عرض مشاركة واحدة
  #16  
قديم 2017-02-23, 01:16 AM
أبو أحمد الجزائري أبو أحمد الجزائري غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-07-11
المشاركات: 6,886
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر مشاهدة المشاركة
[FONT="Arial"]
قولوا للناس حُسنى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! يخرج مِن فمك جردل شتاءم .
إدعوا إلى سبيل ربك بالحِكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتى هى أحسن ..!!!!!!!!!!!!!! بتجادل بالعافية. .
عد إلى المشاركة الذي شبهتني بالقرد المقلد و إنظر إذا أسأت لك بإساءة مثلها قبل ذلك حتى رددتها علي
يا من القرد أفضل منك عند الله
يعني حلال عليك حرام علينا يا ضلالي


اقتباس:

قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا [الكهف:104]

هذه الأية تنطبق عليك بالمقاس
يقول الله تعالى:
وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [النور:56]

لا تحسن إقامة الصلاة على طريقة النبي و لا الزكاة و لا أطعته فيما أتى به من الكتاب و الحكمة
و قال :
رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ [آل عمران:53]



أنت لاتحسن إتباع النبي لأنك كذبت بالوحي" الحكمة" الذي نزلت عليه و علمها و تلاها
نعم الحكمة وحي السماء التي نزلت عليه مع القرأن ضربت بها عرض الحائط و لا تصدق من نقلها إلينا بالرغم من أنهم هم أنفسهم الذين نقلوا القرأن و بالتالي لو كنت صدقتهم حقا في القرأن لصدقتهم في الحكمة "السنة " كون الإثنين وحيا نزلا مع بعض من السماء
لا قرأن صدقت و لا حكمة صدقت
لذلك الأية تنطبق عليك

اقتباس:
المسيحى كافر والأحمدى كافر والشيعة كُفّار والأخوان كفرة والمعتزلة والخوارج كفرة وكل ما عدا اهل السُنّة كُفار كُفّار .
ربنا يقول بنفسه (لا نفرق بين احد مِن رُسله)

شفت يا مفتري كيف تكذب الله تحت لفظة لا نفرق بين أحد من رسله أصبح المسيحي مؤمن عندك ناهيك أهل الضلال المسيحي الذي يعبد 3 أله المشرك أصبح عندك غير كافر بحكم لا نفرق بين أحد من رسله كل هذا حقدا على النبي و ها أنت تنطقها


اقتباس:
وأنتم تقولوا العكس أحسن رسول وفوق الرُسل جميعاً

شفت مفروس من محمد ليس مشكلتك معنا بل مع محمد عليه الصلاة و السلام
هذا هو الذي يسري في دمك
نحن لا نكذب المقولة
صحيح أن الله قال لا نفرق بين رسله و هذا من أصول عقيدتنا لكن قال أيضا في حق نبينا :
وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَىٰ أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا [الإسراء:79]
القرأن أمام مناخرك أنظر إذا قال مثل هذا الشيء في الأنبياء و الرسل و لو نجل الجميع لكن الله هو الذي يفضل
تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَٰكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ [البقرة:253]

مت بغيضك يا حاقد
أما عن الشفاعة :
لَا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ إِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَٰنِ عَهْدًا [مريم:87]
يَوْمَئِذٍ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَٰنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلًا [طه:109]

نحن نطمع في صاحب المقام المحمود أن يشفع لنا بإذن الله
رد مع اقتباس