عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 2016-05-16, 12:42 AM
الموجي1 الموجي1 غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2016-03-27
المشاركات: 39
مصباح مضئ

الرد [6]


السؤال : لماذا هذه الأضوحكة القديمة (أقصد هذا الموضوع وطريقة تركيبته وفهمه) ؟؟

الجواب : الرافضة أبتشلوا من فضيحة تكفيرهم للصحابة التي في كتبهم وأقوال شيوخهم فأردوا رمي الآخرين بها (رمتني بدائها -وفهمها السقيم التكفيري- وأنسلت).

ومن أين نقلوا ؟

من كتب غيرهم

وبفهم من ؟؟

بفهمهم هم - فهم الرافضة !!! فتأمل



بعبارة بسيطة :

1- تكفير الصحابة ما عدا 3 أو 4 في كتب الرافضة مشهور معروف.

2- نقلوا كلمة لأبي بكر وهي (من كان يعبد محمد) حتى يقولوا أن أبي بكر يكفر الصحابة أو يتهم الصحابة مع أنه لم يقل بهذا أحد.

3- الآن أصبح الرافضة (مدافعين - محامين) للصحابة ههههههههههههههههههههههه سبحان الله



عموماً


ارتد الناس عن الدين عن الإسلام بعد وفاة النبي (ص) إلا 3 أو 4

(الراوية أشهر من نار على علم بل هي من أساس دينهم)



1- (ذلك اشارة إلى ارتداد الأمة وبقاء قليل على الإســـــلام).

2- أي تركوه وأزالوه بالإرتداد، فيكون ذلك إشارة إلى كفرهم وإرتدادهم إلى أدبارهم كما يدل عليه أيضا قولها (ع) : (فإن تكفروا...)
وكما في الخبر انه ارتد الناس بعد رسول الله (ص) إلا ثلاثة أو أربعة، ويدل عليه الآيات القرآنية أيضا كما لا يخفى.


3- بالكفر والردة والنفاق وتظافرت الروايات عنهم (ع) بأ الناس كانوا بعد وفاة النبي (ص) أهل ردة إلا ثلاثة.

4- ثم كفروا حيث مضى رسول الله (ص) فلم يقرّوا بالبيعة ثم ازدادوا كفرا بأخذهم من بايعه بالبيعة لهم فهؤلاء لم يبق فيهم من الإيمان شيء.

5- فقد إرتد الناس بعد وفاته (ص) عن الديــن ولم يبقى منهم إلا قليل كما دلت عليه الأخبار.

6- ومن الأدلة على ردتهم عن الدين قوله (ع) كما في رواية حمران بن أعين قال : جعلت فداك ما أقلنا لو اجتمعنا على شاة ما أفنيناها؟ فقال: ألا أحدّثك بأعجب من ذلك، المهاجرون والأنصار ذهبوا إلا – وأشار بيده – ثلاثة. (يعني أشار (ع) بثلاث من أصابع يده. والمراد بالثلاثة سلمان وأبو ذر والمقداد)


7- عن عبد الرحمن بن كثير قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل: (ألم تر إلى الذين بدلوا نعمة الله كفرا) الآية قال : عني بها قريشا قاطبة الذين عادوا رسول الله صلى الله عليه وآله ونصبوا له الحرب وجحدوا وصية وصية.
قوله : (عنى بها قريشا قاطبة....) من أولهم الذين عادوا رسول الله صلى الله عليه واله وحاربوه وآخرهم الذين جحدوا وصية وصيه وأنكر الأوصياء والأئمه من اهل بيته.


8- وروى الكشي وغيره أخبارا متواترة عن الصادقين صلوات الله عليهم أنه ارتد الناس بعد رسول الله صلى الله عليه واله إلا ثلاثة وهم : سلمان وأبو ذر والمقداد.

9- لو أراد الإيمان الواقعي لكان أقل القليل فإن أغلب الصحابة كانوا على النفاق لكن كانت نار نفاقهم كامنه في زمنه (ص) فلما إنتقل إلى جوار ربه برزت نار نفاقهم لوصِيه ورجعوا القهقرى, ولــهــذا قــال (عليه السلام) : إرتد الناس كلهم بعد النبي (ص) إلا أربعة سلمان وأبو ذر والمقداد وعمار . ((وهذا مما لا إشكال فيه)).

10 - فأن ذلك وما بمعناه من أحاديث الاختلاف يثبت بكل وضوح ارتداد الكثير من الامة من الصحابة أو التابعين أو غيرهم . بل يثبت كفرهم بانحرافهم فقط عن الولي المطلق (ع).


وهذا غيض من فيض سواء روايات أو أقوال ومن أمهات كتب الرافضة.

فكيف يغطونه ويخفونه !!!

يخفون تكفيرهم للصحابة بنقل قول أبي بكر (من كان يعبد محمد)

وهو أن أبو بكر (يكفر الصحابة)

أو على الأقل أبو بكر مثلنا نحن الرافضة الذين نقول بكفر الصحابة .. فهذه هي تركيبة هذه المقولة .. فتأمل

رد مع اقتباس