيات فتحه صاحبه الطواف في تاريخ 2010-04-27, 05:02 AM
أخر مشاركة له كانت 2012-06-10, 04:19 AM
http://www.ansarsunna.com/vb/showthr...t=9159&page=15
يعني قرابة 6 سنوات
فـتاتي حضرتك بإسم المنتجب 123
و تعيد الموضوع المنسي دليل إصتيادك في المياه العكرة يا وقح
تعالو إخواني أضع بين أيديكم خسة هذا التافه النكرة الوقح الذي ماأتى إلا لتضييع المواضيع و إشعال الفتن
يقول في المشاركة 142:
كما ترون يقول أول مرة أشوف الموضوع أو أمر مقزز
ثم يواصل قائلا حتى دون فاصلة :
إلا أنه رد على موضوع مشابه هل رأيتم الكذب
الكذب ليس في الموضوع الواحد بل في المشاركة الواحدة بل أكثر من ذلك في السطر الواحد و دون فاصلة
و هنا بيت القصيد
هل أخذ بالنصيحة كما يزعم
نواصل يقول:
هل رأيتم الخسة و الندالة
هذه هي أخلاق خريجي حسينيات اللعن و المكر و الخديعة تماما كأسلافه الروافض على مر التارخ
ترعرع في اللعن و لا يستطيع التنفس من دونه
و ها هو يثبت ذلك إذ أصبح طرفا في المباهلة يعني نصب نفسه دون إستأذان فهلوة
يقول في نفس المشاركة :
خلاصة:
من موضوع مقزز إلى لا أقحم نفسي فيه أخذا بنصيحة إبن الصدية ثم يدعو صاحب الموضوع أو من يوافقه و الشيعة ليباهلو و أخيرا يعطينا الحل
قائلا أنه أول المباهلين يعني أصبح طرفا في المباهلة
ما كان من الأول يا وقح يا خسيس تدعو للمباهلة ليش كل هذا اللف و الدوران
ملاحظ :
لفظة المنتجب لا يقولها إلا الشيعة يعنون بها الصحابة المنتجبين الذين يستثنونهم من الإترداد على زعمهم
و هذا أكبر دليل أنه رافضي
لذلك غير إلى اللاءات
|
كل ما ذكرتهُ صحيح وذكرته فأنا لستُ بجبان لأنكر ما كتبتهُ يدي وأن كانت المواضيع القديمة لايمكن الرد عليها فأغلقوها أو أحذفوها فهذا كل ما تعرفونه الموضوع كما ذكرت صحيح فيما عدا تعليقاتك الغبية جداً جداً وأما عن اللعن والسب فانظر من أخذهُ وعن من‘ عن الطلقاء عن معاوية الذي سب إِمامهُ على المنابر وأصبح بعدهُ خال المسلمين وكاتب الوحي هههههههه والله بعد هناك على هذا الحساب الكثير هُم أخوال وأعمام المسلمين ماهذا الغباء كله يأتي بكلام لي مقتطف من مشاركاتي ثُم يعلق عليها بكل غباء ولا أعرف لِماذا وكل هذهِ الجرأة في كلامي وردودي وإِلى الآن أنا لا أجرأ أن أعترف أني شيعي مع أن هذا الكلام هو أسهل من كل كلام سبحان الله فالأغبياء مساكين ولكن المُتغبين هُم مُجرِمون.